مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف by محمد بن جرير الطبري


مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف
Title : مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف
Author :
Rating :
ISBN : -
Language : Arabic
Format Type : Paperback
Number of Pages : 80
Publication : First published January 1, 1997

أبو مخنف: هو لوط بن يحيى


مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف Reviews


  • S.Baqer Al-Meshqab

    نقلًا عن ويكيبيديا في تعريف الراوي:
    أبو مِخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم بن الحارث بن عوف بن ثعلبة بن عامر بن ذهل بن مازن بن ذبيان بن ثعلبة الأزدي الغامدي الأزدي
    جده مخنف بن سليم كان صحابياً ومن أصحاب الإمام علي (ع)، قتل وهو يقاتل إلى جانبه في حرب الجمل.
    لأبي مخنف بعض الاخبار في تاريخ الطبري.

    يشتمل الكتاب على عدد كبير من الروايات التي تسرد مسيرة الحسين (ع) منذ خروجه ولقائه بالحر بن يزيد الرياحي حتى خروج نسائه من مجلس يزيد بن معاوية للمدينة. يذكر الكثير من التفصيلات لأصحاب الإمام ومناقبهم وكذلك أتباع ابن زياد التي لا يسع للمجالس التطرق لها. الأسماء الكثيرة تثير الربكة أحيانًا وخاصة عند النقل والحديث أثناء النقل، فتصعب الرواية على الفهم. اللغة صعبة في بعض المواضع، ولو أن الناشر اكتفى بتفسير بعد المصطلحات بين هنا وهناك.

    ما استوقفني هو نقل ما حدث بعد مقتل الإمام الحسين (ع) وسبي نسائه نحو الشام، ففيه يُنقل أن يزيد بن معاوية لم يكن راضٍ عما فعله ابن زياد ولو كان مكانه لما فعل ذلك! وأنه أكرم بنات الرسالة حتى أن سكينة بنت الحسين (ع) قالت فيه (حسب ما ذُكر): ما رأيت رجلًا كافرًا خيرًا من يزيد بن معاوية! بالتالي: أضع علامة استفهام كبيرة حول الرواي وحول الكتاب، ولربما حول ما ذكر فيه من روايات أخرى.

  • حسين ابن أبي صفوان

    إن في تلقي النص التاريخي تلقيًا إبداعيًا متعة تطغى على كلّ عصبيّة، ففي نهاية المطاف لم يكتب التاريخ إلا المنتصر؛ خاصة عندما يتواجد في كتاب كتاريخ ابن جرير الطبري - الذي لا شكّ مرّ في مقصلة الرقيب حتى وافقت الدولة عليه، وهذا النص يعود لـ 13 قرنًا مما يجعل مطابقته للواقع في ظلّ كل هذه المعوقات بعيدة، لكنه ينقل شيئًا أريد له أن يبقى.
    أزعجتني طبعة الكتاب الرديئة، وخلوه من تقديم يليق بالمرويّ عنهم، خاصة، للغط الشائع حول أبي مخنف؛ مما يجعل التحقيق في هويّته حاجة لإتمام الكتاب.

  • Eslam

    "اقتل مظلوما وجدى المصطفى واذبح عطشانا وابى على المرتضى واترك مهتوكا وامى فاطمة الزهراء"

    من المعروف ان الطبري رحمه الله كان يكتب الاحداث والعهدة على الراوي، وأبي مخنف أجمع علماء الرجال على كذبه وقال عنه الذهبي انه إخباري تالف

  • Shaimaa Yassin

    "اقتل مظلوما وجدى المصطفى واذبح عطشانا وابى على المرتضى واترك مهتوكا وامى فاطمة الزهراء"

  • Ola Al-Najjar

    "صَبْراً بَنِي الْكِرَامِ، فَمَا الْمَوْتُ إِلَّا قَنْطَرَةٌ يَعْبُرُ بِكُمْ عَنِ الْبُؤْسِ وَ الضَّرَّاءِ إِلَى الْجِنَانِ الْوَاسِطَةِ وَ النَّعِيمِ الدَّائِمَةِ، فَأَيُّكُمْ يَكْرَهُ أَنْ يَنْتَقِلَ مِنْ سِجْنٍ إِلَى قَصْرٍ، وَ مَا هُوَ لِأَعْدَائِكُمْ إِلَّا كَمَنْ يَنْتَقِلُ مِنْ قَصْرٍ إِلَى سِجْنٍ وَ عَذَابٍ"

  • عبدالله القلاف

    اسم الكتاب: مقتل الإمام الحسين بن علي
    برواية: أبي مخنف
    دار النشر: منشورات الجمل
    الصفحات: ١٦٦ صفحة
    التقييم: ⭐️⭐️

    أبي مخنف -حسب المذهب الشيعي- هو أول من دوّن واقعة الطف بعد جيلين من حدوثها، وفُقِد أثر المؤلف بعد القرن الرابع الهجري كسائر مؤلفاته، وحاول الشيخ محمد هادي اليوسفي أن يعيد صياغته عن طريق تجميعه للأقوال الموجودة في تأريخ الطبري. بينما يرى -أهل السنة- أنه منكر الحديث.

    -هذا الكتاب عبارة عن جمع المرويات والمقولات بالترتيب من قبل خروج الإمام الحسين وأهل بيته عليهم السلام من المدينة وحتى سبي النساء وعودتهم للمدينة. صعوبة لغة هذا الكتاب لا يستهان بها وكان على الراوي أو دار النشر شرح بعضها كما فعلوا مع كلماتٍ قليلة في بعض أجزاء الكتاب وحبذا لو تركوا مرجعًا صغيرًا للأسماء الكثيرة الموجودة في آخر صفحات الكتاب حيث يسهل هذا على القارئ التأكد ما إن كانوا ثقات. هنالك عدة علامات استفاهم قد وُضِعت على ما كتب بعد الاستشهاد وتحديدًا في مرحلة السبي. وكما قال الميرزا النوري حول الكتاب بأنه يشمل بعض المطالب المنكرة المخالفة لأصول المذهب وإني أتفق معه فيما قرأت في تلك الجزئية.
    -إقرأ عن الموضوع اذا كنت مهتم-

    -أزعجني عدم إعطاء تلك الشخصيات العظيمة حقها واختصارها في سطر أو سطرين؛ فلم أره كافيًا.

    •حسب المراجعات التي قرأتها عن هذا الكتاب، تبيّن اختلاف المحتوى من طبعة إلى أخرى•

    -قد أنصح بقرائته لأخذ فكرة عامة ورأيٌ آخر.

  • Drhr

    انها المره الاولى لي ان اقرا بينما اعلم يقين العلم بالنهايه، لمن المؤسف ان يحصل هذا وبين من بين مسلمين بل وفي بيت ال رسول الله لمن المؤسف ان تغيب الحقائق عنا وتنشر تلك الصوره الناصعة عن التاريخ الاسلامي فلم يكن التاريخ الاسلامي مختلف عن غيره وان كل الامم قامت ع نهايه الامه التي قبلها، في البدايه ظننت ان الامر انتهى بمقتله الحسين ثم ‏أتفاجأ انه عبدالله ابن زياد اخذ براسه وارسله الى يزيد ثم ما زاد الامر سوء هو تشويه جثمان الحسين فمات وفيه ما يقارب ٣٠ طعنه و٣٠ جرحا ودهستها الاحصن ومثل بجثمانه واصحابه ومن كان معه، اني اتسائل بعد كل هذا اي اسلام كان واي مسلمين فعلوا ذلك.

  • Ali Salman

    واقعه الطف

    كتاب صغير يتناول الأحاديث المتعلقة بواقعة الطف.
    إعتقادي أن الكتاب يتناول واقعة الطف من وجهة نظر أهل السنة والجماعة ويستثني من ذلك السلفيين حيث أن الروايات منقولة عن أبي مخنف الذي لا يعتبر مصدرا م��ثوقا لدى السلفيين حسب علمي..

    أبرز ما جاء في الكتاب بأن أنس بن سنان هو اللي أحتز رأس الإمام الحسين (ع) على خلاف المشهور بأن شمر بن ذي الجوشن من فعل ذلك...

    كما إن يزيد بن معاوية ظهر لنا من خلال الروايات المذكورة بمظهر الماكر الذي تبرأ من قتل الحسين وألقى باللائمة على عبيد الله بن زياد والي الكوفة،
    على خلاف الشيعه الذين يقولون بمسئولية يزيد الكاملة عن واقعة الطف وفساده وفساد دينه، وأتباع مدرسة ابن تيمية الذين يقولون ببراءة يزيد وعدم علمه مطلقا بنية إبن زياد بل ويذهب البعض منهم بصلاحه..

    إستنتجت ذلك من مجموعة الروايات التي ذكرت في الكتاب فتارة تذكر حادثة عبث يزيد بفم الرأس الشريف بالعصا وفي ذلك إهانة واضحه وبعد عن الصلاح وتارة تذكر إكرامه لأهل البيت وإجزاله العطاء لهم  ( أنظر صفحة68،، 70 ،،71)..

    بشكل عام أنصح بقرائته من باب الإثراء والإطلاع على التاريخ من وجهات نظر مختلفة