
Title | : | فصول الصيف الأربعة |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
ISBN-10 | : | 9789953688602 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 208 |
Publication | : | First published April 15, 2015 |
أربعة أشخاص وأربعة أجيال وأربع قصص حبّ تتلاقى وتتصادف وتتأثّر بعضها ببعض من حيث لا تدري. أعمارهم متفاوتة: خمسة عشرة، وخمسة وثلاثون، وخمسة وخمسون، وخمسة وسبعون عاماً. ولكلِّ عاشق قصّة حب، لأنَّه ليس للحب عمر، كما هو معروف.
هذه القصص تمثِّل قصص حبنا المختلفة: حبنا الأول، حبنا الرومانسي، حبنا المؤسف، حبنا العابث، حبنا الأبدي...
"إنَّها دوماً الحكاية ذاتها، في زمن الحرب كما في زمن السلم، في الصيف كما في الشتاء، حاجة المرء هذه لئلا يكون وحيداً. هذه الشهية لأنْ يكون محبوباً".
يلج غريغوار دولاكور بمنتهى الإحساس أعماق الشخصيات، يصغي برقَّة إلى مشاعرهم ويصفُ ببراعة علاقة الرجل بالمرأة.
تتابع هذه الرواية المؤثّرة والساطعة مسار جراحنا واندفاعاتنا الأشد هيجاناً، وتتناول بإبداع ذاك المسعى الأبدي الذي نسميه الحب.
* * *
"يعرف غريغوار دولاكور كيف يندسُّ في مكنونات شخصيّاته ويحرّكها بمهارة وشغف".
مجلة لوبس الفرنسية
فصول الصيف الأربعة Reviews
-
لا انتقاء في الحب و لو حرصنا..لكل منا رزقه ونصيبه
وجوه من ازمنة مختلفة تتلاقى عند البحر
في 14من يوليو الأخير للقرن العشرين..فهل يوحد بينهما قدر المكان والزمان؟
ام سيعرفون ان اللقاء الثاني لا يجلب احيانا شيء سوى الالم؟
لويس الذي يشبه اباه
مارتين منزوعة الحظ
مونيك الشغوفة
و بيير و رزو ومعجزتهما
اربعة اجيال لا يجمع بينها سوى الحب بهمومه و اصنافه
مع زهرة كزبرة الثعلب رقيقة الاوراق التي لا نراها الا في المصايف
ننطلق مع حب المراهقين الفرنسيين ♡
لويس و حبه الاول في سن الخامسة عشر و انتظاره الصبور لكي تكبر محبوبته فيكتوار و تعبر سن الحادية عشر لعالم الانوثة
فهل تعبر من اجله و امام عينيه
ام سيكون للاقدار كلام اخر؟
عمر الوشوش ما بتبقى بعد السنين ♡
نفس الوشوش ..دى بتبقى شيء تاني
لم يكن لدي ابدا حظ وافر مع الرجال ♡
لماذا لآ اعيش حبا عظيما و عاصفا قبل الرماد؟
مارتين عرفت الرجال و عنف حبهم التافه الذي ينطفئ ما ان نقول لهم: نعم
مع القرنفل و زهرة الحزنبل ؟؟!؟؟
تتلطم بطلتنا مارتين بين اهانة الهجر و امتهان التنقل و مهانة العودة لحبك الاول بعد 20عاما كاملة
و دائما و ابدا تحيا في ظل التهديد
تهديد بالترك
لماذا يخون المحبون الحب؟
لماذا يقسمون بالقمر المتغير دوما؟
يا نعيش هوانا هوانا حلم ليلة صيف ♡
يا تتوه خطانا في ليل شتاءنا المر
غدا سأكون لويز♡
الخمسينية مونيك مع الزنبق بجلاله و خصوصيته
في محاولات يائسة التشبث باهداب شباب ولى..و منافسات بلهاء مع كل من تصغرنها من الإناث توضح مدى حبها للحياة .بجسد يحمل اثار معاركها مع ولادات ثلاث ..آلام سرية و احزان غير منسية.. باصرار لا يلين تدفنها بمغامرات شغوفة بالتغيير و لا شيء الا التغيير
"وجدت قصتها خيال علمي بحت"😉ا
يا ترى اللى بيعيش الزمن احنا و لا الزمن هو اللى بيعيشنا؟♡
بيير و روز ..الورد الجوري باكتماله🌹
بيير و روز يمثلون فئة نادرة
في ندرة البطيخ الأخضر
نسبتهم لا تزيد عن تلك الطبقة الخضراء الرقيقة في قشرة البطيخ
التي تظهر في غلاف النسخة العربية العبقرى
بيير و روز ..حب يولد من رحم الموت
بيير و روز..من الناجيين
الناجيين من حرب حصدت سبعين مليون روح
الناجيين من سخافات يغرق فيها ملايين غيرهم
الناجيين من آلام اودت بمن هم اغنى و اجمل
الناجيين بحبهما
الناجيين بسرهما
كانت عبقرية من دلاكور ان يروى فصلهما بلسانهما معا .. توحدا ..فنى كل منهما في الاخر و اعطونا جزء من سرهما
هل الغموض و الخجل هو ما يحفظ دفء الحب ؟
هل هي تلك الخطوة التى لم نخطيها ؟
هل هي الكلمة التي لم نقلها ؟
هل هو العقل الذين حرم كليهما من بعضه؟
- كانت ورودنا تمسح شرور الرجال و قسوة الجبناء
روز و بيير اصحاب مشتل الزهور هما الاستثناء الذي يؤكد القاعدة ..ان الاحبة سيظلون يقسمون بالقمر المتغير دوما
سبحان مقلب القلوب
وحدة المكان و الزمان مع تكرار الحدث برواة متعددين..
لنتعرف معا على انواع الحب الاربعة : الرومانسي..المؤسف..العابث..و الابدي .
مع استعراض فصول الحب البايخة في مجملها
مع اغلاق الدائرة لمرتين ..و ربط المحبين بالزهور التي تشبههم كانت موفقة
و ايضا تنفيذ التشبيه الشهير للمراة عندما تحبط /تتالم :تذبل كما الورود فورا 🌼
..و لكن الرواية في مجملها موجهه للجنس اللطيف الرقيق الرايق
ملحوظة : حتى لو كنت مثلي لست
من هواة الورود ..ستجبرك الرواية على ان تتذكر زهرة تمثلك ..و انا طوال عمري للاسف لا يفتنني سوى :😂القرنفل -
رغم أن أصوات الرواة متقاربة جدًا وتبدو مثل راوٍ واحد وحيد، ليس فقط في اللغة والتراكيب، بل في طريقة التفكير أيضًا. رغم ذلك، أقول، يصعب أن تقرأ عملًا عن الحب وتجد فيه تلك الجاذبية الكلاسيكية، عمل يذكرك بهاجس البشرية الأعظم. هذه حتمًا مغامرة، وقد حبستُ أنفاسي مرارًا، حتى مع توقعي لكل ما سيحدث.
-
أربع حكايات حب في أربع فصول صيفية
شاطئ مدينة توكيه يجمع بين الحكايات وشخصياتها تتلاقى داخل الأحداث
يحكي جريجوار دولاكورعن الحياة والحب في أزمان ومراحل عمرية مختلفة
وما يصاحبهم من مخاوف وخيبات ورغبات, وتقلب المشاعر بين الفرح والحزن والحنين
لكن حتى مع الفقد والخذلان تبقى بهجة الذكريات واللحظات التي تُقرب بين البشر وتُجمل الحياة
رواية لطيفة مكتوبة بأسلوب عذب وسلس وترجمة جميلة للمترجم معن عاقل -
" إنها دوماً الحكاية ذاتها، في زمن الحرب كما في زمن السلم، في الصيف كما في الشتاء، حاجة المرء لئلا يكون وحيداً.
هذه الشهية لأن يكون محبوباً"
اللى بيحب الرواية دى ولو بنسبة ٥% ميقرأش الرفيو ده
واللى ناوى يقراها برضه بلاش يقرأ الرفيو ده . ومبدئيا هو مش رفيو اصلا .
اكيد هى اذواق وده رأى الشخصى ، غير موضوعى وغير قابل للنقاش وسلبى جدااا .
انا عايزة تقييم بالسالب اصلا .
مبروووك لفصول الصيف الاربعة جائزة أول أسوأ رواية اقرأها لعام ٢٠٢٢ .
انا مبحبش الصيف اصلا 😂😂
مفيش فكرة ، مفيش عاطفة ، ملقيتش حاجة فيكى عدلة يخربيتك .
رواية متستاهلش حتى انى افكر في مراجعة ليها ولولا انها مش كبيرة واسلوبها سهل . وان دى كانت اول قراءة جماعية اشارك فيها السنادى انا مكنتش كملتها .
اه وسبب كمان كملتها عشان اشتمها 😂
انا مش ضد الرومانسية والحب والشغف ، والحب الاول والذكريات والبكاء على الأطلال.
بالعكس في روايات وأشعار قادرة تقدم الحب والرومانسية وانك تعيش على ذكريات حب فات ومش قادر تنساه بشكل جميل ويقدر يوصل المشاعر دى فعلا . بس الرواية دى فشلت انها توصل ليا اى مشاعر حلوة . حسيت ان المشاعر اللى فيها مبتذلة وتافهة كمان .حتى في القصة الثالثة والرابعة حين حاول أن يكون اقل ابتذالا في قصة الحب لم ينجح الا قليلا جداا وكانت القصص مملة أيضا 😂
في رومانسية وحب . ...وفي ابتذال ،
في مشاعر وكلام حلو ....وفي تلزيق مالوش لازمة .
في ذكريات وانتماء للحبيب والحب الاول .....وفي هبل و تمسك بذكريات مش موجودة اصلا . في محاولة لخلق حب ورومانسية مش موجودين اصلا .
مع كل صفحة بتمر كل ما الملل والزهق بيزيد . بجد كنت بقرأ بكمية ملل رهيبة وكنت عايزه الرواية تخلص بأى شكل. حتى اما حاول يربط شوية بين القصص وتواجدهم في مكان واحد وزمن واحد لم أهتم باى شكل من الأشكال.
شكرا لكل اصدقاء القراءة الجماعية من اعجبتهم الرواية ومن لم تعجبهم ونلتقي في قراءات أخرى اجمل ان شاء الله
٢ / ٣ / ٢٠٢٢ -
إنها دوما الحكاية ذاتها.
في زمن الحرب كما زمن السلم.
في الصيف كما في الشتاء.
حاجة المرء هذه لئلا يكون وحيدا.
هذه الشهية لأن يكون محبوبا.
غريغوار دولاكور... فصول الصيف الأربعة.
أريد أن تسفعني الكلمات كي أكتب عن مدي الجمال الذي تحمله هذه الرواية بين صفحاتها..
جمال دافئ لقصة حب اكتملت..
جمال حزين أحيانا لقصة حب مبتورة صيغت ورويت ببراعة.
جمال صاخب لقصة حب عبثية جاءت متحدية للسنون والاقدار.
وجمال برئ لقصة حب أول..ذلك الحب الذي لا ينسي أبدا..فقط لأنه سيصيغ العاشق أو العاشقة الذي سنصيره..سيبقي وعدا أو حسرة..كما يقول الكاتب.
��ربع قصص حب منفصلة. لا يجمع بين أبطالها سوي وجودهم في نفس المكان والزمان.
قصص نسجت ببراعة وبدفء...
قصص عن الحب...بكل ما يحدثه فينا من انقلاب..
لم أقرا لغريغوار دولاكور من قبل...
لكن يكفيه هذه الرواية ليصبح أحد كتابي المفضلين..
ويكفيه أنه من كتب عبارتي المفضلة في وصف حالة الحب..حين قال علي لسان أحد أشخاص الرواية :
(( لا...لم نصب بصعقة الحب كما في الكتب. وإنما كنا أقل خوفا معا. وكنا نظن أننا لن نسقط بسهولة ما دمنا سويا ))...
من أغرم برواية نتالي والبحث عن الرقة لديفيد فوينتيكس حتما سيقع في غرام هذه الرواية.
هذه رواية ستصيبك _علي الأغلب_ بحالة حب !! -
تجربة قراءة هذه الرواية كالوقوع في الحب تماما.
ذلك الألم المُزعج مجهول الهوية عصي الوصف من جراء الوقوع..
تصحبه لذة الحُب التي تعمل كمخدر فعّال جدا، فنُغنّي مع أم كلثوم "هل رأي الحُب سُكارى مثلنا؟"
متجاهلين حقيقة أن ما من مُخدر يستمر مفعوله إلى الأبد وأن السكران سيفيق حتمًا، وساعتها ربما لن يستطيع التخلص من ألم الوقوع أبدا..
لكن من يدري..
فقد يموت سعيداً بجُرعة حُب زائدة! -
نقّل فؤادكَ حيثُ شئتَ من الهوى .. ما الحبُ إلا للحبيب الأولِ
ِكم منزلٍ في الأرضِ يألفهُ الفتى .. وحنينهُ أبداً لأول منزلِ --------------------------------------------------------------------
الحقيقة ولا يخفى على أحد إن بيتين الشعر دول لأبي تمام هما أجمل وأبلغ ما قيل على الإطلاق في وصف أثر الحب الأول على أي إنسان، وكونه بيفضل له مكانة ورهبة واحترام خاص مهما حب بعده أو مهما اكتشف بعدين إنه مكانش هو أصدق أو أهم حب في حياته، لكن بيفضل ذكرى وهالة مميزة بالتأكيد، ودي مقدمة صغيرة كدة كان لابد منها، عشان نقول لاخواتنا في فرنسا إن إحنا الأساس سوري 😌✋
أما بقى بالنسبة لكاتبنا المهزأ وروايته اللي فضل يهري فيها ٢٠٠ صفحة عشان يقنعنا بالعافية نتأثر ونعيش في قصصه لوعة ومرار الحب الأول وسيرة الحب وأهل الحب صحيح مساكين وكدة، فاحنا قدام مهزلة والله، رواية على بعضها متجيش حرف واحد في بيتين الشعر بتوع أبو تمام دول، مش هقول في القصيدة كلها يعني عشان شعور الزملا😁
حقيقي مستوى من العبط يحزن فعلاً في نظرته وترجمته للحب ومعانيه ومحتواه، أيوة والله هي ملهاش مسمى إلا عبط فعلاً 😄
اللي هو طب انت عايز ايه يعني؟ إيه يرضيك؟ طب حبيتها ليه طب امتى طب ايه رؤيتك للحب دة؟ طب هدفك منه إيه؟ طب موقف واحد حتى يقنعني بأي حاجة، طب انتي يا ستي حبيتيه امتى وازاي؟ طب الذكريات دي حقيقية يعني وانتي مقتنعة ووفية وكدة؟ ولا عايشة مع نفسك في مية البطيخ؟ - حرفيا - بمناسبة غلاف الرواية 🍉
remove duplicates from email list
٤ قصص لأبطال من أعمار مختلفة، الشخصيات كلها مستفزة وسطحية وتحس إنك عايز تدخل تديهم شوية أقلام على وشهم وتخرج تاني، كلها عبارة عن أڤورة وتلزيق وورود ورملة وبحر ومية وأوهام وأفكار واندفاعات مش مفهومة ومشاعر تشاور عالفاضي والمليان بلا هدف كدة، ودة إن دل على شئ فيدل على إن الإنسان من وجهة نظر الكاتب أصله شرشوبة (من اللي هي بنمسح بيها الأرض واحنا بنضف البيت دي آه)🧐
ومش قادرة أفهم وجهة نظر الكتّاب الفرنسيين الرومانسيين اللي الكاتب من دول يجيب لنا بطل عيوطة هيموت من عذاب الحب وعمال يندب ويولول ليل نهار ويقرفنا طول الرواية، بس - ثانكس جاد - بيعاكس أخت حبيبته أو صاحبتها ويتغزل فيها في نفس الوقت، بل إنه بيحلم بيها وبيتمنى يحصل عليها ورغباته رايحة ناحيتها أصلا مش ناحية حبيبته أو زوجته حاشا لله، أو نلاقيه بيخون حبيبته أو مراته وماشي مع تلت أربع ستات غيرها كدة ولا حاجة 😌
يعني انت دلوقتي بتحبها ولا لأ يا سيدي؟ لااا إلا الحب طبعا دة أنا بتقطع من جوايا بس دي نقرة ودي نقرة يعني، هنخونها ونبص لأي تاء مربوطة معدية ونعيط ونولول عليها برضه بس في الخباثة كدة 😁
يعني الطفاسة والعين الفارغة زائد المرقعة والتلزيق مجتمعين مع بعض كلهم، هي دي علامة الجودة بتاعتهم لما هيكرهوني في كل الأدب الفرنسي وفي فرنسا على بعضها 🙃
find duplicate values online
الحاجة الحلوة الوحيدة في الرواية دي إنها قراءة جماعية مع الرفاق وأثرت نقاشات كتيرة وتريقة أكتر ورفع ضغط أكتر وأكتر 😄 فشكراً ليهم جميعاً 💙
أنا عارفة إن الكتابة الرومانسية مش لكل الناس وعارفة إني من حزب الـ Antiromance اللي ملوش خلق على الأدب الرومانسي عموماً، ومبقدرش أندمج إلا لو فعلاً قدامي بناء روائي يستحق ويساعدني ويجبرني على دة، بأبعاد متكاملة وبعمق شخصيات يبرر لي حتى تصرفاتهم وأقدر أتفهمها، وحقيقي حاولت ألاقي حاجة هنا تجذبني أو تشفع للعبث دة بس مقدرتش للأسف، الأدب من كل بلاد العالم وفي كل العصور فيه أعمال رومانسية قيمة وتقيلة ومن العلامات الفارقة كمان، لكن شتان ما بين رومانسية طبيعية مقنعة حقيقية فيها احترام لعقل القارئ على الأقل، وما بين فقع مرارة وفوضى هرمونات وابتذال وقلة أدب..
شكراً ✋
تمت
٣ مارس ٢٠٢٢ -
یک شاهکار ادبی کوچک.
روایت ۴ تا عشق تابستانی که تمام زندگی رو در بر میگیره و هرگز روزگارت رو از نفسهای عشق اول پاک نمیکنه.
کتاب مثل آبنباتی بود که مدام تا آخر میمکی و شیرینی جملاتش زیر زبون باعث میشه زمین نذاریش و در نهایت که زیر دندونت میشکنه یه ترشی لذت بخش از مرکز آب نبات بیرون میزنه و باعث میشه کتابو بگیری دستت تکون بدی و بگی عاشقت شدم عاشقت شدم!
خیلی تجربهی جالبی بود، به خصوص داستان رز که موردعلاقم بود.و بعد داستان گل سرخ.
۴ تا داستان زندگی جدارو تعریف میکنه که یهو میبینی میون راه به همدیگه برمیخورن و برات جالب میشه(اما ربطی بهم ندارن)
مثل اینکه از یک استیج(بازه زمانی/مکانی)داره از ۴ دوربین و از ۴ شخصیت فیلمبرداری میشه و وسط راه به عنوان عابر شخصیتها همدیگه رو فقط میبینن.
⭐3.75 -
أريد قصة حب تمضي في العشق حتى النهاية..أود أن أصدق أننا يمكننا
أن نشيخ معا في اللحظة ذاتها
هل للحب فصل معين يزهر فيه وهل بإمكان المرء أن يحب بعمر الخمسين
وحتى السبعين بنفس قوة ووهج وحرارة الشباب والمراهقة
أربعة قصص مختلفة يجمعها المكان والزمان وفصل الصيف الذي يشبه الحب بصفاته
عن حب الطفولة الذي كلما تذكرناه يحيطنا بهالة من الفرح
عن الحب الأول الذي يكون دوما الأصعب والأكثر خلودا بذاكرتنا
عن الحب الذي يبهت ويخف بريقه مع مرور السنين وعن الحب الأبدي الذي يرافقنا
حتى نهاية العمر
لقد أحببنا بعضنا كل هذه السنوات,بحنان عظيم وعذوبة لم نتخيل أنفسنا أننا
..قادران عليها ..اجتزنا سوية نصف قرن طويل جدا -
Madre mía que intensas y penetrantes páginas, esto no es escribir, esto es disparar y hacer diana en lo más recóndito del alma, dejándome el corazón plenamente tocado.
Esta fue una lectura poderosamente atrapante, arrebatadoramente apasionada. Fue un regalo de sentimientos para el alma.
Este hombre tiene la virtud de convertir en arte gran parte de sus escritos, su prosa es distinguida, señorial, brillante, magistral, su estilo de escritura es totalmente poético, un verdadero deleite de lectura.
La Maestría con la que escribe me hizo sentir muy potentemente sensaciones y emociones que trasmitió en esta novela.
Este libro tiene cuatro historias bien diferenciadas, pero totalmente hiladas, todos los protagonistas de estos relatos en algún momento estuvieron muy cerca en Le Touquet, todos se conocen sin llegar a conocerse, donde el amor y desamor serán una constaste.
Portentoso modo de aunar todas las historias, deslumbrante talento para hacer coincidir, sin coincidir exactamente unos con otros.
No es una novela que se prodigue, ni derroche en alegrías, en cambio derrochará en emociones, afectos, sentimientos.
Igual me recalco en estas palabras, a veces no es lo que se escribe es como se escribe, no es el caso de Delacourt que posee ambas cualidades, atractivo en lo que narra, talento en como lo exterioriza.
De todas las vidas que nos expone Delacourt en estas líneas, las vidas y la hermosísima descripción de amor de Rose y Pierre, me rozo en lo más profundo del corazón.
Incontables canciones son emitidas en estas lineas, pero la melodía que más sobresale entre todas ellas es “Hors Saison de Cabrel” es con diferencia la protagonista principal de la banda sonora de esta profunda, afectica y enternecedora novela.
Fue una lectura que me hizo sentir exactamente lo mismo que cuando disfruto de una copita de Vega Sicilia, satisfecha, sintiendo muy dentro de mí un cumulo de sensaciones difíciles de olvidar.
El libro está henchido de subrayados, no pongo más que unos poquitos, porque igual me dicen que la reseña está atestada de plagios, ja, ja, ja.
Posdata: Pero nunca olvidéis que la historia que cuenta un libro no siempre es igual.
Extractos del libro:
La infancia me la seguía disputando. La infancia me la arrebataba.
Aprendía lo que era la paciencia, el dolor inevitable que conlleva.
Prefería la dulzura del silencio, la manera delicada que tenían las chicas de susurrarse secretos, de ruborizarse mientras diseñaban el mundo.
Esperaba poder decirle las palabras que no tienen vuelta atrás. Esas palabras que labran el camino de una vida compartida.
Lo que debía unirnos nos desunía.
Las madres tenemos más ojos que nadie.
Siempre existirá la sombra de la duda.
También ella había crecido; la mujer que llevaba dentro no estaba lejos.
Las penas de amor son en sí mismas una forma de amor.
Estaba hecha para las palabras, para las frases que transportan, para las alas que se despliegan.
Estaba hecha para las cosas maravillosas de la vida; de esas vidas que acaban sin que lamentes nada.
La hermosura no está en nosotros, sino en lo que hemos vivido.
Las vacaciones constituyen ese momento de infancia recuperada, cuando éramos inmortales, cuando se suponía que jamás íbamos a separarnos.
Quiero una historia que llegue hasta el final, preñado de adoración. -
هل يمكن ان نحب في اواخر العمر بنفس الشغف و العنفوان الذي نحب به في فتره المراهقه و مقتبل العمر؟ 🤔..
هل يزدهر فينا الحب في فصول معينه عن غيرها ؟
وهل لكل منا حكايه مع فصل من فصول الحب؟
كأن يتفتح حب الطفوله في قلوبنا كالربيع و يفوح فيها عطر الزهور🌸 ..
او كأن نحتاج للدفء فنبحث عن روح نحتمي بها من برد الشتاء 🌨..
او كأن نحتاج لقليل من جنون الصيف حتي ننطلق بشغف نحو حبنا ليشرق كالشمس في قلوبنا🌞 ..
ام ترانا نحب حتي النخاع فنذوق لوعه الحب و تتساقط دموعنا كاوراق الخريف🍂 ..
بكل فصول الحب المختلفه ، الحب الطفولي الحب الضائع ، الحب البائس الحب المؤلم و الحب الابدي .. كل منا في بحث دائم عن فصل الحب الذي يزهر فيه ، ليودع الوحده و ينخرط في الحب 💗
احسست ان الاربع قصص كانه لشخص واحد .. حتي لو كانت لشخص واحد.. حسناً انه الحب لا احد يتوقعه 😂..
16 oct 2020 -
*المفروض أبطل أتحمس لأعمال قبل ما أقرأها لإن ده غالباً اللي بيصدمني*
أربع حكايات، وأربع حيوات، وأربع قصص حب.
من المفترض أن الرواية عن الحب والصيف والأحلام وجو شاعري وبلا بلا بلا.
لكن، أصابتني بملل رهيب 🤦🏻♀
كنت أسعى لإنهائها فقط لعل وعسى أجد ما يربط القصص ببعضها أو أجد ما يستهويني لكن هيهات 🙂
تجربتي الثانية المخيبة للآمال مع الكاتب وأعتقد ستكون الأخيرة ✌🏻
تمت
٥ مارس ٢٠٢٢ -
وتبقى ورود الحب مزهرة دائمًا. مهما تقلّبت الفصول.
رواية صيفية رقيقة تصور الحب بجميع مراحله تأكيدًا للعبارة أعلاه. بأربع قصص أبطالها أجيال مختلفة ألّف الحب بينها وجمع أرواحها الكسيرة على الشاطئ. ويرويها كل منهم لنفهم دور الحب في مختلف المراحل. والحاجة الدائمة لأن نكون محبوبين.
الحب المندفع الرومانسي:
ثمة آلام من الفراغات التي لا يسكنها أحد. حين نعود دومًا للمرة الأولى. للنظرات الصادقة، والوعود والأحلام التي يقطعها العشّاق الصغار ما إن تفتح أعينهم على العالم.
تلك البدايات التي لا تكتمل فتخلّف شرخًا في الذاكرة يتكفّل الزمن بطيئًا بمحو آثاره. هناك حيث الوعود الجاهزة سلفاً، والمداعبات المتخيلة والمنسية، والحنين إلى البشرة والرائحة. والذي إن دام فإنه لايستمر طويلًا. لنرى الجيل الثاني والحب الهارب المؤسف:
-إن الحياة لاتقف عند فقدان أحد ما، هي فقط ستمضي بشكل مختلف. لأن الأحلام تسقط من ارتفاع سذاجتها وتموت. بعد أن تنضج الثمرة ويزداد ثقلها يلقي بها الغصن لمواجهة العالم.
لكن مالذي سأفعله لو ظل ذلك الخوف ينبض في صدري بدلًا من القلب؟
"إن عزاء هذا العالم هو عدم وجود عذابات متواصلة. يختفي الألم؛ فينبعث الفرح."
يفسد الملل والرتابة طعم الفاكهة. ووحده العاقل المتفهم يدرك عجلة الزمن ويعرف دورها في ذبول الورود. فإن لم يجد أحدهما وغالبًا المرأة من يؤنسه فسيهرب إلى نفسه وعزاءه الوحيد بأنه لم يزل جميلًا محبوبًا جذابًا ومثيرًا قادرًا على البدء من جديد دائمًا. إنما بالحب العابث المحاط بالرغبة:
-ليس ثمة مرة أخرى أبدًا. فقط دوار المرة الأولى. هذا المدى لكل الاحتمالات للفجور الجامح. واليأس الشره. ودائمًا يجب ألّا نعيد الحياة إلى قصص الحب الأولى. يجب أن ندعها هناك حيث هي. في ظلمة الذكريات المريحة. هناك حيث الأحلام المدفونة تطيب وتكتب أجمل القصص. ظلمة لا يهددها شيء. ظلمة لا تدرك أبداً. فكم هي غريبة تلك اللحظة التي تستيقظ فيها الحقيقة القاسية.
"نحصد الضجر حين نحصل على ما نريد." لنعلن الحداد على أحلامنا بحب جارف يمكن الموت في سبيله. لأننا نعيش دومًا قصص حب مقتضبة.
"حبذا لو أن شخصاً يمسك يدي ولا يعود لتركها أبداً. حبذا لو أنني لا أعود أشعر بالخوف من الزمن الذي يمضي. من السأم الذي يهدد، ولا من الحب الذي ينمحي." لتؤدي بنا إلى الحب الأبدي:
-السعادة عيد غير ثابت التاريخ. كما أن قافلة الماضي لا تصل بك إلى أي مكان.
-من محاسن الذاكرة الضعيفة أن الشخص يتمتع بالأشياء الجيدة عدة مرات لأول مرة.
"الحب هو حين يكون للمرء أيدٍ تخز وعيون تحرق، حين لايعود يشعر بالجوع."
نريد قصة تمضي في العشق حتى النهاية. نود أن نصدق أننا يمكننا أن نشيخ اللحظة ذاتها وأن نتحول إلى شجرة معاً شجرة واحدة.
رغم شاعريتها والرقة البادية في حديثي، إلّا أنها مملة وسطحية. كنت أريد فقط إنهاءها بأسرع ما يمكن لأنها جثمت على صدري وأحسستها ثقيلة. ربما لأن لها أجواءً وأوقاتًا خاصة. ولم تكن مناسبة لي الآن. لكنها قراءة جماعية لطيفة بصحبة الأصدقاء. لرواية حافلة بالاقتباسات في غاية الرهافة. زاخرة بالمشاعر. -
الصيف ذلك الفصل ذو الحرارة المرتفعة.. يتمثل هذا الفصل في كل قصة من قصص الرواية، حرارة الحب الأول، حرارة الفقد والهجر، حرارة الرغبة، وحرارة الحب الصادق
قد يجد البعض هذه القصص مبتذلة بشكل ما (وهذا ما شعرت به في البداية) حيث أننا نتوقع رومانسية ��ن نوع معين ولكن هذه القصص تعرض الحب من وجه آخر، وجهه المجنون، حيث اندفاع الشباب المراهق، وجنون نزوات منتصف العمر، وهجوم من خرج حيا من الحرب..
تجتمع قصص ابطالنا في 14 يوليو الأخير في الألفية الثانية حيث كان نوستراداموس قد تنبأ بنهاية العالم في ذلك اليوم تحديدا، تبدو القصص الأربعة لأول وهلة كأنها منفصلة، ثم نجد الكاتب يربط بينها بطريقة غير متوقعة وكأنها خيوط عنكبوت خفية، نكتشفها تدريجيا مع كل قصة جديدة.
كانت رواية لطيفة وقراءة جماعية ممتعة مع يمنى وروضة ومحمد اية وداليا وسهام وعبدالرحيم... وفي ناس نسيتهم أعتقد 😅
اقتباسات
"علمتني أمي شيئا أخيرا. أحزان الحب هي أيضا شكل من أشكال الحب."
"استأنفت الحياة التي علمتني فيها أمي أننا لا نموت حبا... لا يحدث هذا إلا في الكتب، في الكتب الرديئة تحديدا" -
رواية من الأدب الفرنسي الرومانسي عن فصول الصيف الأربعة أو فصول الحب الأربعة بين الماضي و الحاضر قصص تنشر عبقها عبر السنين و تغرق أصحابـها في بحور العشق و يهيم كل منهم بمحبوبته بطريقته الخاصة و جمالها الخاص مهما مرت السنين ومهما أثرت فيها و في تفاصيلها فالحب لا يستأذن و لا يعبث بمكان أو زمان ♥️
قصص بروائح الورود و لكل من هؤلاء العشاق وردته التي تميزه و تميز محبوبته و قصة حبه و برائحة البحر و صوت تلاطم أمواجه ، قصص عن أنواع الحب بين : الرومانسي .. العابث.. الأبدي ، قصص جعلتني أبتسم و أغضب وأحب أبطالها دون إستثناء .. رواية أقل ما يمكن القول عنها أنها رائعة بمعنى الكلمة و رقيقة تلامس القلب ♥️ -
5 Sterne
...und dann ging sie los, um sich sofort alle Bücher von Grégoire Delacourt zu kaufen!
In den sanften, melancholischen, poetischen Schreibstil habe ich mich direkt verliebt. Das ist eines dieser Bücher, in denen man bewusst ein bisschen langsamer liest, um den Sätzen und ihrer Bedeutung noch etwas nachspüren zu können. Auch die Handlung,, die vier verschiedenen Liebesgeschichten und dabei vier verschiedenen Tonarten der Liebe, ist bittersüß und kunstvoll ineinander verwoben. Ich brauche mehr davon, bitte... -
لم تعجبني. حتى أني ضقت ذرعا بها، وتركتها بعد قراءة ما يزيد على ثلثيها . موضوعها لا يستهويني. قررت قراءتها بسبب إعجابي برواية الكاتب الأخرى (لائحة رغباتي). ترجمتها جميلة، وصياغتها منسابة، وأحداثها مملة رتيبة.
-
أنصح بها : لا أحد
-
حكايات حب صيفية عَبِقة بروائح الورد .
مُذهل كيف تتقاطع حياة أبطالها . -
2.5 ☆
فصول الصيف الأربعة أو قصص العنفوان والمشاعر المشتعلة الأربعة
هي رواية تتحدث عن ٤ قصص مختلفين يربطهم رابط واحد وهو الصيف و وجودهم في نفس الوقت على نفس الشاطئ، رواية توضع أن عنفوان الحب يوجد في جميع مراحل الحياة وليس متعلق بسن الشباب فقط،
فكرة عرض الرواية والقصص جميلة
لكن!!! محتوى القصص سخيف إلى أبعد حد وممل !! ما هو الحب إلا بضع مواقف و لحظات لطيفة بالنسبة إلي وليس مجرد كلمات أو حب من نظرة أولى !
الرواية سطحية جدااا وسيئة..
لغة الكاتب وطريقة تعبيره كانت لطيفة جدا واستخدامه للغة ال��زهار لطيف جداا لكن كان يمكن توظيف هذه الادوات بطريقة أفضل تجعل الرواية مُبهرة لكن للأسف. -
رواية عن الحب، الهاجس البشري منذ الأزل، أربع قصص لأربع شخصيات من أعمار مختلفة، تصور القدر الذي لا نختاره ولا نختار م�� نحب، إنه أمر يحدث ف��أة مثل الموت..
حاجة المرء أن لا يكون وحيدا، أن يكون برفقة آخر يمسك بيده، يكون محبًّا ومحبوبا، يعبران معا الظلمات والنور..
إنها فطرة الخلق، لا اعتراض عليها.
أربع قصص تدور حول هذه الحاجة، تتلاقى وتتصادف وتتأثر ببعضها البعض من حيث لا تدري.
* ما يميز الكاتب أنه يعرف كيف يغوص في عمق شخصياته ويرصد رغباتها ومكنوناتها بمهارة.
* الأحداث كانت إلى حد كبير مملة ورتيبة ولكن لسبب ما كنت أتقدم في الرواية ربما شوقا للنهاية.
* الترجمة كانت متوسطة، لم تخدم جمالية الرواية بل قلّلتها للأسف.
* رواية تبدو كلاسيكية جدا، من حيث الموضوع والأطر والأسلوب..
❤ -
ممله فقط حب الفضول جعلني انهيها لاعلم نهايه كل بطل من ابطال الروايه
-
أربع قصص حب بنكهة الورود والأزهار 🌸
القراءة الثانية لغريغوار الرائع 💜 -
أربع قصص معنونة بأسماء أربع زهرات: كزبرة الثعلب، قرنفل، زنبق ووردة. أربع قصص حبّ مختلفة تجمعها لغة الورد والصيف وشاطئ توكيه الفرنسي، وذكرى تاريخ يتكرر: 14 يوليو. قصص رومانسية قد تبدو مملة، لكنها تركت أثرها سَكينة وهدوءًا محببا في نفسي.
أحببت الكتاب من غلافه، وأحببت الشعور اللطيف والدفء أثناء القراءة وبعدها. -
أربع قصص مختلفة الشخوص والأزمكنة. كاختلاف الطبيعة المادية للكون في الجو؛الربيع، الصيف، الشتاء الخريف.
لكن ما رمزية الفصول الأربع، وخاصة الصيف في العنوان؟
أرجح السبب على أن الكاتب ربط ذاك الاختلاف البيّن، بالحالة النفسية التي تنتاب الفرد عند الحب، إذ أن الحب لا يتعلق بجسد معين ولا بسن معين.
الغريب في القصص هي أن شخصياتها الأساسية نساء!! والصيف يرمز الى شيء واحد وهي الحرارة!! والحكايا كلها ذات طابع أيروكتي؛ فكل النسوة يتحدثن عن رغبتهن في الحب، في الوجود والانتماء عن طريق الآخر.
الرواية عبارة عن تداعيات حرة لأفكار غير منظمة وإن كانت تبدو عكس كذلك..
بدت لي في الأول رواية عجيبة عميقة في أفكارها، لكن رويدا فرويدا ظهر لي أنها مبتذلة بطريقة مبتدئة.
نجمتان لاستمتاعي بها في البداية :) -
Der neueste Roman des französischen Autors Grégoire Delacourt trägt den wunderbar sommerlichen Titel „Die vier Jahreszeiten des Sommers“ und war für mich der erste Roman des Autors. Der erste, aber sicherlich nicht letzte.
Sommer im französischen Badeort Le Touquet. Der 14. Juli. Nicht nur Nationalfeiertag Frankreichs, sondern auch der Tag, an dem uns Delacourt immer wieder nach Le Touquet entführt. Er erzählt die Geschichten von vier Liebespaaren, von vier ganz unterschiedlichen Formen, Entwicklungen und Phasen der Liebe.
Von den Geschichten des Autors habe ich bereits im Vorfeld ausschließlich begeisterte Meinungen gelesen, doch irgendwie hatte ich diese Bücher trotzdem nie so sehr im Blick, dass ich sie mir tatsächlich näher angeschaut hätte. Doch mit den sommerlichen Verlagsgrüßen aus Le Touquet bin ich schließlich auf „Die vier Jahreszeiten des Sommers“ neugierig geworden. Der tolle Buchtitel, wie das sehr sommerliche Buchcover haben dazu natürlich erst recht beigetragen – bin ich doch ein bekennender Sommer-Liebhaber.
Es gibt Geschichten, die einen sofort mitreißen und die einem durchgehend gefallen (oder eben nicht). Dann gibt es jedoch auch Bücher, bei denen dem Leser erst ganz am Ende die gesamte Bedeutung der gerade gelesenen Geschichte bewusst wird. Und dies hier ist absolut solch ein Buch.
Anfangs fiel mir der Einstieg etwas schwieriger als üblich, vielleicht deswegen, weil es eben nur ein kurzer Ausschnitt aus einem Leben, einer bereits entwickelten Geschichte, ist. Und gerade als man sich mit dieser Geschichte vertraut gemacht hat, bricht diese ab und wir lernen eine gänzlich neue Geschichte kennen. Nach und nach gewöhnt man sich jedoch daran, lernt somit vier Liebespaare kennen, vier Geschichten, nur Ort und Datum bleiben (fast) immer gleich.
Ich möchte gar nicht viel zum Inhalt sagen und kann auch leider nicht ganz so sehr darauf eingehen, wie ich es vielleicht wollen würde, aber so viel sei gesagt: diese Entwicklung, diese Komplexität, was Handlung, Aufbau und Thematik angeht, hätte ich bei nur 192 Seiten absolut nicht erwartet. Erwartet hatte ich vielmehr einen sehr leichten, kurzweiligen Sommerroman, stattdessen bekam ich eine sehr schön geschriebene und gut durchdachte Geschichte. Mit den unterschiedlichsten Charakteren, Stimmungen, Lebensphasen und Arten der Liebe. Das war tatsächlich seit längerer Zeit mal wieder ein Roman, den ich nach dem Lesen erst einmal zur Seite legen und über das gerade Gelesene nachdenken musste.
Mein erster Roman von Delacourt konnte mich absolut überzeugen und viel wichtiger – auf so vielen Ebenen überraschen. „Die vier Jahreszeiten des Sommers“ ist so viel mehr als nur eine unterhaltsame Sommerlektüre. Kann ich nur empfehlen. -
من حين لآخر، أحبّ أن أقرأ كتابًا جديدًا، لم يزكّه لي أحد، ولا سابق تعارف بيني وبين كاتبه، دون أن أقرأ مراجعات عنه. لقاء عشوائيّ مع كتاب؛ لاسكتشاف عالم قرائيّ جديد.
فصول الصيف الأربعة كان كذلك.
في أحد مواقع تحميل الكتب الإلكترونية لفت نظري غلافه الشهيّ، وسارعتُ بتحميله وقراءته!
لم تكن الرواية تامة الحلاوة كقطعة بطيخ باردة، في يوم صيفي حار.
لكنها كانت مميزة، ومرهفة الوصف والإحساس، بترجمة ممتازة.
تضم الرواية قصص حب أربعة، مختلفة جدًا بشخوصها وأجيالها وخيباتها وآلامها، يجمعها مكان واحد: ساحل توكيه في فرنسا، وزمان واحد: 14 تموز 1999، مع إشاعات قرب نهاية العالم، ورغبات الاستمتاع بالصيف الأخير للبشرية!
في إحدى القصص، تكون السيدة في المستشفى، تنتظر مريضًا في غرفته، تقول في تأمّل لمن حولها من المرضى ومرافقيهم:
"كان كل واحد يتأمل ويترصد علائم ألم أكبر من ألمه، وتعابير حزن تجعل من حزنه أكثر قابلية للاحتمال؛ كل واحد يقدم نذرًا كما لو أنه صلاة: يعاهد نفسه سرًا أن يتوقف عن التدخين أو الشراب أو الكذب، يُبدي استعداده للتضحية بسُلاميته، بإصبعه، بأسبوع أو أسبوعين من حياته، مقابل مغفرة أو معجزة"
من بين القصص الأربعة، لامستني القصة الأخيرة للغاية، روز وبيير، مشاهد الحرب والبحث عن أمان، يد تمسكها ولا تفارقك حتى النهاية، زاوية جميلة أمام بشاعة الحرب.
تقول روز واصفة فترات ما بعد الحرب وبدء عودة بعض مظاهر الحياة:
"كانت الكهرباء قد عادت
صرنا نجد من جديد الخبز - وأيضًا هذا الخبز العفن دون خميرة. وتحوّلت بضع حدائق صغيرة إلى زراعة الخضار وأصبحت تنتج البطاطا والكرّات والجزر والملفوف واللفت والبقول. وانتشرت صناعة العجة من مسحوق البيض المجفف. وعادت الأمعاء والنقانق للظهور، يجلبونها من ويميرو وإيتابل وبوسن،. لكن كثيرًا من الأشياء ظلت مفقودة، كالقهوة أو آجر الفحم. عندئذ كانوا يمزجون غبار الفحم مع الصلصال اللزج حتى يغطوا النار ويوفروا الكربون لأطول فترة ممكنة، كانت القهوة مقننة ورديئة، ويطلقون عليها اسم مالتاكاف".
ما أصدق الوصف في هذه الفقرة! ولكم تعبّر عن نظرة المحروم لعودة أشياء بسيطة! عادت الكهرباء، صرنا نجد الخبز، عادت النقانق، ظلت القهوة مفقودة، القهوة الرديئة، كم تشبه هذه الكلمات ذكريات الحرب والحصار، كم تتشابه آلامنا وهمومنا في الحروب على اختلاف الزمان والمكان، كم يحتفي المحروم بعودة أبسط التفاصيل، ما يذكّره بقليل من استحقاقه كإنسان، أمام حيونة الحرب للجميع.
تقول روز عن القلق الذي رافقهما بسبب ذكريات الحرب:
"لم تزل حياتنا تفوح برائحة العار، ولم يزل لها طعم كدمة لا تُمحى. ظلت مفرقعات 14 يوليو أو انفجار في أنبوب انفلات غازات السيارات، ظلت لزمن طويل تجعل أحدنا يرتمي في أحضان الآخر مرعوبين. لكن دموعنا كانت تنتهي دومًا إلى الضحك لأننا بقينا أحياء، ولأننا بقينا معًأ."
وهي تجربة لن يدركها ويكتب عنها إلا من عاش هواجس ما بعد الحرب؛ أو كاتبٌ بارع مثل غريغوار -
اسمحولي في البداية أسأل سؤال بالعامية.....ايه الترجمة الوحشة دي؟
أحببت أول قصة للغاية، لويس الفتى الذي يحب فيكتوار، الفتاة التي يعني اسمها انتصار وكانت هي أكبر هزائمه، أفرغت كل طاقة نموها فيه وحده.
ثم بدأت القصص تصيبني بملل، أكثر فأكثر حتى فقدت المتعة تماماً في الثلث الأخير من الكتاب.
شعرت أن الروابط بين قصص الحب وبعضها مصنعة، وُضعت عنوة فقط لكي يكون كتاباً متماسكاً، وليس لأنها حقيقية.
هذه أول تجربة لي مع الأدب الفرنسي، تجربة أقل من متوسطة ولكن ليست سيئة. -
تحولات المرء تجاه نفسه، وطريقته في ممارسة شعوره.
كل فرد يحترف طريقه الخاص والمناسب، ونقطة الالتقاء الوحيدة هي الاتفاق على امتزاج روحين في جسد.
قراءتي الأولى لغريغوار دولاكور ولن تكون الوحيدة، وأفكار وقصص تمتد معها حتى النهاية.
الظريف فيها جدًا أن التقاء شخصيات الرواية بمختلف قصصهم يشكل عبورًا خاطفًا وسريعا والمصادفة في توكيه، في ١٤ أيلول، آخر الزمان.
حلوة، ومسلية، وخاطفة. -
لعلني لا املك كلام�� يخص هذا الكتاب تحديدا ، لكني شعرت وانا اقرأه وكأن كل العيون التي صادفتها في حياتي لو نطقت ، لتكلمت بما عبر عنه الابطال هنا ، شعرت ان الحكاية اكبر من اثنين يلتقيان او يفترقان ، افهم انني لن اجيد وصف هذا الكتاب او شرحه لاحد ، لكنني فهمته ، وهذا يكفيني