
Title | : | المملوك الشارد |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | - |
Publication | : | Published January 1, 1999 |
المملوك الشارد Reviews
-
يمكن لو كنت قرأتها و انا فى عمر 10 سنوات او حتى 15 (على الأكثر) :) كنت استمتعت بها حقا ، كما كنت استمتع بقصص تشارلز ديكنز و حبكات شكسبير و حكايات الف ليله و ليلة وقتذاك
:)
هي رواية رائعة .. للنشأ .. كتلك الروايات الكلاسيكيه التى تحكي عن النبل و الفروسية ، لها بعد تاريخي نعم .. و لكنه ضحل و غير دقيق ..
كما انه لا يخفى على القارئ مغازلة الكاتب الفجة فى روايته لأسرة محمد على الحاكمه فى مصر و فى نظامها حينذاك
جهد مشكور على أية حال لكونه عرض عن تلك الفترة من منظور وطنى مسيحي معتدل -
جرجي زيدان كان لديه مشروع ذو اهداف نبيلة.. تعريف الشباب بتاريخ العرب بشكل جذاب..
كيف يفعل هذا؟
بأن كتب مجموعة من القصص المقتبسة من التاريخ..
نقطة الضعف في المشروع هى نفسها هدفه! انه موجه للشباب و الناشئة.. فبسبب ان الجمهور المستهدف من الشباب فجرجي زيدان حاول ان يكتب قصصا أبطالها يشعون بطولة و عظمة و شهامة و خير.. يشعون لدرجة إعماء القارئ!!
مثلا هنا في الرواية.. فالرجال جميعا تبدو عليهم ملامح الشهامة و الفروسية و المروءة و كل الاخلاق الحميدة.. أما النساء فجميعهن فاضلات كريمات مهذبات جميلات ... شئ غير طبيعي بالمرة أن يكون الجميع هكذا! .. شئ غير طبيعي بالمرة ألا يكون هناك صراعا نفسيا بين الأبطال و تأرجح بين الخير و الشر..
أما الشئ الأكثر غرابة ولاطبيعية فهو كمية المصادفات الهائلة التي تحفل بها الرواية.. مصادفات تبدو مضحكة جدا كان يتوه احدهم في السودان ثم يسيح في الصحراء فيلتقي في سوريا مع قريبه بعد ٧ سنوات!!!!! يسير من السودان إلى سوريا؟!! و يتصادف انه يكون متواجدا في نفس البقعة التي يتواجد فيه قريبه بعد ٧ سنوات؟!! إنها مصادفة شديدة الهزلية!
أتفهم أن جرجي حاول أن تكون نهاية القصة نهاية سعيدة.. فالكتاب موجه أصلا إلى النشء و من المنطقي ان نمنحه الأمل في الحياة لا ان نمنحه نهاية تعيسة تعطيه نظرة سوداء عن الحياة.. و مع ذلك فمعظم القراء ممن تخطوا مرحلة المراهقة سيجدون النهاية شديدة الافتعال ..
الكتاب سيعجبك لو كنت تحت العشرين.. فيما عدا ذلك ففي الأغلب ستجده شديد البدائية..
ملحوظة اخيرة: في أحد المشاهد نجد البطل و صديقه يتقدمان لخطبة نفس الفتاة دونما معرفة عن الآخر.. و عندما يعرفان نجد كل منهما يحاول التنازل للآخر عن الفتاة.. فيقول هذا : انها لك.. و يقول الأخر : انها لك! .. كل هذا دون أي اعتبار لرأي الفتاة نفسها!! كأنهما يتنازلان عن كوب من العصير أو عن زوج من الأحذية!!! صورة غاية في الاحتقار لرأي المراة و جعلها مجرد تابعة للرجب .. مجرد "متاع" للرجل يعاملها كما يعامل قطعة أثاث! لكن .. بعد تفكير.. أليست هذه هى النظرة السائدة في مجتماعتنا الشرقية الصحيحة الإسلام؟! -
مش عارفة الأحداث اللي حكاها دي كلها حقيقية ولا لأ .. بس اعتقد ان القصة فيها كمية مصادفات لا يمكن تحصل في الحقيقة .. وطريقة التئام شمل الأسرة كانت غريبة جداً مبنية على الصدف اكتر من المنطق والحبكة .. الاحداث شدتني ، والسرد كان معقول لكن كنت حاسة اني بقرأ كتاب من بتوع المدرسة ... قصة من اللي مقررة علينا في الاعدادي او الثانوي .. كمان في مفردات غريبة عليا ماعرفش علشان تاريخية ولا علشان الكاتب لبناني
اعتقد اني ممكن اقراها تاني لو ما كنتش لاقية حاجة اقراها -
متوسطه المستوى ....الفكرة جميلة وغير مؤكد صحة الرواية وارتباطها بالوقائع التاريخية ..واغلب الظن انها ليست واقعية ولكنها من خيال المؤلف ..ولكن اظن انها تصلح للناشئين والصغار لكن ادبيا فاجدها اقل من المتوسط
-
قرأتها ورقية و pdf
فى النسخة ال pdf من مؤسسة هنداوي
رسوم ظريفة
التعامل الاول مع كتابات جورجي زيدان ... بصراحة كانت تجربة مش ظريفة ..أشبه ب فيلم هندى ركيك و ليس حتى فيلم هندى متقن ...
مع حشر ل فقرات تاريخية صريحة مباشرة
الرواية كلها قائمة على غريب
اللى بمجرد ما يخطو خطوة بعيدا فى كل مرة
لابد و ان يحدث له مكروه فيستلزم شخصا ما لانقاذه منه فيقع هو و اهله أسرى معروف ذلك الرجل الذى انقذه
لونجييه و تكرار افقد البناء الروائى معناه
و نهاية سعيدة بشكل فج تذكرنى ب نهايات المسلسلات العربي فى موسم رمضان
كله اتصلح ...كله فرح ...كدا فجاءة
لن يمكننى الحكم على كتابات جورجي زيدان قبل قراءة عمل آخر له
لكى أتاكد هل كان هذا العمل مصادفة ركيك
ام هى عادة كل أعمال جورجي زيدان التاريخية ؟
فلنا لقاء آخر
و إن كنت أرى ان كتابات على أحمد باكثير الروائية التاريخية هى افضل
الكتاب القادم :
قوانين التسخير -
قرأتُ كتابين من قبل لجرجي زيدان عن اللغة العربية، وقد جذبني إليه اهتمامهُ بإحياء اللغة والتراث وبتأسيس أدب عربي مماثلٍ للأدب الغربي في استقلاليته وخصوصيته الثقافية، وهو أمر أهتم به أيضاً. إضافةً إلى ذلك، تعجبني في جرجي زيدان لغته المميزة، خصوصاً وأنه عاش في نهاية القرن التاسع عشر بفترة فريدة في التاريخ العربي والتي كَثُرت فيها الحركات الفكرية والنهضوية. للأسف، تبيّن لي (من هذه التجربة على الأقلّ) أن رواياته ليست مثل كتبه، فهو ليس قاصاً بارعاً بالقدر الذي كنتُ أتمنَّاه.
تتحدث الرواية، بحسب جرجي زيدان، عن حكاية حقيقية وقعت في بلاد الشام ومصر بزمن دولة محمد علي باشا، إذ تمتدّ أحداثها تقريبياً بين سنة 1815 إلى 1840م. ومن الطبيعي أن الجانب الحقيقي في القصة يمكنُ اختزاله بصفحة أو صفحتين، وأما الباقي فهو إضافات وتفاصيل وأوصاف من وحي خيال المؤلّف، وهذا أمر متعارفٌ عليه ولا مشكلة فيه. وأما المشكلة فهي في نوع هذه التفصيلات التي أضافها. لو طلب من أن أُقيّم القصة بالمقياس الفئوي ("الروبريك") المتعارف عليه في امتحانات الأدب، فسوف أمنحها 10/5 نجوم للحبكة، و10/6 نجوم للسّرد، و10/2 نجوم لواقعية الشخصيات.
هذه الرواية هي تجسيدٌ سلبي جداً لواحدة من أكثر النصائح شهرة في الأدب القصصي، وهي: "Show, don't tell". حبكة الرواية ليست جيدة، ولكنها مقبولة إذا عُرِضَت بطريقة واقعية، وأما أسلوب جرجي زيدان فهو يقفزُ بين الأحداث بسرعة مذهلة ويرويها لك وكأنها كتاب مدرسي في التاريخ، وليس كأنها قصة.
فهو يعطي القارئ معلومات أكثر من اللازم في جميع المواقف، بحيثُ أن معظم المفاجآت والعلاقات الخفيَّة بين الشخصيات تكون مكشوفة للقارئ من بداية القصة تقريباً (والقصة تتحدث عن ضياع امرأة من أسرة المماليك عن زوجها في مصر ولمّ الشمل بينهم، بعد عشرين عاماً، في لبنان، وهو أمر لن يخفى عليك منذ الصفحات الأولى). ثُمَّ إنه يصف الشخصيات فور ظهورها بكامل الأوصاف، دون أن يترك فرصة للقارئ ليكتشفها بنفسه وبطريقته، وتتميّز كل هذه الشخصيات بتطرّفها الشديد في الخير والشر، وبسذاجة غير عادية، تتضّح في أكبر صورها عندما يقعُ بطل القصة الشابّ بحب فتاة التقى بها والتقت به لمدة خمس دقائق، ومن ثم يتوقّع المؤلف منا أن نتابع علاقتهما بشغفٍ وتجاوزهما للصعاب ليقترنا بالزواج بعد هذه المعرفة الطويلة.
كان هدفي الأساسي من قراءة هذه القصة هو تقوية لغتي العربية، ولذلك فإني راضٍ بما حصلتُ منها عليه. رغم ذلك، لا يمكنني أن أنصحَ شخصاً غيري بقراءتها، ولا يمكنني القول أني سعيد بما هي عليه، إذ إني لا زلتُ أسعى جاهداً لأجد أدباً روائياً جيّداً باللغة العربية، وأرجو حقاً أن أجد ما هو أفضل حالاً من هذه. -
على الرغم من افتراض ان جورجي زيدان يكت الروايات التاريخية ... ولكنني لم أقتنع المرة أن هذا الرواية قد تكون لها اي علاقة التاريخ لما فيها من المبالغات , وحتى وان مانت الاحداث حقيقة , فعرضه لتلك الاحداث أسلوب مبالغ فيه افقده المصداقية
هذه الرواية هي الأولى التي أقرأها لجورجي زيدان , وهي التي جعلتني اقرر بأن تكون الأخيرة أيضا
:( -
رواية مشوقة ولكن بها الكثير من المبالغات، وكأنه فيلم عربي قديم.
أحب قراءة أعمال جرجي زيدان لأسلوبه المميز في اللغة العربية إلى جانب أن رواياته التاريخية تكسر الحاجز أمام القاريء لفترة تاريخية بعينها لا أكثر.
الحقبة التاريخية التي تدور فيها الأحداث بعد تولي محمد علي باشا الحكم وفتوحاته مع ولده الأكبر إبراهيم باشا والحروب الوهابية في الحجاز إلى جانب فتح السودان. -
رواية ك أحداث تاريخية شيقة و مفيدة لكن لو ك عمال روائي ف المصادافات الكتير اللي فيها مخليه الرواية متوسطه ويمكن اقل شوية من المتوسطة
-
اعتقد ان احداثها حقيقيه .. سواء كانت ام لا فلا بأس
-
أفضل من الأفلام الهندي
تتفرق العائلة ثم تتجمع في النهاية بطرقة غريبة
بتفكرني بفيلم قمر أكبر أنتوني -
قراءة أخرى لجرجي زيدان، و كالعادة كل قراءة أفضل من سابقتها، أنهيتها في رحلتين بالقطار، المثير للإعجاب في الرواية هو حجم الشهامة و النبل و الفروسية و
المهابة، و الأمانة و العديد من الصفات الحميدة التي يتمتع بها أغلب شخصيات الرواية، حبذا لو كانت جميع كتب جرجي زيدان متوفرة لدي منذ صغري، لتمتعت و استفدت و لتعلمت عن تاريخنا و تاريخ الفتوحات الإسلامية الكثير برغم بساطة المعلومات المقدمة بطريقة الكاتب المميزة التي تبعد الملل عن القارئ و تشده إلى الأحداث و الوقائع التارخية... للأسف أنا أجد نفسي متأخرة كثيرا فيما يخص قراءة الكتب.ـ -
الكاتب وهو في غنى عن التعريف إلا إنه كان سابق عصره بشوية، عارف إن التأريخ العادي الموجود في كل كتب التاريخ –على عظمة المجهود المبذول فيه- لن يصل إلى نسبة كبيرة من الناس. الحكاية. الحكاية على مر التاريخ هي اللي بتقعد. وبالتالي كانت سلسلة روايات تاريخ الإسلام, الكاتب كمان وده عرفانا ببعض ما له من منجزات أسس مجلة الهلال، الحقيقة دار الهلال يعني جرجي زيدان.
ندخل في الكتاب.واللي نزل أول مرة سنة 1996. كتابي نسخة دار الهلال، إصدار قديم حبتين، باين ليكم من الغلاف، بس جميل واللوحة الحقيقة مصورة مشهد يفتح النفس على قرايتها. الرواية 240 صفحة وخطها واضح كده وكبير، كمان مقسمة إلى 50 فصل بتتراوح من 4 لحد 7 أو 8 صفحات. يعني من الآخر مش هتتعبك وانت بتقرأ.
لو عدى عليك قبل كده كتاب ألف ليلة وليلة، فانت قدام رواية فيها لمحات من طريقة كتابتها، وخد بالك أنا قلت طريقة مش أحداث. وده اللي ماشي على أغلب الرواية، إلا إنه فيه فصلين تلاتة كده بتكون حاسس إنك فعلا في قصة من قصص ألف ليلة وليلة. الرواية في مطلقها لغتها مش صعبة، إلا أنها لا تخلو من الجمل ذات الفصحى القوية. يعني هتكتسب كم ألفاظ محترم وانت بتقرأ. طريقة الكتابة الحقيقة غير مملة على الإطلاق، إلا إن بعض الأحداث ممكن تكون بالنسبالي فاترة مش واخدة حقها، أو من الممكن حذفها بالكلية.
أبطال الرواية كتير رغم إسمها الموحي بحكاية البطل الواحد، ورغم إن موضوع الأبطال الكتير ده بيبقى دافع لعدم الملل، إلا إنه بيبقى فيه شئ من المجازفة وإلا الميزان يختل ويوقع بطل ولا اتنين. بس ده محصلش والرواية عدت بكل عناصرها دونما خلل.
ولأن تعدد الأبطال خلق تعدد أماكن، ولاختلاف حكاياتهم بين الماضي والحاضر خلق أزمنة كمان مختلفة، فلازم الواحد يحيي المؤلف أشد التحية إنه قدر يربط كل خيوط الزمان والمكان دي ويخلي كل فصل يسلم التاني بأريحية من غير قفلات ناقصة أو سخيفة.
يمكن أكتر حاجة ضايقتني كحد بيحب الوصف المفصل لكل مكان ومشهد هو اعتماده على توالي الأحداث، مع شوية وصف يادوب بس لتوضيح المشهد، ومع قلة الوصف ده إلا إنه جميل وبسيط. الرواية مناسبة لكل الأعمار. مدخل كويس جدا لحد عايز يفتح نفسه على التاريخ أو يستزيد من الشعر بيتا. -
أعتقد أن الكاتب أسهب في رواية القصة الخيالية متناسياً أنه قد تم اسقاطها على أحداث تاريخية، وقد ذكر الجانب التاريخي بشكل مبسط بل أنه أخلّ ببعض جوانب الحدث التاريخي و محاها بغيت الإختصار و عدم الإطالة.
إضافة إلى أن حبكة القصة الخيالية ضعيفة نوعاً ما، و المصادفات فيها غير منطقية، إضافة إلى أن ختامها كان سريعاً و بصدفة لا يقبلها العقل. أشعر أن الكاتب أراد فقط انهاء الرواية فجعل لمّ الشمل صدفة حمقاء.
أعتقد أن الكتاب يناسب للأعمار الصغيرة ، و من يفضل قراءة التاريخ بشكل سطحي غير متعمق.
أحببت فكرة ادخال اللهجة السودانية ، و بالمجمل كانت الرواية خفيفة ذات أسلوب بسيط و ملغة واضحة غير متكلفة.
جهد لابأس به كأول رواية تاريخية للكاتب. -
بغض النظر عن الدقة التاريخية، يرصد جرجي زيدان في روايته المملوك الشارد، سيرة خيالية أمين بك، المملوك الذي نجى من مذبحة القلعة الشهيرة، واوديسة هروبه من الموت إلى السودان والشام، بينما يعرض في خلفية الحدث توسع محمد علي في السودان والشام، وطموحات بشير الشهابي. وكأي رواية، فإن الدقة التاريخية للحدث ليست موضوع للتقييم، ولكن تبقى الجودة الأدبية، وعلى الرغم من الجودة اللغوية، إلا أن الحبكة أفسدتها الصفحات الطوال من السرد التاريخي والمصادفات المتكررة، ولعل هذه النقائص من خصائص الرواية التاريخية في هذه المرحلة، حتى في أعمال أدباء غربيين مثل والتر سكوت.
-
يحسب لجورچي زيدان حبه أن يتعرف الجيل الجديد على تاريخه القديم في صورة روايات حدثت أثناء تلك الوقائع الشهيرة وقد علمت عنه شغفه بتلك الروايات وانه كان لا ينام من الليل إلا قليلا ويسهر بالكتابه فكانت إصداراته غيث لا ينقطع وسبق لي ان قرأت له أرمانوسة المصرية وأعجبت بها ولكن هنا في المملوك الشارد أصاب الضعف الرواية بكثرة المصادفات فالعائلة تفرقت ثلاثون سنة ثم تم الشمل بأسلوب الفيلم الهندي فبدت الرواية في نهايتها مضحكة بعد أن كانت في بدايتها قوية متماسكة
-
من الروايات الرائعه ....و لكن مشكله الكاتب انه بيهتم بتفاصيل المناظر الطبيعيه ....مما يؤدى الى وصول القارئ لحاله الممل لخروجه عن الأحداث الرئيسية ...مش عارفه هو طريقه الكاتب كده ولا الرواية ليها ظروف خاصه
-
قصه تتضمن احداث تاريخيه فى فتره المماليك وما حدث فى مصر والسودان وسلطة الدوله العثمانيه...سردت بطريقه جميله
-
بعد مخلصتها .. كاننفسى أعمل عليها ببى .. بقى ديييييي رواية تاريخية .. هطل
-
ساذجة جداً، الفيلم العربي برقبتها :D
لم تعجبني ع الاطلاق
تعد من ادب الناشئين
ربما لو قرأتها حينئذ لأختلف رأيي -
ككلّ كتب جرجي زيدان ( مؤلّف مجلّة الهلال ) خاصّة الكتب التاريخية ... جمال الكلام و الوصف و دقّة الإشارة ...
-
روايه جيده ذات احداث مسليه تلقي الضوء علي فترة زمنيه معينه و هي 1805 مزبحه القلعة و لكن خيال المؤلف متسع لدرجه الجموح في المصادفات التس تحملها هذه الروايه
-
و من يتوكل علي الله فهو حسبه
-
بنية روائيه ضعيفة ....معلومات تاريخيه قليلة
لم استفد منها و لا استمتع -
رواية تتحدث عن نهاية فترة المماليك ومذبحة القلعة وفتح عكا رواية طريفة
-
كم مصادفات و مبالغات تجعل من هذا العمل فيلما هنديا بجدارة .. جزالة لغة جورجي زيدان هي الجانب الإيجابي الوحيد في القصة
-
رواية ممتعة و مشوقة للغاية رغم أعتمادها على قدر كبير من المصادفات غير المنطقية
-
في أولى أعماله الروائيه ومن خلال مجموعة من الأحداث التاريخية كيف قدم جرجي زيدان -المتهم بتشويه التاريخ الإسلامي وتبني وجهة النظر الغربية والاعتماد في سرد الوقائع
التاريخية على مصادر غربية-الرواية التاريخية وهل كانت لتلك الاتهامات انعكاس على الرواية من حيث الرؤى والأفكار؟
تدور أحداث الرواية ما بين مصر والشام في الفترة ما بين 1815-1840 بعدما هرب أحد أمراء المماليك من مذبحة القلعة واضطرت زوجته إلى الهروب بصحبة ابنها وخادمها المخلص إلى لبنان وتتوالى أحداث الرواية في تتبع مصير أفراد تلك الأسرة حتى نصل إلى النهاية السعيدة الحتمية ولم شمل الأسرة
تعتبر رواية المملوك الشارد الصادرة عام 1891 بداية مشروع متكامل بلغ حوالي 22 رواية -نشرت معظمها في صورة حلقات مسلسلة في مجلة الهلال- قام خلاله جرجي زيدان بتناول مجموع مع الوقائع والأداث التاريخية في سياق رواية أدبية بقصص الحب التي تتحدى كل شئ وقصص الشهامة والبطولة والشخصيات المثالية فاعتبر الكثيرين جرجي زيدان من رواد المثقفين اللذين أعادو تقديم التاريخ خصوصاً للناشئة في شكل قصصي مشوق وبأسلوب بسيط، وتتضح الكثير من رؤى جرجي زيدان من خلال التالي
- الأسلوب السهل البسيط رغم جذالة اللغم وفصاحتها فكان الأسلوب في معظم الأوقات أشبه بأسلوب الخطاب المباشر أو احكي الشفاهي الذي يتشابه كثيراً مع أسلوب الأدب والحكي الشعبي من تراث الأدب العربي
- طبيعة شخصيات الرواية البسيطة الأحادية فاتسمت معظم شخصيات الرواية بالمثالية الشديدة والخير المطلق وتميزت بكل معاني الشهامة والنبل والمروءة ولم تعاني أي منها من الصراع الداخلي الطبيعي المميز للبشر الناتج عن التأرجحبين نوازع الخير والشر واقتصر الصراع والمحرك الأساسي للأحداث على محاول هروب الشخصيات من مصير سئ ناتج عن ظلم شخصيات شريرة بشكل مطلق أو تعثر ناتج عن قدر مظلم أو سوء حظ
- ومع غياب المنطق الطبيعي في الكثير من الأحداث كان لابد من اعتماد الكاتب في حل أزمات الشخصيات وانهاء معاناتها على مجموعة من المصادفات المتكررة الغير منطقية فنجد أنه في كل مرة يتعرض غريب إلى أزمة أو مشكل يقابل مصادفة أباه الغائب منذ عدة سنوات أو أخوه الذي تاه عن أمه وهو صغير وعلى هذا المنوال تكررت مصادفات عودة الغائبين ولم شمل الأسرة حتى تتحقق النهاية السعيدة
-بروز دور الدين المسيحي ورجال الدين المسيحي في المشهد متمثل في
- لجوء احد شخصيات الرواية الرئيسية الأميرة جميلة(سلمى) إلى رئيس الدير تطلب مساعدته ، واللغط الذي لم يتم حسمه حول تحول الأمير بشير إلى المسيحية
- الاهتمام بوصف لبنان وابراز معالمها ووصف المناظر الجميلة بجبال لبنان تعكس ارتباط الكاتب بحبه لبلده الأم ومسقط رأسه
بشكل عام وبالرغم من كل الانتقادات الحديثة والقديمة الموجهة للعمل نستطيع ان نقول ان الكاتب حقق الكثير من أهدافه في كتابة عمل ميز ومشوق بمعايير الزمن الذي كتبت خلاله الرواية اعاد من خلاله عرض أو تقديم التاريخ بشكل مبسط للناشئة من خلال رؤية أو وجهة نظر مختلفة عن ما هو سائد لا خلاف على تأثرها بعناصر الثقافة والحداثة في الغرب