| Title | : | إغماض العينين |
| Author | : | |
| Rating | : | |
| ISBN | : | - |
| Language | : | Arabic |
| Format Type | : | Paperback |
| Number of Pages | : | 108 |
| Publication | : | First published January 1, 2008 |
فاضل العزاوي
رغبتُ، حال انتهائي من قراءة قصص المجموعة، أن أهاتف لؤي لأهتف بصوت ينزعُ لأن يَصِلَ التخوم الملتبسة الفاصلة للموت عن الحياة، أو لهذه الحياة السوداء عن ذاك الموت الأبيض: “أغمض عينيك·· فترى”!
أي “موت” هذا الذي يحتضن >حياتنا< بافتراس يقارب الشهوة! وأيُّ “حياة” هذه التي نفرت من ذاتها وصاحبها، لتلوذ بمساحات تأملُ أن يكون غموضها هو سرُّ راحتها!
“أغمض عينيك·· فترى”!
إلياس فركوح
لعله بين مجموعة من الكتاب العراقيين الذين ظهروا في العقدين الأخيرين، يمثّل قيمةً لافتةً في مسار الأدب العراقي خلال سنوات الحصار والعزلة عن العالم، فأعماله على قلّتها، تشير إلى ثبات في التقاليد الأدبية العراقية التي كانت دائماً على صلة بالأدب العالمي وتياراته الجديدة· إنه يمضي إلى تجارب تشير إلى كاتب تشغله العلاقة بين المادة المفكر بها قصصياً وبين تقنيتها· ومع أنه يولي المكان اهتماماً لافتاً، غير أن شخصياته تعبره مثل أطياف غير مستقرة، فهي تجسد التشظي والإمحاء، لا الثبات والوضوح··
فاطمة المحسن
إغماض العينين Reviews
-
قصص كئيبة وسوداوية لم يوفق فيها الكاتب في استخدام الرمز، كما أن الاسلوب غير سلس ومجهد للقارئ
-
مجموعة قصص كئيبة - من متوسطة الى عالية الكأبة - ممتعة احياناً و احيانا محزنة.
اكو شغلات تبيّنلك شكد الكاتب يحب مدينته بكل تفاصيلها، تصرفات الاشخاص العاديين و الي نعاشرهم، لا ذوات و لا ناس زناگين ... اشخاص عاديين بقصص يمكن انت سامع بعضها من قريب او بعيد. الشط، البساتين، الرطوبة و السفن و الاسواق.. يروح بالتفاصيل حتى سوق السمج، اسماء مناطق البصرة - ام الدجاج طلعت التميمية - و الخ...
اسلوب الكتابة جميل جدا، مرات تتشابك عليك الامور و تخسر الطريق الي جاي تمشي بي الاحداث و ما تحس الا خلصت القصة و انت اطرش بالزفة، بس بالنهاية، مرات مو دائماً. -
اغماض العينين.. اصدار سابع للقاص لؤي حمزة عباس، يجول بقصصه واحداثها ما بين يوميات واقع العراق المثقل بالمآسي، ويجمع فيها ما بين الحزن والعنف والقسوة في الزمن الفوضوي المعاصر، بجمل مكثفة وموحية، وبأسلوب متمكن ومركز... لكن غير ممتع البتة
-
يصبح اغماض العينين حياة عندما تحاصرك الحياة
-
القصة الاخيرة مدمرة
هكذا يفترض بالقصص ان تكتب -
هذه قصص واقعية عن العرق المدمرة ، القصص مرتعشة انفعال القارئ، لقد نجح الكلاب في سرد القصص فيها
