
Title | : | حكايات قهوة كتكوت |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 180 |
Publication | : | First published January 1, 2007 |
حكايات قهوة كتكوت Reviews
-
أحيانا لا أستطيع أن أتخيل أن السعدنى عاش كل هذه التجارب الصعلوكية
مشهد من فيلم آسف على الإزعاج:شوف يا سيدى انا بقالى 25 سنه قاعد ع القهوة دى
قد تتعجب ان يفرغ كاتب من وقته ليكتب كتابا كاملا عن قهوة و قد لا تتعجب مثلى ان كنت تعرف قيمة القهوة أو المقهى باللغة الفصحى
25 سنه انت هتعيط من اول سنه وايه مقعدك
ايه اصيله ياخى بتحتوى البنى آدم
المهم اما وصلت ثانوى بقيت ازوغ من المدرسه واقعد ع القهوة
ف الجامعه وانا زى الشحط كده كنت اسيب المحاضرات واقعد ع القهوة :D
حتى اما دخلت الجيش كنت اول اجازة نزلتها اكيد قعت ع القهوة لا روحت البيت وجيت قعد ع القهوة ايه الرخامه دى :D
والله قعد ع القهوة 25 سنه مستنيهم يشغلونى بس انت غلطان كنت انزل دور ع شغل ايه يقعدك ؟
انت سمعت ع القطر اللى الناس بتركبه وبتشتغل اممم انا ف الاول كنت بحسب انهم عاوزين كومسريه فهمت الصح ان القطر يفوتك والشويه دول
هما بيتكلموا عن قطر واحد لكن هو قطر الشغل قطر العمر قطر الجواز
تركب قطر الشغل يدوب تعمل قرشين تلاقيى قطر الجواز فاتك وهوب قطر العمر يتقلب بيك :(
مأوى من ليس له مأوى و براح لمن لم يتسع لهم العالم و مراح لمن لم يسعه بيته و عالم كامل حافل بالأدب و بقلة الأدب أيضا
يؤرخ السعدنى للمقهى و لكل مقهى في مصر في كتاب سيذكره تاريخ الأدب يوما ما -
أول قراءة لـ محمود السعدني. قرأته بناء على ترشيحات الأصدقاء بأنه كتاباته تتسم بالسخرية والكوميديا، وقد اخترته على هذا الأساس. ولكن للأسف لم يكن الكتاب كوميدي البتة بل على العكس كان كئيب وأحداثه مملة ومزعجة للغاية.
-
قمة البساطة.. مطبوخة في عجينة مصرية سهلة
محمود السعدني، ذو الطفولة اللي تأهله بامتياز إنه يبقى نبطشية في أي فرح، أو في أحسن الحالات سواق ميكروباص عشة
لكن بطريقة ما.. قدر يخلي كل المغامرات اللي عاشها والبلاوي اللي عملها في طفولته وشبابه (واللي حكاهم في كتب تانية)، خلفية ثقافية ضخمة يغرف منها ويحكي عن البلد والناس واللي بيجرى معاهم
قهوة كتكوت..
مكان اجتماع خلطة بسيطة من الناس دي
بتعيش معاهم فترة ثورة يوليو.. بدون تطرق للثورة نفسها
لكن حياة الناس
الناس البسيطة.. اللي بتدور على أربع حيطان وسقف
الناس المستورة.. اللي بتدور على زوجة تشيل معاهم أعباء الحياة.. أو تدور معاهم عن شباب مفقود
"الأدباتية".. الموهوبين وأنصاف الموهوبين
الغلابة.. اللي بيدوروا عن ضربة حظ تنقلهم من تحت أرجل الناس لفوق الرؤوس
المعلم كتكوت نفسه.. اللي بيحاول يلحقله يومين من الدنيا وهو لسة حاسس بشبابه (60 سنة)، ويجري ورا اليومين دول.. لحد ما يلاقي نفسه مفروم تحت عجلات صراعات سياسية، وحروب حزبية، لا ناقة له فيها ولا جمل.. ولا هو فاهم منها حاجة.. ولا حتى عايز يفهم منها حاجة
كل دول كوم.. وحبايبنا كوم تاني
شلة المصلحجية والمتلونين
اللي بيعرفوا من أين تؤكل الكتف!
بيقدروا بقدرة عجيبة إنهم يتشكلوا حسب الإناء اللي بيترموا فيه.. لحد ما ياخدوا أحسن ما فيه
ولما "الإناء" ده يتكسر، في أقرب إناء وينط.. ويتشكل.. ويكسب
الرواية ما فيهاش كم الضحك الخرافي اللي موجود في كتب تانية له
لكنها رواية بسيطة كده.. تلمسك.. وتاخدك معاها من غير ما تحس -
قريته ف أجازة 2003 فاكرة انه عجبني خااااالص ..انا من محبي أسلوب السعدني جدااا :)
-
لم أقرأ من قبل لمحمود السعدني رغم كل المديح والنقد الايجابي الذي سمعته
قرأت حكايات قهوة كتكوت, وها انا معلق لا معجب ولا كاره, لا نادم على قرائته ولا أحسد نفسي على قراءته
سرد عادي لحكايات حصلت مع الرواد الدائمين والمتقطعين على قهوة المعلم كتكوت, أعجبني الأسلوب لكن لم احس ولو للحضة أنني أقرأ فائدة
على الإطلاق -
تجربتي الأولى مع السعدني
وأكيد مش هتكون الأخيرة ^_^ -
أي كلام في الجلاش.. و كله بالحب ؛)
رواية ظريفة بتحكي عن نماذج مصرية مختلفة تجمعهم حاجة واحدة و هي أعدتهم علي قهوة كتكوت..
أول تجربة ليا مع الكاتب محمود السعدني و اتصدمت لما عرفت ان الراجل ده من دور جدي و انه توفي من 3 سنين !
انا حسيت اني بقرأ كتاب ساخر لشاب مننا..اﻷسلوب و صياغة الحوار..مستحيل يكون راجل كان في الثمانينات من عمره لما كتب الكتاب ده..واضح ان روحه كانت حلوة أوي..ربنا يرحمه :)
انا عندي مشكلة مع الكتاب ده معرفش واجهت حد غيري و لا ﻷ..
اني مش فاهمة هي رواية ولا كذا قصة منفصلة و ﻷنهم بتجمعهم حاجات كتير فهي أشبه بالرواية ؟!
ألاقيلك في بداية الرواية صبي القهوجي بعد ما اتخانق مع المعلم رجع له عشان مش لاقي شغل و عشان ينتقم منه،،و في نهايتها سيناريو تاني خالص ؟!
ألاقيلك في فصل من الفصول الكاتب بيتكلم علي لسانه و في أخره بيموت .طب ازاي ؟!!
الاقيلك في فصل تاني بيقولك ان فلانة مش متجوزة..ف الفصل اللي بعده..هي هي في نفس السياق متجوزة و جوزها أخ فاضل ؟؟؟
ده جنان ده و لا إيه ؟!
و لا العيب مني اني كنت صاحية و مركزة و انا بقرأ و اخص عليا ؟! :D -
يعد الكاتب محمود السعدني من رواد الرواية الكوميدية في مصر والتي تقدم للقارئ أحداثا اجتماعية وتاريخية في قالب ساخر وظريف. وكتابات السعدني لا تخلو من حكمة بالغة ونقد لاذع، حيث يسطر في هذا الكتاب على سبيل المثال قصصا لمجموعة من الشخوص المرتبطة بمكان واحد وهو مقهى كتكوت ولكنها تختلف في ظروفها وواقعها ومعاناتها. الجميل في كتب السعدني أنها تنقلك لعالم آخر، مصر الاربعينات والخمسينات، بما فيها من بساطة وظرافة وألم كذلك.
-
لا بأس به منتصفه ونهايته أفضل من بدايته بكثير
أجمل ما فيه أنه يحكي حكايات قهوة كتكوت والمترددين عليها ما بين الأربعينات والسيتينات أي قبل الثورة وبعدها فتتعرف على الأوضاع وشكلها قبل الثورة وحالة الناس وقتها وكذلك التغييرات التي طرأت عليهم بعدها
خفيف وظريف يصلح كتابا لما قبل النوم -
قهوة عادية تجمع خليط من الناس غير العادية ليصف السعدني باسلوبه العذب نماذج من البشر تتمنى أن تلتقيها
كتاب رائع يستحق القراءة -
الحقيقة أنني لم اقرأ كتب ساخرة من قبل ربما لأننا لا تستهوني أو لأنني لأ اقرأ من أجل المتعة فقط ولأن الكتب الساخرة تكون -في الغالب- ليست قوية الأسلوب واللغة
لكن محمود السعدني أبهرني في النصف الأول من الكتاب لكن لا أعلم ما الذي حدث بعد ذلك.. -
"ولكن أين المعلم كتكوت؟"
المعلم كتكوت صاحب القهوة الذي خرج إلى العراق كي يبحث عن صبي قهوته الهارب ريعو، دخل في سجن نظام البعث العادي لأنه قال عن واضع قوانين العراق بأنه حمار، ثم دخل في سجن كئيب..كي يجيب على سؤال واحد: ماذا قال لك جبار؟ جبار السجين الشيعي من حزب الله،الذي يعادي النظام البعثي والقومية العربية..وعلى السلطات أن تحمي العروبة منه،لم تجد أسهل لمعرفة العدو سوى تعذيب الصديق وأخو العروبة المعلم كتكوت. ذنب كتكوت الوحيد أنه ظن نفسه في مفرخة كتاكيت..وليس في قفص من الضباع!
لم يكن المعلم كتكوت سوى جزء من فسيفساء الحمقري محمود السعدني. فمصر التي كانت تضاهي أوروبا في كوادرها البشرية وثقلها السياسي في العهد الملكي، لم يكن حالها كذلك بعد ثورة ٢٣ يوليو، وبعد انفتاح السادات. يحاول الحمقري رسم هذا كله بقلمه منطلقا ومنتهيا بمقهى المعلم كتكوت،ومرورا بشخصيات هذه القهوة.
المعلم كتكوت، شخص يريد لمقهاه أن يدر عليه المال،لذا يتملق أصحاب السلطة والوجهاء أملا في استمرار المال في يده. يمر على المقهى وجوه وشخصيات كثر..تختلف باختلاف العصور..فالعهد الملكي له شخصياته،والعهد الناصري له شخصياته..فبعد أن كان خطاب أفندي من حزب السعديين، صار من الاتحاد القومي..ولكن انفصال سوريا عن مصر في ا��ستينات، جعل الاتحاد الاشتراكي ينوب عن القومي في قيادة الشعب..لذا في كل المراحل يقف خطاب أفندي خطيبا ومتحدثا بارعا [مقارنة بمن حوله] ليقول أبيات شعر عصماء صلعاء فيها دوما هذا البيت:
صمٌ بكمٌ قوم عجب
قطط سود ولها ذنب
وتطرب الناس للبيت الوحيد الذي فهموه..ليستمر المعلم كتكوت في التودد لخطاب أفندي..يدفع راتبا شهريا لخطاب في مقابل ضمان خطاب لجاهه ووزنه الاجتماعي،الذي يجلب له الناس والكبار كي يطلبوا شفاعته..وشفاعته هذه التي يجري التفاوض عليها في قهوة المعلم،هي من تجلب لكتكوت أرباحا تمكنه من دفع المعلوم لخطاب أفندي.
خطاب أفندي ليس الوحيد الذي يريد التودد لرجالات الثورة لتحقيق طموح مادي صرف..بل هناك الأديب العشماوي الذي تمكن من تجاوز صديقه الخجول والحذر سعد كي يتعرف على ضابط الثورة المتنفذ الذي كان يتودد لسعد ولكل المثقفين وليعانوه في تشكيل خلايا شعبية تضمن استمرار تأييد الشعب للعسكر.قصة صداقة سعد مع الضابط لم تمر مرور الكرام على الزميلة السابقة لسعد (نرجس)،فقد زارته في بيته مرتين كي يتوسط لها في تغيير محل عملها..لينتهي المطاف بالأديب عشماوي أن تعرف عليها وعلى زوجها،وقد قرر عقد اجتماعات الخلايا الشعبية التي بإشراف الضابط في مقر بيتها وعلى محضر من زوجها،الذي واكب العهد الجديد،فترك ما تمليه عليه رجولته،ليجعل من بيته محل اجتماعات لرجال كثر مع زوجته!
لم يكن تعرف الأديب عشماوي على الحسناء نرجس هدفه تنظيمي بحت..فهي تتملق الضابط كي يغير من مقر عملها،والأديب العشماوي يتملقها أملا في أن يكون الشيطان ثالثهما!، وسعد الذي غضب من قيام تلك العلاقات على غير منطق سوي، مفروض من رجال السلطة، لم يطق صبرا فصرخ في العشماوي ونرجس لينتهي به المطاف في مستشفى المجانين باتصال أجراه الأديب مع الضابط!
بل حتى العلاق��ت الأكثر مودة ورحمة،العلاقات بين الزوجين، صارت محسوبة على مبدأ الربح والخسارة. فالسيد البسيوني الذي كان وكيلا في مؤسسة حكومية ذات قيمة في العهد الملكي..لم يعد ذا قيمة بعد التقاعد وبعد تغير مراكز القوى في مصر ما بعد ثورة ٢٣ يوليو..قرر أن يتزوج الحاجة كاملة التي تملك العمارة التي يسكن بها،لعله بذلك يوفر قيمة الإيجار، مع زيادة فرص أكل اللحمة والطبيخ والمسبك ووو. أما الأديب المغمور طلبة عبد الستار فلم يجد من ترضى به وهو عجوز سوى بائعة اليانصيب الشابة عزيزة التي تسكن مع ذويها في إسطبل الخيول وتبيع اليانصيب لرواد المقهى. وطبعا أبوها كان يبحث عن مثل هذا العريس كي لا يقف المال في يد عزيزة، بل كي يتعداه إلى يد أبيها السكير.
لم يكن عهد السادات بمنأى عن إسقاطات السعدني..فالواد حميدو ماسح الأحذية والنصاب الذي عهد ارتياد السجن بتهم السرقة والنصب والاحتيال، قد صار من رجال الأعمال الطراطيف (جمع طرطوف وهي شخصية أدبية يراد بها من يعتاش من ممارسة التدين كوسيلة للكسب والاحتيال على الناس).يتزوج طرطوفنا هذا بزيزي التي تنتمي لمجتمع الفن..يحاول حميدو كسب ثقة الناس بادعاء التدين،وهي توقع ضحاياها بما يمكن لأي أنثى محترفة أن توقع به الرجال. يحاولان الإيقاع بالكاتب محمود السعدني الذي يشكل انضمامه كوجه بارز من وجهاء المجتمع تكملة للشراك الذي ينصبه الزوجان للناس كي يوظفوا أموالهم في شركة التوظيف الخاصة بهما
، ينتهي المشهد بالمعلم كتكوت الذي خرج يبحث عن صبي القهوة ريعو في العراق..حيث ضاق الوطن بكل مقدراته على أبناء البلد فساحوا في العراق المجيد..وهو بذلك يشير إلى انتشار المصريين في أصقاع الأرض، لما سمح السادات للمصريين أن يعملوا خارج بلادهم
يقول السعدني واصفا حال المعلم كتكوت:
"في مطار بغداد،لفتت نظره المعاملة الخشنة التي يعامل بها المصريون، ولكنه لم يتوقف عندها طويلا فهذه المعاملة يجدها العمال المصريون في مطار القاهرة نفسه".
إنه لا يصف حال كتكوت..بل حال الشعب المصري الذي لا تفارقه جرعة الإهانة حتى في المطار وهو مغادر أم الدنيا، إلى بقاع الأرض لأجل لقمة عيش قد صارت من نصيب العسكر ورجال الأعمال.
نهاية المشهد..يعود صبي القهوة ريعو من العراق كي يعمل في قهوة كتكوت،ظنا منه بأن العراقيين قد أفرجوا عن كتكوت..ليفاجأ بحلول " عمارة ضخمو والفهوة اختفت وحل محلها دكان أحذية مستوردة من أغلى الماركات.أين شلة الأدباء،أين الواد حميدو؟وأين عم عبده؟وماذا حل بالرصيف القديم؟وأين الميدان نفسه؟ لقد اختفى وراء الكباري العلوية والأسوار ومواقف السيارات. لقد انتهت الدنيا يا ريعو، ولكن أين المعلم كتكوت؟"
لم أعرف أجمل من هذا الإسقاط على عهد الرئيس المعزول حسني مبارك..حين باع الأرض للمستثمرين، وخصخص البلد، وصار فيها الحذاء والاتجار به أولى من الأدباء..وغاب فيها إنسان مصر..المعلم كتكوت!
توليفة جميلة لعهود مصر الجميلة..الطريف والمؤلم فيها أن الإنسان الشريف، يغيب عن الأنظار والأسماع كأن لم يكن..فقد تحدث الحمقري في إسقاطاته عن أديب رفض أن يجلس مع الضابط الذي يريد تشكيل خلايا شعبية، واختفى،ولم يسأل عنه أحد،ولم يذكره أي فرد من القهوة..فالكل مشغول عنه بخطب ود مراكز القوى.
يا ترى..هل غاب الأديب الشريف مع كتكوت،وصارا شيئا من التاريخ؟!
الكتاب جميل كنزهة من رصين الكتب، وزاده جمالا أن الحمقري يصف تاريخا سياسيا وشخصيات اجتماعية يمكنك أن تشاهدها بنفسك في مصر أم الدنيا. -
الحكاء الساخر ينسج حكاياته من انخراطه وانسحاقه مع جملة المسحوقين إجتماعيا ملح الأرض ونز العرق يمر بهم الملوكط والسلاطين والرؤساء وهم هم لا يتغير فيهم الكثير .. والوضع مشابه في قطر آخر غير بعيد الكثير بل "أزرط"
أكثر شخصية مرتبطة بحاضرنا ومستقبلنا أيضا بعد ماضينا " خطاب أفندي " وحكايته وهيئة التحرير ومن بعدها الإتحاد القومي ثم الاتحاد الإشتراكي ومن بعده التنظيم الطليعي !
ميزة حكايات السعدني إلمامه بالتيارات السياسية وسقطاتها -
حسنا ، اتحدى اى شخص يكون قرأ هذا الكتاب ويستطيع تمييز الواقعى من الخيالى ، حتى منتصف الكتاب كنت اظن ان تلك القصص واقعية ثم شعرت انها خيالية ثم استنتجت انها تجمع بين الخيال و الواقع وفى النهاية لم اعد ادرى حقيقتها ، يكفى انى استمتعت جدا -
ممل ولا يصنف كأدب ساخر،أقل من مستوى الكتب التي قرأتها للكاتب سابقا.
-
حكايات مصرية قربتني بشكل او باخر بالحياة المصرية في فترة مهمة من عصرنا الحديث, حبيت حكاية المحاسب سعد توفيق و كانت الاقوى بالنسبة لي و في النهاية بحكاية المعلم كتكوت في اخر فصل له في الحكايات
-
الكتاب اخره كان غريب الصراحة هو ممكن يكون في شخص بغباء المعلم كدا ولكن عموما كل شئ محتمل وممكن واعتقد ان الكتاب يستأهل الثلاث ساعات او الأربع ساعات قراءة لمجرد الاستمتاع ببعض الواقف يعني الأشخاص الي في الكتاب غريبة وممتعة اذا كان من اول الواد ريعو او خطاب افندي أو الحاجة زيزي
كلهم ممتعين ولكن حوار الحاجة زيزي دي الي كان غريب حبتين الصراحة وكانت قصة سذجة اعتقد أيامها ساذجة ولكن حاليا ممكن تحصل كتير جدا لان حاليا موضوع العفه بقا صعب اكثر من أيام 1940 - 1970 كان الموضوع أسهل ولكن عموما احب اقول ان الكتاب يستأهل القراءة ومش لازم تعدي علي كل الصفح لانك كدا كدا هتفهم المغزي بتاع كل قصة غير موضوع ان مثلا قبل موضوع النظرات الشهوانية للنساء التي كانت ظاهرة في المعلم كتكوت او خطاب افندي او الواد ريعو او توفيق كلها نظرات حقيقية ومحدش يقدر ينكرها لان دي طبيعة الانسان ان لما النساء تحتك بمجتمع الرجال بيحصل كل هذة الافكار الشهوانية عموما الكتاب كان بيحكي عن الفترة الناصرية وكل شخص لو دور شوية هيعرف ان محمود السعدني كان ناصري واحنا عارفين تراهات الناصريين وكلامهم الغير مقترب للحقيقة مجرد شعارات كذابة وعندك حاليا أمثال حمدين صباحي واحمد طنطاوي وخالد يوسف أمثلة جيدة علي التيار الناصري وانه مجرد فذاعة من بعد عبدالناصر الي كان بيبني لمجد شخصي.
بلاش ندخل في مواضيع ملهاش لازمة عموما الكتاب جميل وانصح بقراءته -
رغم أن أول قرءاتي للسعدني كان كتاب مصر من تاني الذي لم أحبه للأمانة ..
إلا أنني بعد زمش و كتكوت .. أقول هذا رجل ممتع حتى يصير الامتاع بلاهة ..
الكتاب يدور في إطار قصصي ذو إسقاطات سياسية و اجتماعية ..
في قهوة كتكوت .. التي يحكي السارد فيها أ��ماط البشر الذين يختزلوا أبرز نماذج الفترة الزمنية الممتدة من الحرب العالمية الثانية و حتى السبعينات ..
كتاب ممتع لا يفيد معه أن يحكي المرء أنه كان يحتوي على كذا أو كذا .. -
كتاب رائع يحكي قصص حياة أناس عرفهم الكاتب تعاقبوا على قهوة كتكوت.. قد تعتبر أن في الكتاب قصصا مسلية أو تأريخا لمرحلة أو تحليلا للمجتمع, طبقا نظرتك أنت ل��أمور..
عموما, الكاتب مسل و لديه خبرات اجتماعية كثيرة مع مختلف الشرائح الاجتماعية و يعرف الكثير و الكثير من البشر.. لدرجة أنه كان حين يريد أن يشتري شيئا كان ينظر من الشباك (وكان يسكن في شارع البحر الأعظم) و ينادي أي شخص مار في الطريق و يرمي له النقود كي يشتري له! كتاب من أمتع كتبه بالنسبة لي -
ببساطة رائع!
أول مرة أقرا للسعدني برة إطار المذكرات وإن كانت مش كوميدية زيها إلا إنها بتأكد عبقريته وتثبت حبه في قلبي
حكايات من قهوة كتكوت أشخاصها حقيقيين لكن مش كل الأحداث حقيقية إلا إنك ﻵخر صفحة متقدرش تميز إيه حقيقي وإيه من نسج خياله
مواقف كوميدية تضحك ومواقف تعصب وتخليك تحس بإحساس صاحبها من جودة حبكته ووضعك في موقف البطل فتتضايقله وتتعصب معاه وتغيرله إلا إنك برضه متعرفش ده حقيقي ولا هري.
كتاب ممكن يبان عادي لغير المدقق إلا إنه تحفة ممتعة ﻷقصى درجة. -
الكتاب ملخص جيد لطبقات وفئات المجتمع في مصر
استوقفتني نهاية المحاسب
واعجبني التطور الطبيعي لماسح الأحذية حميدو وما يتجسد عن هذه الشخصية في واقعنا
لكن لم تعجبني النهايات الشكسبيرية التي قضت بالموت على جُل أبطال القصص -
من أجمل الكتب التي قرأتها... حكايات وتجارب الآخرين، هي من أفضل الدروس التي نتعلمها في الحياة.
ويُحسب للسعدني أنه صريح للغاية حتى فيما يتعلق بشخصيته. نعرف هذا من حكاياته مع زوجة حميدوا ( زيزي )... كتاب ممتع وأسلوب مشوّق -
كنت أبحث عن تسلية للنفس بعد عدد من الكتب الجادة
وبما أني لا أعرف كاتب ساخر إلا السعدني
قرأت هذه الحكايات
ليست بالمستوى المطلوب
لكن تشعر وكأنك تشاهد فيلم مصري قديم
قهوة وحارة ومعلم وميادين وأسواق شعبية وخناقات ونصب وإحتيال وسفر للخارج بحث عن الرزق
وهكذا -
اسلوبه في مدرسة الواقع جميلة جداً
مجموعة قصصية من ملاحظات الوالد الشقي
كتاب خفيف و ظريف قبل النوم و ساعة الضحك -
من أجمل الكتب الساخرة للسعدني
بجد حاجة رائعة جدا جدا -
الكتاب ده كان سبب دخولى فى دنيا السعدنى الهزليه
-
لينك للكتاب ده بس انصح بشراءه للاحتفاظ بنسخة تورث للاجيال القادمة
www.4shared.com/office/SuWva03_/____.... -
هذه القصة رائعة.. فيها كل بساطة وفهلوة وخفة دم الشعب المصري
-
لا بأس بالكتاب لكنه يفقد روح الدعابة التي توجد في كتابه (الطريق إلى زمش) وكتابه (ملاعيب الولد الشقي)