
Title | : | The Garden of The Prophet |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 0140195726 |
ISBN-10 | : | 9780140195729 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 80 |
Publication | : | First published January 1, 1931 |
The Garden of The Prophet Reviews
-
ويل لأمة تكثر فيها المذاهب و الطوائف وتخلو من الدين
وويل لأمة تلبس مما لا تنسج ، وتأكل مما لا تزرع ، وتشرب مما لا تعصر
وويل لأمة تحسب المستبد بطلا ، وترى الفاتح المذل رحيما
وويل لأمة تكره الشهوة فى أحلامها وتدنو لها فى يقظتها
ويل لأمة لا ترفع صوتها إلا إذا مشت بجنازة
ولا تفخر إلا بالخراب
ولا تثور إلا وعنقها بين السيف والنطع
ويل لأمة سائسها ثعلب
وفيلسوفها مشعوذ
وفنها فن الترقيع والتقليد
ويل لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيل
وتودعه بالصفير لتستقبل آخر بالتطبيل
ويل لأمة حكماؤها خرس من وقر السنين
رجالها الأشداء فى أقمطة السرير
ويل لأمة مقسمة إلى أجزاء
...وكل جزء يحسب نفسه أمة
-
جُبران
الروح الملائكية التي عاشت بيننا يوما
~
Life is deep and high and distant; and though only your vast vision can reach even her feet, yet she is near; and though only the breath of your breath reaches her heart, the shadow of your shadow crosses her face, and the echo of your faintest cry becomes a spring and an autumn in her breast.
And life is veiled and hidden, even as your greater self is hidden and veiled. Yet when Life speaks, all the winds become words; and when she speaks again, the smiles upon your lips and the tears in your eyes turn also into words. When she sings, the deaf hear and are held; and when she comes walking, the sightless behold her and are amazed and follow her in wonder and astonishment.
*-*-*-*-*-*
Pity the nation that acclaims the bully as hero,
and that deems the glittering conqueror bountiful.
Pity a nation that despises a passion in its dream,
yet submits in its awakening.
Pity the nation that raises not its voice
save when it walks in a funeral,
boasts not except among its ruins,
and will rebel not save when its neck is laid
between the sword and the block.
Pity the nation whose statesman is a fox,
whose philosopher is a juggler,
and whose art is the art of patching and mimicking
Pity the nation that welcomes its new ruler with trumpeting,
and farewells him with hooting,
only to welcome another with trumpeting again.
Pity the nation whose sages are dumb with years
and whose strongmen are yet in the cradle.
Pity the nation divided into fragments
each fragment deeming itself a nation.
*-*-*-*-*-*
Call me not wise unless you call all men wise. A young fruit am I, still clinging to the branch and it was only yesterday that I was a blossom. And call none among you foolish for we are neither wise nor foolish. We are green leaves upon the tree of life and surely life itself if beyond wisdom and surely beyond foolishness.
*-*-*-*-*-*
Oftentimes we call Life bitter names, but only when we ourselves are bitter and dark. And we deem her empty and unprofitable, but only when the soul goes wandering in desolate places, and the heart is drunken with overmindfulness of self. -
Olmamış bu kitap, beğenmedim. Ermiş çok daha güzeldi.
-
عندما تدرك أن جبران تحول لديك من كاتب تعشق ...لفيلسوف تقتدي به ...لكيِّف ..أدمان ...شعور ان هذا الرجل كالبحر المالح تنهل منه لتزداد عطشا ...وعندما تتوقف تشتاق له ...لتدرك انك لم تنهل منه لترتوي لكن لأن قربك منه بحد ذاته يشبع شئ ما بدخلك ...او يضمد جرح...او يشعرك انه مهما بلغت غُربتك في هذه الدنيا فهناك من عاش مثلك غريب ...
ــــــــــــــــــــ
بعد قرأتي جبران بترجمة أنطونيوس بشير عاهدت نفسي ع ان لا أعود لترجمة ثروت عكاشه
لكن وقعت في يدي حديقة النبي بترجمة ثروت عكاشة ووجدت في نفسي لأستكشافها ...فهي تحمل اسم (النبي) العمل الاشهر لجبران (مع انه ليس المفضل لدي) الذي أودعه خلاصة فلسفته للعلاقة بين البشر وبعضهم ..فماذا سيكون في حديقة النبي ...
ثروت عكاشه يجيد في كتابة تقديمه للكتاب قد تدفعك للملل من قراءتها او قراءة الكتاب نفسه احيانا (ان كنت من انصار القراءه من الجلده للجلده أمثالي) 44 صفحه يحكي لك فيها عكاشه عن تاريخ الح��ائق في الادب ...مقدمه في غاية الثراء ...لا أنصح بغض الطرف عنها
ــــــــــــــــــــــــــ
كما عودتنا الشروق دائما مع الاعمال الجبرانيه ان تضع لك النص العربي في مقابل الانجليزي الاصلي
لتترك لك الحريه في القراءة وتسمح لك بتحري الدقة الشعوريه ...
وللأمانه لم احتاج كثيرا للعوده للنص الانجليزي ..أجاد عكاشه هذا المره في الحفاظ على النص الجبراني ونقله بما يحمل من غموض تاره..وأثارة تاره أخرى
ــــــــــــــــــــــــــ
لا تتوقع هنا أن أقول لك عن ماذا يحكي الكتاب
كل ما أقول ان جبران هنا يسترسل في تأملاته ..يبدو ان (مصطفاه) لم ينضب معين فكرة التأملي فأستمر بأتحافنا برائعه جديده تضمنت استكمالا لرؤية جبران وفلسفته الحياتيه
ــــــــــــــــــــــــــــــ
لا يقرأ ع عجاله ... -
This is not a religious text.
It is poetic, it is philosophical, it is a celebration of life, nature and love.
It will make you calm, it will make you smile.
It will make you understand your own hidden truth.
You will enjoy it, if you like poetry and you do not hesitate to read something more abstract, but still very passionate. -
Ermiş'in devamı niteliğinde bir metin. El Mustafa memleketine dönüp eşe dosta veriyor öğütlerini bu kez. Ancak Ermiş kadar etkili olduğunu söylemek zor. Yine de yer yer çarpıcı Cibran aforizmalarıyla karşılaşmak mümkün tabii ki.
-
رنج، شکافته شدن پوستهایست
که فهم شما را در خود نگه داشته است. -
"...var olan her şey bütün diğer var olanlarla birlikte yaşar." Halil Cibran’ın Ermiş kitabının devamı niteliğinde. Kitabın kendisi kısa fakat bıraktığı etki uzun. Ressam, filozof ve aynı zaman da şair olan Halil Cibran’ın edebiyat dünyasına kattığı muazzam yapıtlardan.
-
a very good sequel to the Prophet , but sadly it is incomplete sequel because the illness of Gibran which eventually leaded to his death.
It is more deeper and more difficult to understand than The Prophet; it is more grown more mystic ... that's may explain why it is not famous like the first book ( The Prophet ).
In this book the whole focus was on Almustafa more than his teachings, it shows more personal more intimate picture of the Prophet himself like, his emotion, thinking, a little bit about his family, his relationship with his friends and fellows and his inner conflict to bring the truth to them .
It is Gibran's raw rare incomplete hidden gem . -
لا أحد كجبران ........ لا أحد علي الإطلاق
لا أدري أهو الوحيد الذي يفهمني حيث تستغربني الحياة أم أننا (أنا وهو ) غرباء عن هذه الحياة بالفعل ؟
تتغلغلني كلماته حين يقول : " اشرب كاسك وحدك .. واشربها بفرح , ارفعها فوق رأسك وعب منها نخب أولئك الذين يشربون وحدهم " أو حين يرثي هؤلاء المشغولين عن أنفسهم في (الأرواح المتمردة) قائلا : " لا يصغي إلي نغمة نفسه بل يشغل عواطغه باستماع الأصوات التي يحدثها محيطه "
هو أبي الروحي باقتدار تنتابني حالة غريبة حين اقرأ له >> وكأن الروح تسمو وترقص علي أوتار كلماته وأشعر ببدني يرتجف و أجدني ابتسم وانكمش حزنا وأضحك مقهقهة واتأمل وتنسل دمعة متوارية برغم الكبرياء ..
حالة كهذه لن تعيشها إلا مع جبران
لو أن مداواة النفوس قد كتبت لبشر فهو أنت يا كاتبي الحبيب -
اختيار الكتاب المثالى لتحسين الحالة المزاجية ليست مهمة سهلة،لكننى أفلحت اليوم فى اختيار كتاب أدخل السكينة والطمأنينة إلى قلبى،وكان هذا الكتاب "حديقة النبى هو رفيقى فى نزهة شم النسيم.
هو عبارة عن ثلاث كتب فى كتب واحد إذا صح التعبير، الأول هو مقدمة كتبها الرائع د ثروت عكاشة،الثانى هو الترجمة العربية التى عمل عليها دثروت والثالث هو النص الانجليزى الأصلى لجبران خليل جبران.
أما الكتابان الأول والثانى فقد قرأتهما وأنا جالسة ��لى طلل جدار فى ظل شجرة توت وارفة مثمرة،وأما الثالث قرأته فى المنزل
فى البداية مقدمة ثروت عكاشة فى أربعٍ وأربعين صفحة تكلم فيها عن تاريخ الحديقة عبر الزمان والمكان والثقافات المختلفة،فى الأدب فى الموسيقى وفى الحياة أيضًا،ورغم متعة القراءة إلا أننى تساءلت :ما علاقة ذلك بحديقة جبران؟
وجاءنى الجواب كالتالى:
"ومذهب الأدباء حين يتحدثون عن الحدائق فى أدبهم يكاد ينقسم فى رأينا قسمين: قسم منهم ديني النزعة وقسم آخر دنيوي النزعة.فمن هؤلاء الذين يتصفون بدينية النزعة وعرضوا للحدائق فى أدبهم أديبنا العملاق أبوالعلا�� المعري.وفى الغرب من هؤلاء أيضًا دانتي،....أما عن أولئك الأدباء الذين تمثلوا الحدائق عن نزعة دنيوية فمن أبرزهم أديبنا الشرقى المعروف الذى نعرض له الآن وهو جبران خليل جبران."
وقال أيضًا:"ترى ، هل كان جبران يرد على ألفريد دفينى الذى ندد بالطبيعة خلال القرن التاسع عشر،....أم كان يسخر من المدرسة البرناسية وزعيمها الكونت دوليل ،والمدرسةالواقعية الشكلية وما كانت تنادي به من وجوب اتجاه الأدب إلى وصف الواقع كما هو؟أم أنه أراد أن يقفنا على جحود هؤلاء وأولئك جميعًاحينما أخذوا يصورون لأنفسهم أنهم يستطيعون أن يستقلوا عن الطبيعة،وبالتالى أن يترفعوا عنها ،بل ويتجرأوا عليها،فينسبوا إليها الجمود،ويصفوها بالقبح،ويصموها بالقصور"
وكل هذه الحركات والاتجاهات تعرض لها فى الصفحات السابقة.
وكان الجزء الثانى من الكتاب:الترجمة البارعة لثروت عكاشة والتى لا تجعلك تشعر أبدًا أنك تقرأ نصًا مترجمًا،وعل السبب فى هذا أيضًا عروبة الكاتب الأصلى للكتاب حتىوإن صاغ أفكاره بالانجليزية فى الأساس.
وهنا لاأعرف كم صفحة طويتها من الاقتباسات ،لكن بلا شك أن الكتاب انتفخ الآن!
وجبران صاغ فكرته ولاأعرف صحة زعمى هذا،فكان المسيح عاد غلى الأرض وتكلم مع حوارييه،فكانت تلك الحوارات هى ما كتب جبران،وأحيانًا أخرى أحسستها أشبه بمحاوارات سقراط،ولا يمكننى الجزم نا لأننى لم أقرأ أى من الاثنين بعد!
ولكن هذه بعض الاقتباسات التى قد توضح الأمر:
"وتكلم سركيس،ذلك الذى كان يطوف به طائف من الشك فقال:وما قولك فى القبح أيها المعلم،فإنك لم تعرض له قط فى حديثك؟
فأجابه المصطفى وفى كلماته لذع السياط:من ذاالذى يستطيع أن يصمك بالبخل يا صاحبي،إذغ مر أحد بداركولم يطرق عليك بابك؟
ومن ذا الذى يستطيع أن يرميك بالصمم والإدبار عن الناس، وقد تحدث إليك بلغة غريبة لا تفهمها؟
أوليس هذا الذي لم تسع يومًا إليه ،ولم ترغب يومًا في تعمق أسراره ،هو الذي تسميه بالقبح؟
فإذا كان القبح شيئًا ،فليس هو فى الحق إلا الغشاوة تغشي عينيك،والصملاخ يسد أذنيك
وحذار أن ترمي شيئًا بالقبح يا صاحبي، فما القبح حقًا إلا الخشية تعترى النفس حين تحضرها الذكريات"
وحتى أنه يجيب على هواجسنا اليومية المعتادة فسئل:
"وقال:لشد ما أخشى الزمن أيها المعلم،فهو يمر بنا ويطوي شبابنا،فماذا يمنحنا عوضًا عن ذلك؟
فأجاب المصطفى/اقبض الآن من هذا الثرى الطيب.ألست تجد فيها بذرة وربما دودة؟لو أن راحتك من السعة وقوة الاحتمال بمكان، فلربما تغدو فيها البذرة غابة،ولربما تصبح الدودة كوكبة من الملائكة.ألا لا يغيبن عنك أن السنين التى تجعل من البذور غابات،وتحيل الدود إلى ملائكة هى بنت هذه اللحظة.والسنون كلها هى هذه اللحظة...اللحظة ذاتها.
وماذا تكون فصول السنين غير أفكار لك تتغير؟ ما الربيع إلا يقظة تشرق فىصدرك،وما الصيف غير شاهد على ما فيك من خصب.ثم أليس الخريف هو القديم فيك يغني مهدهدًا ما لا يزال طفلًا فى صميم كيانك؟وهل الشتاء لعمرك إلا إغفاءة حبلى بالأحلام،ترى فيها سائر الفصول الأخرى"
وإجابته أيضًا على سؤال"الطفيليات" وملخصه أننا كلنا طفيليات..وتعليقه على ردة فعل فاردوس الرومى حين تعثر بحجر-وهو هنا يرد بما يوافق ما أؤمن به من أن الأشياء تحس-.
وحين سئل عن الله،وأن كان رده هنا موحدًا تمامًا إلا أنه لا يخلو من شبهة الحلولية ،ولا بأس!
لكن موقفه من الشاب الذى استأذنه فى الذهاب للسوق ليرهن ملبسه بآخر جديد قائلًا:"لا يعيش فى النور إلا العريان،ولا يمتطى الريح إلا الغر الساذج،ومن يضل طريقه ألف مرة ينعم وحده بالعودة للديار"
لم يعجبنى ببساطة!
وأجاب عن السؤال الصعب الذى أطرحه ويطرحه كل منا على ذاته:"وبعد برهة سأله حوارى وقال:حدثنا عن الوجود أيها المعلم ،وما كنه الوجود؟
ونظر إليه المصطفى مليا وفاض قلبه بحبه.ثم نهض وسار بعيدًا عنهم،وعندما عاد،قال:فى هذه الحديقة يرقد أبى وترقد أمى وقد وسدتهماالثرى أيدى الأحياء.وفى هذه الحديقة تغيب بذور السنة الماضية،حملتها إلى هنا أجنحة الريح.ولسوف يرقد فى الثرى ألف مرة جثمان أبى وجثمان أمى،وألف مرة ستوارى الريح البذور،ولسوفنقبل معًا بعد ألف عام،أنا وأنتم هذه الزهرات ،إلى هذه الحديقة كما هى حالنا الآن فيتحقق وجودنا،وسنكون من عشاق الحياة ،وسنكون من الحالمين بالفضاء،وسنكون من الصاعدين صوب الشمس.
غير أن اليوم كى نبقى ،لابد أن نكون حكماء دون أن نزور عن الحمقى،وأن نكون أقوياء دون أن نعصف بالضعفاء،وأن نلعب مع الأطفال الصغار فلانشعرهم بأننا آباء،بل نلعب معهم كما يلعب الرفقاء،يودون أن يتعلموا ألعابهم.
عليكم أن تكونوا بسطاء فى غير خبث مع المسنين من الرجال والمسنات من النساء،وتجلسوا معهم فى ظل السنديانة العتيقة ،وإن كنتم لاتزالون فى ريق العمر وربيع الحياة.
عليكم أن تسعوا إلى الشاعر ولو كان يقي وراء الأنهار السبعة،وأن تبدوا الطمأنينة فى حضرته،لاتطلبوا حاجة،وتظهروا شكًا ،ولا يطوف بشفاهكم ظل لسؤال.
واعلموا أن القديس والآثم توأمان ،أبوهما ملكنا الرحيم،وأن أحدهما قد ولد قبل أخيه بلحظة ،فجعلنا له وليًا.
هيموا وراء الجمال واتبعوه وان قادكم الى شفا الهاوية .أجل،اتبعوه وإن كان ذا جناح وأنتم لاجناح لكم،اتبعوه وان انتهى بكم الى الهاوية.اتبعوه فإن افتقدتم الجمال،افتقدتم كل شئ...."
وبالطبع لم يحتمل حواريوه ثقل رسالته وكلماته ولم يفهموا كثيرًا منها فتركوه وحيدًاحزينًا حتى جاءته كريمة بهم أجمعين وحينها نصحهم بما يجب أن يفعلوه فى حياتهم مع البشر المختلفين وذلك بعد أن أخبرهم بوجوب مفارقتهم،ونصائحه تلك من الدرر بالفعل،وهى تطول لصفحات يصعب اقتباسها هنا.
وبعد أن تركهم ناجى غمامة فى السماء وكانت مناجاته تلك لاغبار عليها وهنا أقتبس جزءًا من النص الأصلى لجبران وترجمته لتدركوا عبقرية النصين قال:
"O Mist, my sister, white breath not yet held in a mould,
I return to you, a breath white and voicless,
A word not yet uttered.
O Mist, my winged sister mist, we are together now,
and together we shall till life's second day,
whose dawn shall lay you, dewdrops in a garden,
and me a babe upon the breast of a woman,
and we shall remember."
والترجمة تقول:
"إيه أيتها الغمامة،يا أخت روحي ،ما أنت إلاأنفاس ناصعة لم تستقر بعد على حال.
إنى أعود إليك،أنفاسًا ناصعة بلا صوت،
بل كلمة مكنونة لم ينطق بها لسان.
إيه أيتها الغمامة،يا أخت روحى ذات الجناح،لقد اجتمع شملنا الآن.
ولن يفرق شملنا أحد حتى يوم آخر يكون للحياة،
حين ينثرك فجره على مهاد الحديقة قطرات من الندى.
وحين يطرحنى رضيعًا على صدر امرأة،
فنكون من الذاكرين."
وهنا لايمكننى إلا اقتباس قول درويش:
"صوفيَّةٌ مفرداتي . وحسِّيَّةٌ رغباتي
ولستُ أنا مَنْ أنا الآن إلاَّ
إذا التقتِ الاثنتان ِ :
أَنا ، وأَنا الأنثويَّةُ"
شئ أخير ربما استلهم جبران مادة هذا الكتاب من زيارة له لموطنه لبنان وهذا منى مجرد التخمين،ففى جزئه الأوللو صح القول "النبى" كان يحاور ويعظ أهالى أورفاليس،والتى يمكننا اعتباره أمريكا حيث هاجر،وحديقة النبى تمثل عودته لموطنه،ولا أعرف حقيقة ذلك بعد،لكن فى بداية الكتاب ساله أهل موطنه عن أورفاليس ،فكان جوابه موجعًا وينطبق تمامًا على وطننا العربى فقال:
يا صحابي ويا رفاق الطريق.ما أولاكم أن ترثوا لأمة زاخرة النفوس بالمعتقدات خاويتها من الايمان.
وما أولاكم أن ترثوا لأمة تهتف للباغي هتافها للبطل،ويبهرها الغازى فتعده الوهاب الجواد.
وما أولاكم أن ترثوا لأمة تستنكف اصطخاب العاطفة فى أحلامها وتستسلم لها فى يقظتها.
وما أولاكم أن ترثوا لأمة لا ترفع صوتها إلا حين تشيع ميتًا ،ولا تتفاخر إلا بأطلالهاولا تثور إلا عندما ترى رقابها بين السيف والنطع.
وهنالك سؤال وجيه لماذا حرص جبران حتى فى نصه الانجليزى على أن يقول
:"Almustafa" لوصف بطله طوال الكتاب ولم يترجمها؟صحيح أنه كرر ذلك مع كريمة ،ولكن الأمر مختلف!لأنه قال فى البداية :"Almustafa the chosen and the beloved,...."
ونهاية كانت قراءة هذا الكتاب متعة حقيقية لم يشبها سوى تلك البقع الداكنة على حواف وفى صفحة بعينها إثر تناول بعض حبات التوت،وعلّها تذكرنى بقراءتى الأولى والتى ربما لن تكون الأخيرة. -
مقدمة ثروت عكاشة كانت طويله جدا ومملة لاشك انه من تلك المقدمه يبدو انه مطلع على تاريخ الحدائق لكننى لم اكملها لطولها كانت تبدو كجزء آخر للكتاب
أما عن الترجمه استمتعت كثيرا بوجود النصين الاصلى والترجمه العربية ولقد أجاد ثروت عكاشه فعلا فى ترجمته
______________
اسلوب المعلم فى (حديقة النبي) يشبه الى حد كبير اسلوب نيتشه فى هكذا تكلم زرادشت
تارة يكلم رفاقه , وتارة يكلم حديقته وتارة يكلم اخته , وتارة يكلم الغمامة ( كما كان زرادشت يكلم حيوانيه)
________________________
واقتراب كليهما من صياغة الكتاب المقدس غير ان زرادشت كان افصح واوضح فى ذلك حتى انه اسماه ( الانجيل
الخامس)
_______________________
((حديقة النبي)) ينشر جبران ها هنا فكره وفلسفته الجماليه من خلال الحديقة والجمال والسعاده
غير انى لم استمتع كثيرا كما استمتعت بفلسفة نيتشه عن الجمال والموسيقي والرقص والسعاده
_______
___
والسبب
ان جبران يبين من خلال فلسفته ان كل شئ جميل ولذيذ وحبوب .. وحد جميل
لربما كان متأثرا بمدينة الفضائل والجمال التى كان يبحث عنها الفلاسفه ربما
____________________
As I said =D
________________
لكنه أجاد فعلا فى وصف الحاله التخيلية والتعبيرية -
Con una hermosa prosa poética, el autor hace que Almustafa nos lleve de la mano a su casa y nos invita a sentarnos en el jardín de su familia para reflexionar sobre diversos temas de la existencia humana, la importancia de la amistad y el amor.
Me llama la atención siempre en este tipo de textos la similitud entre las enseñanzas de diferentes religiones y creencias, lo cual nos lleva a que en el fondo, todos añoramos lo mismo, sin importar el nombre que le demos.
Una buena lectura para tomar energías en el día a día. -
نجمة واحدة
لأني ببساطة م��ملتوش..
فكرة الانسان العالم بكل شىء وبيدى مواعظ عمال على بطال بترهقنى نفسيا..كما ان الفلسفات اللي فى الكتاب انا قريتها فى اعمال تانية بشكل ابسط وأجمل من كدة..يمكن اكون استمتعت بتلخيص ثروت عكاشة عن تاريخ الحديقة اكتر من كتاب جبران.
رأي صادم لان كل الناس ادت الكتاب أربع وخمس نجوم
عشان كدة ممكن أدى لنفسي معاه فرصة تانية -
إ��سانية جبران العالية تشعرني دائماً -ولو بشكل مؤقت- بأن كل شيء بيصير بخير.
-
4/5
Halil Cibran’ın Ermiş kitabının her sayfasını postitlemiş nerdeyse her satırının altını çizmiştim. Ermişin Bahçesi, beni Ermiş kadar etkilemese de güzel bir kitaptı. Ermişin yeniden halkı ile buluşması, onların gönüllerine giden yolu tatlı diliyle bulması, düşüncelere ışık tutması güzeldi. Tek oturuşta bitebilecek süper akıcı, güzel bir kitap. 😊 -
"Ama bugün olmak, meczuba yabancı olmadan akıllı olmaktır; zayıfın yıkımına sebep olmadan güçlü olmaktır; küçük çocuklarla oynamaktır, ama bir baba gibi değil, onların oyunlarına katılmak isteyen bir arkadaş gibi"
-
نسكن وغناء الحياة لا ينقطع ، ونغفو و أحلامها لا تزال موصولة.
و حتى حين نمسي مقهورين متطامنين تظل الحياة متربعه على عرشها عزيزة.
و حين نبكي تظل الحياة باسمة غير عابسة، وحين نرسف في الأغلال تظل الحياة حرة طليقة.
و ما أكثر ما ننعى على الحياة و ندعوها بلاذع الأسماء ولكنا لا نفعل إلا حين نحس في نفوسنا لذعا و إظلاماً.
و نحن نرمي الحياة بأنها خاوية لا غناء فيها، لكننا لا نفعل إلا حين تهيم النفس في آفاق موحشة، ويترنح القلب مثقلا بشواغل النفس. -
" ويل لأمة مقسمة إلى أجزاء ، و كل جزء يحسب نفسه فيها أمة "
-
«اشرب كأسك وحدك. وإن كان لها طعم دمك ودموعك، واحمد الحياة عل نعمة الظمإ، فإن قلبك من غير ظمإ ليس إلا شطًا لبحر قاحل لا نشيد فيه، ولا جزر ولا مد. اشرب كأسك وحدك. واشربها بفرح.»
-
Keşke Ermiş’i ve Ermişin Bahçesi’ni okumak için bu kadar geç kalmasaydım. Açıp açıp defalarca, defalarca okuyacağım. 13 yaşında Montaigne’le tanıştığımda aldığım tat gibiydi, öyle güzel, öyle eşsiz!
-
Ermiş daha güzeldi. Bu kitap olmasa da olurmuş 🤢
-
About:
The Garden of the Prophet was written by the Lebanese writer Kahlil Gibran and published in 1933. This book was intended as a sequel to The Prophet, intending to be a book about man’s relationship to nature instead of his relationship with man. Gibran died before he could complete the book and it ended up being edited and published by his friend. There is some controversy about that as the friend took many liberties. For instance she created a loose framework where the prophet Almustafa returns to his home land and speaks his words of wisdom to his nine disciples. The words were Gibran’s own, but not the framework.
Did I Like It?:
While this was not as coherent as the first book ( which I think makes sense noting Gibran couldn’t finish this) I did find plenty of beautiful quotes and wisdom in this little book. Gibran is a writer who had such wonderful things to say about life, nature and the divine. It’s an awakening experience to read his words. Even though this didn’t flow together or was as perfectly organized as The Prophet, I enjoyed much of what Almustafa had to say.
Do I Recommend This?:
Yes, if you’ve already read The Prophet I think you would enjoy this for sure. If you haven’t though, do read The Prophet! It’s amazing. If you like prose and are interested in spiritual and philosophical writing, it’s a must read. Some passages may stick with you all your life. -
قرأته ضمن الأعمال المعربة الكاملة بتعريب عبداللطيف شرارة وطبعة دار صادر
توفي جبران قبل أن ينهي كتابه هذا فجاء ناقصاً غريباً بين أعماله الأخرى إلا أنه رغم ذلك جميل وعميق وفيه من الحكم ما يستدعي الشرود والتأمل
في هذا الكتاب يعود نبيّ جبران إلى قومه
ويستقر في بيت والديه ويبدأ بالعناية بحديقته
وتلحق به مجموعة من مريديه وأتباعه القاصدين الارتواء من حكمته
والباحثين عن السلوى بين طيات مواعظه وسطور خطاباته -
Kitap için değerlendirmem; 1/5
Bu sefer yıldızım barışmadı Halil Cibran'la. Bir önceki kitabı o kadar övdükten sonra bu kitabın bu şekilde olması biraz sıkıcı. Kitabı hiç sevmedim. O kadar karışık ki. Yazarın dili bile çok zor geldi. Yazar ile asla uzlaşamadığım konular var. Fikir noktası olarak çok fazla ayrı düştüm ve kitabın içerisinde beni rahatsız eden çok fazla anlatım mevcut. Okumasam da olurdu. Ermiş kitabını bu kadar sevip övmüşken, bu kitabın böyle olması üzdü açıkcası. Bunu hiç beklemiyordum. Beklentimi hiç karşılamadı.
Peki okumalı mıyım Elif, diye sorarsınız;
Tercih sizin derim. Ben okumasam da olurdu diyorum. -
Ermiş kitabının devamı olan #ermişinbahçesi de oldukça güzel ve düşündürücü cümlelere sahip bir kitap. Bol bol altını çizdim, notlar aldım.
Ayrıldığı kente 12 yıl sonra dönen ve annesiyle babasının mezarlarının olduğu bahçeye kendini kapatan El Mustafa, büyük coşku ile karşılanır. Ve orada bulunduğu süre zarfında müritlerine aradıkları cevapları vermeye çalışır. -
شفاء
-
"Hayat, sessizliğimizde söyler şarkısını, uykumuzdayken görür düşlerini. Hırpalanmış ve hakir görüldüğümüzde bile, görkemli ve yüksek yerlere kurar tahtını. Gözyaşlarımızı akıttığımızda gülümser güne ve biz zincirlerimizi sürüklesek bile özgürdür o."
Ermiş bahçesine dönüyor tam 10 yıl sonra. El Mustafa yâd etme zamanı olan Ekim ayında dönüyor doğduğu adaya. Cibran hayata gözlerini yummadan yazmış Ermişin Bahçesini. Nasihatlerle dolu bir vasiyet, aynı zamanda kısa, öz ama içinde derin anlamlar gizli bir veda mektubu bu. Şairin adaleti nefes alıp veriyor capcanlı kitabın her satırında. Cibran çok büyük bir şair aynı zamanda, dizeler düzyazıya dönüşüyor kulakları tırmalamadan, cümleler birer ilahi adeta. Böyle içten, böyle evrensel bir dilin maharetli ustasının geçmişin küllerini kovaladığı anlarda yalnızlıktan beslendiğini düşünmeden edemiyor insan. Cibran hayatın anlamsızlığından yorulduğunuz, hakikat arayışına girdiğiniz anlarda karşılaşmaktan memnuniyet duyacağınız bir limandır çoğu zaman. Ruhunda fırtınalar kopan bir adama göre sakin bir liman işlevi görür bizzat, hırpalanmış ruhlar için.
...
Şafak, seni bahçenin içine çiy damlaları olarak bıraktığında
Ve beni de bir kadının göğsüne bebek olarak. -
Ermişin ardından bu kitabı da okudum. Her iki kitapta da kavramlar arasında kaybolduğum yazarın soyutluguna ulaşamadığım için sıkıldığım zamanlar oldu. Zaman zaman bu duyguları hissetmeme rağmen bazı bölümlerde altı çizilecek kavram ve düşüncelere rastlamam kitabı bitirmeye iten güç oldu.
-
the insight i take from his books are immeasurable