| Title | : | عذراء قريش (Arabic Edition) |
| Author | : | |
| Rating | : | |
| ISBN | : | - |
| Language | : | Arabic |
| Format Type | : | Kindle Edition |
| Number of Pages | : | 215 |
| Publication | : | First published January 1, 2003 |
عذراء قريش (Arabic Edition) Reviews
-
مازلت في أوله
ومن أوله وهو يكذب على الصحابة يدعي قولهم وفعلهم ما لم يقولوا أو يأتوا من أفعال
حسبنا الله ونعم الوكيل
وكأن النساء في أول عهد الإسلام كنّ سافرات يسلمن بالأيدي على الرجال
كنت أتمنى أن يستغل مواهبه في غير اثنين وعشرين رواية سلسلة "تحريف" تاريخ الإسلام
.........
مازلت أقرأ فيه
بطلة قصته اسمها أسماء بنت يزيد.. بحثت عن هذا الاسم وجدته لصحابية جليلة لا علاقة لها بما ذكر من أحداث أو أوصاف.. هل ضاقت به الأسماء ليختلق شخصية باسم صحابية ويؤلف لها حكاية! ما هذا التضليل!ـ
.........
أنهيته.. لم يتغيير رأيي.. مضلل في التصرفات والأقوال للشخصيات التي اختارها أبطال للرواية
فقط الأحداث العامة يمكنك التأكد من صحتها
ادعى قصة حب بين محمد بن أبي بكر وبطلة القصة أسماء بنت يزيد والتي لم أعثر على أصل لقصتها في أي مكان سوى هذه الرواية.
يتحدث عن فترة مقتل سيدنا عثمان بن عفان والفتنة الكبرى حتى غلبة سيدنا معاوية وسيدنا عمرو بن العاص في حروبهم على سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه -
أكبر مزور للتاريخ الاسلامى هذا الكاتب
-
الكاتب يتناول فترة مقتل عثمان رضى الله عنه، وتولى على بن أبى طالب الخلافة بعده، وما تلاها من أحداث موقعة الجمل واختلافه مع معاوية فى شكل قصة درامية لفتاة اسمها "أسماء" ساقها القدر فى هذه الفترة إلى المدينة..
الرواية بعيدة عن أخلاق الصحابة وفيها العديد من الافتراءات عليهم والكثير من المغالطات ... منها:
☆ أن عثمان رضى الله عنه لم يكن ضعيف الشخصية حتى يتمكن منه كاتبه ( مروان بن الحكم ) إلى هذا الحد الذى تصوره الرواية..
☆ أن مروان بن الحكم تصوره الرواية شخص خائن وذو أخلاق وضيعة ولكن كيف هذا؟! مع أنه ثقة من رواة الحديث وروى عنه البخاري وأصحاب السنن الأربعة.
-☆ان الصحابيان طلحة والزبير رضى الله عنهما كانا حاقدان على على بن أبى طالب، وكل منهما كان يريد الخلافة لنفسه وأن دم عثمان كان سبب ظاهرى فقط.
☆ يُلقى شبة على محمد بن أبى بكر فى مقتل عثمان رضى الله عنه.
☆أسبغ على شخصيه "أسماء" المذكورة فى الرواية صفات تجاوزت حد الطبيعة بداية من جمالها الذى جعل الصحابة كالحسن بن على ومحمد بن ابى بكر بمجرد رؤيتها يرغبون فى الزواج بها، وقيام أحد الأمراء بخطفها لأنه شاهدها مرة وأراد الزواج بها إلى غير ذلك من نظرات الصحابة الكبار لها وتبجيلهم لجمالها وقوامها واسترسال شعرها وتأملهم فيها وهذا منافى لأخلاق الصحابة..
☆جعل الكاتب "أسماء"هذه موجودة فى كل الأماكن مكه والمدينة ودمشق وأنطاكية والكوفة ومصر، وحضورها فى كل المواقف وهذا منافي للعقل ..
☆ بعد كل ما أسبغه على" أسماء" من الغيرة على الإسلام وإيمانها وتضحيتها بنفسها وخوفها على المسلمين تحرق نفسها ببلاهة وبدون خوف من الله بسبب موت حبيبها...
يعاب على الكاتب عدم تحرى الدقه فيما أورده فى الرواية وتشويهه للصحابة وأخلاقهم.... -
القصة من أولها افتراء وتشويه .. وهناك عدة نقاط تدل على سوء قصد الكاتب وليس عفوية او خطأ معلومات لدية أوردها فى النقاط التالية : فمما يلفت النظر أن الأم مسيحية قبطية والأقباط لايسمون بالأسماء العربية , فمن أين جاء اسم أسماء ؟! وقد كان عمرها سنتين أو أكثر عام 18هجرية عند فتح مصرى كما يقول جرجى !فكيف أسمتها أمها أسماء إلا اذا استشفت الغيب وتخلت عن دينها وقبلت أسماء المسلمين فى تسمية ابنتها .
قام جورجى بتشوية صورة زوج امها يزيد ووصفه بأنه فاقد للمروءة والشعور ولم يعرفنا فى حقه الا أنه اشترك فى فتح مصر , فعلى الأرجح أنه صحابى فكيف نرسمه بهذه الصورة المحتقرة ؟!
عندما قام بوصف المسجد النبوى الشريف والازدحام فيه قال جورجى (وقد تكاثفت أنفاسهم وانبعث من باب الجامع حرارة متزجة بروائح أجسامهم -روائح التعرق - وهذا التصوير ينفر من من دخول المسجد وكأن الناس هناك قذرة ورائحتهم منتنة !! وهذا من خيال الكاتب , أما حين تحدث عن الاديرة والكنائس ففيها البخور الذكية والحدائق والزهور محيطة بها هذه الصورة وتلك فى فى رويات تحمل اسم تاريخ الاسلام!؟
وصف سيدنا عثمان ابن عفان المبشر بالجنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه ضعيف الشخصية لا يعتمد على نفسه فى أخذ قرارت الدولة المصيرية يسيطر عليه ابن اخيه مروان ابن الحكم ثم زاد من سوء ادبه ووقاحته فقال بحق عثمان رضى الله عنه (علته البغتة , وامتقع لونه ,وأثار الجدرى لاتزال ظاهرة فيه !! وماذلك الا تشوية لصورة عثمان رضى الله عنه فى نفس القارئ فيمقتها وجعل بيت عثمان ملئ بالزخارف والتحف المأخذوة ن البطارقة والروم والفرس بما فى ذلك تاج كسرى المرصع بالجواهر وهذا خطأ فادح لأن تاج كسرى ووشاحه وثيابه كانت ملكا لسراقة ابن مالك وليس لعثمان رضى الله ونسى أن عثمان كان غنى قبل خلافته وتجهيزه لجيش العسرةفى غزوة تبوك كذلك الغنائم وزعت على الجند الفاتحين فى حينها !!
جعل بطلته الوهمية أسماء تنتقل فى كل مكان وتدور معها الاخداث وكل من يراها يعجب بجمالها الفتان ولين قوامها واسترسال شعرها ويجعلها عشيقة لمحمد ابن أبى بكر وصراعا بينه وبين مروان ابن الحكم ثم تقول أسماء بطلته الوهمية عن مروان لمحمد ابن ابى بكر (انى لا ابالى بشقشقته ووالله لوأنه حمل علىً بمائة مثله ما حسبت لهم حسابا) علما بأن مروان ابن الحكم بايع على رضى الله عنه بعد مقتل عثمان واعتزل السياسة وأقام بالمدينة وكان من ذوى الرأى والفصاحة وكان من أقرأ الناس للقرأن واليه يرجع الفضل فى ضبط المقايس والموازين حتى لايقع الغبن فى البيع والشراء هذا الرجل لاتبالى اسماء بمائة مثله !!
ثم وصف اللحظات الاخيرة قبل مقتل الخليفة عثمان بصورة مليئة بالزيف والتشويه فجعل محمد ابن ابى بكر والذى لم يدخل قصر عثمان قبل موته جعله فى قصته الوهمية يقبض على لحية عثمان ويقول له لقد أخزاك الله ياعثل !!! ويترك لحية عثمان عندما يرى أسماء ويقول لها ودم عثمان لم يجف انى صريع حبك !! وتقوم أسماء الخيالية لتنتقم لدم عثمان وأبناء الصحابة لاحراك بهم فهى أشجع منهم وضميرها يبكتها!
لم يوضح جورجى سبب هام من أسباب الفتنة فى هذه الاحداث وهو عب الله ابن سبأ اليهودى وأتباعه واكتفى بالاشارة العابرة اليه دون توضيح الأمر رغم انه وأتباعه كان لهم دوراً رئيسيا فى الفتنة!
لم نر ايمانا صادقا من الصحابة جميعهم شغلته الدنيا صلحة رضى الله عنه والزبير رضى الله عنه لا يشغلهما سوى الامارة والحكم ! وهؤلاء خير جيل فى تاريخ الاسلام !! اما عن معاوية رضى الله عنه وعمرو ابن العاص رضى الله عنه فقد سلب الدين والايمان من قلوبهما فجعل معاوية لايهمه سوى الخلافة ومقتل عثمان حجة يخبئ من وراها اطماعه وولعلم الذى عين معاوية فى الشام سيدنا عمر ابن الخطاب وليس سيدنا عثمان كما زعم جورجى ان عثمان رضى الله عنه كان يعين اقاربه فقد أخفى جورجى كل هذه الحقائق وكثير من الحقائق يطول ذكرها وكيف يفعل ذلك ويظهرها وهو الصليبى فى روحه فقد استرسل فى وصف وشم الصليب المرسوم على معصم بطلته الوهمية والدقة فى وصف الرهبان والأديرة وهدوء الصلاة فيها وعلى الجانب الاخر العويل والبكاء فى المساجد ! والزيت المقدس والماء المقدس الذى يشفى الله بهما كل مريض.. -
من أراد أن يقرأ ويستمتع بجرجى فليبدأ من عند الامويين ، ما قبل ذلك من ذكر ما جرى فى عهد الخلافة الراشدة هو متأثر فيه بشدة بالرواية الشيعية ، ولذا فعنده قصور كبير فى السرد والفهم والحبكة .. هذه الرواية لما فيها من جملة أحداث لا تمت للحقيقة بصلة من قريب أو بعيد ، وإقحام الصحابة فى أمور لم يعهدوها ولم تعرف عنهم لا تستحق أكثر من نجمة واحدة ، على عكستقييمى لرواياته الأخرى
-
اعتقد ان العصر الذي كان يحيا به كاتب هذه الصفحات كان من الحريه والرقي المعرفي والعلمي الكثير والكثير حتي يسمح لكاتب ومورخ عظيم - جرجي زيدان - وهو مسيحي الديانه ان يكتب في مساله من اكثر مسائلنا التاريخيه حساسيه وتوتر وهذا ما اراه مفقودا في عصرنا هذا حتي نجد تعليقات تتهكم علي الكاتب وتغالطه وترميه بالكفر لشخصه واعتقاده المسيحي
اما من حيث العمل الادبي الذي اصر علي ان يتم التعامل معه من منطلق انه عمل ادبي ليس تحقيقا تاريخيا فهو علي قدر كبير من الدقه والامتياز فاسلوب الكاتب وحبكته للسرد القصصي كان ممتاز واختياره لعرض القصه من خلال شخصيه اسماء وانا علي اعتقاد انها شخصيه خياليه في صوره العلاقه الغراميه كان اختيار مساعد له في حبك قصته وهو اختيار دائما ما اختاره جرجي زيدان في رواياته التاريخيه وانا احترم بشده هذا الاختيار وارفع القبعه احتراما لهذه الروايه بالاخص
اما من حيث الاحداث التاريخيه اختيار جرجي زيدان لعرض هذه المرحله من التاريخ الاسلامي هو اختيار شائك لكنه واجب فما اتي من تاريخنا عقب الفتنه مترتب بدرجه او باخري عليها اما حيث اتفاقي او اختلافي مع ما اورده الكاتب في هذه الروايه فمن خلال قرائتي المتواضعه للتاريخ فانا اتفق مع ما سرده الكاتب في روايته من احداث خصوصا دور بنوا اميه وخاصه مروان ابن الحكم في الفتنه فتعريضه بهذا الدور كان جيدا وان كنت اري ان الكاتب كان واجبا عليه
التوسع اكثر في القاء الضوء علي هذا الدور ومن الاشياء العظيمه في العرض التاريخي للكاتب هو تغاضيه تماما وعدم اشارته لعبدالله بن سبا كان لم يكن له دور في هذه الفتنه وانا اتفق معه في ذلك ايضا فما ابن سبا سوي شماعه اخترع��ا بنوا اميه لتحميله هول مافعلوه بحجه انه صانع الفتنه غير انها لم يصنعها سواهم -
حتى قبل دخولي الجامعة لم أجد شيء في روايات جرجي زيدان. في كل رواياته الإسلامية عن استبداد المماليك، وعن الأندلس، وشجر الدر، وفتاة القيروان. جرجي هو هو الرجل الذي يترك الكتب الموثوقة ويتجه إلى مرويات الكتب المشكوك فيها يذهب إلي كتب التاريخ الهزيلة المهتمين أصحابها بالهزل والمسامرة فيستمد منهم مادته ولاشك ليس هو بغبي بل يعمد لبعض المرويات التاريخية الصحيح فيدعم ذالك بذاك فيخرج لنا رواية تعتمد التشويه. هذا ما فعله جرجي زيدان بشخصيات التاريخ الإسلامي جعلها مسخ وأنساق خلفه كل عديم معرفة إلا من رحم ربي وتنوعت مداركه.
وعن تقنيات الكتابة الروائية جدًا سيئة وباهتة هي تذكرني بكتب تتناول سيرة الصحابة والتابعيين كنا ندرسها في المرحلة الإبتدائية والمتوسطة لكن تلك كانت أصدق، وعن هذا كانت لا تعج بغير النساء وملاحقة الفتاة وكأن ذلك العربي الفاتح الذي يتناولخ جرجي لم يكن يشغله غير هذا.. حتى الشخصيات المصرية في رواياته لم تسلم منه. -
كتاب قيم، لما فيه من المعلومات التاريخية عن تلك الفترة الحساسة من تاريخ الاسلام والمنطقة، بلغة ادبية بليغة كباقي كتب جرجي زيدان، ليتوضح من خلال الأحداث الكثير من المستور من الصفحات السود للاسلام، واستغرب من الردود التي تشكك من المعلومات التاريخية واتهام الكاتب بالتزوير، على الرغم من كونه يأتي من خلفية مسيحية، اضافة الى ذكره المصادر التي اقتبس منها احداثه.
-
ولأول مرة أقرا ريفيوهات لرواية قبل ما اقراها :D
هو واضح ان الناس عندها حساسية من الكتابة في الفترة دي بالذات
وعندها حساسية أكبر لأن الكاتب مسيحي..
لكن كونها "رواية" تعني ان خيال الكاتب له دور دور في الحدوتة والا كانوا سموها "كتاب تاريخ"
انا ماشوفتش ان الأحداث الأساسية ملعوب فيها - على حد قرايتي المتواضعة في التاريخ الاسلامي-
القصة عجبتني جدا ..
والنهاية وجعتني خصوصا قتل محمد ابن ابي بكر .. وفعلا عاوزة اعرف هل فعلا اتقتل القتلة دي ولا ايه ! -
كنت اود ان اعطيه الخمس نجوم ولكن الكتاب فيه الكثير من الافعال التي لا اصدقها عن هؤلاء العظماء .
-
اسم الكتاب: عذراء قريش
اسم المؤلف: جرجي زيدان
عدد الصفحات: 204صفحة
هذه الرواية بالترتيب الثالث من السلسلة التي كتبها جرجي زيدان بالروايات التاريخية المبنية على الشخوص وأحداث حقيقية لاجئاً ومستنداً على عدة مراجع تاريخية، في هذه الرواية يتطرق لوقائع مقتل الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه وخلافة الإمام علي كرم الله وجهه، وما نجم بعد ذلك من فتنة أفضت بالمسلمين إلي وواقعتي الجمل وصفين، وخروج مصر من خلافة الإمام علي رضي الله عنه من خلال الأحداث التي تراها الشخصية الأساسية لهذه الرواية وهي أسماء بنت مريم الفتاة الجميلة كانت أمها مريم من سبايا مصر.
ما هي قصة أسماء الفتاة ذات وشم الصليب على ذراعها؟
~مراجعتي،، الرواية جميلة وتعرض الأحداث بتسلسل سريع لا يتخلله أي ملل أو رتابة التي نراها أحيانا في الكتب التاريخ والقصة مشوقة لأسماء وبقية الشخصيات التي تم ذكرها.
~اقتباسات:
1- يا علي، إن القوم سيُفتَنون بعدي بأموالهم ويمنُّون بدينهم على ربهم، ويتمنون رحمته ويأمنون لسطوته، ويستحلون حرامه . بالشبهات الكاذبة والأهواء الساهية.
2- وأشد الحزن ما يبكي الرجال.
3- من سلمت سريرته وأخلص نيته كان بصره ثابتًا صافيًا مثل قلبه، وأما المرائي المخاتل فلا يستطيع تثبيت نظره في مخاطبه كأنه يفكر في حيلة يخترعها.
4- إن النساء مهما يكن نقص عقولهن لَأكمل عقلًا ممن يرى العبرة ولا يعتبر.
5- ولا خير يُرجَى من الحزن.
6- لا تقتلوا البريء بالمذنب.
7- أتظن أن القيود تقيد شيئًا من حريتي؟
8- ...."لا يليق أن يجادلها أمام الناس لأن الجدال ينقص من برهانه"....
9- ..."أليس عارًا عليكم أن تدفعوا الحق بالقيود والأغلال وهو إنما يُدفَع بالبرهان والجدال؟!".... -
جذبني ما كتب على الغلاف "روايات تاريخ الإسلام" و "جرجي زيدان" (تاريخ الإسلام يرويه صليبي كافر !)
ثم شدّني أكثر ما كتب في الصفحة الأولى "تتضمن تفصيل مقتل الخليفة عثمان بن عفان وخلافة الإمام علي , وما نجم عن ذلك من الفتنة ... " (!!!)
ثم في الصفحة التي تليها كتب عن مراجعه التي اعتمد عليها وهي مراجع لأهل السنة في الغالب (من بينها البخاري !!)
ولما بدأت بالقراءة .. بدأ حاجباي بالإرتفاع شيئاً فشيئاً إلى أن ... عجبت لأمر هذه الأمة (العربية)
طبعاً لجرجي الحق أن يكتب - باسم القومية العربية - ما يشاء في ثقافة العرب (المسلمين) ولأن الله سلط على أمتنا الذل هلل وطبل ما يسمى بـالـ (مثقفين) العرب لأمثال هؤلاء
باسم القومية العربية سُمِح لصبيان المبشرين أمثال جرجي زيدان ولويس عوض وغيرهم وغيرهم الكثير ممن يسمّوا "رواد الأدب الحديث" وتحت مسمى "الإبداع" أن يكتبوا في تاريخ الإسلام وثقافته وأدبه بترترة وثرثرة وبربرة
(أي ذل هذا الذي جعل أمة الإسلام تأخذ تاريخها من لقطاء العرب وصبيان الغرب !!)
في النهاية حمدت الله الذي فجر ثورتنا التي قتلت ما يسمى بالقومية العربية وأحيت الهوية الإسلامية وأيقظت - كما أزعم - المسلمين ليعيدوا بناء مجدهم بعيداً عن صبيان المبشرين ونعيق الحاقدين . -
حسيت في اوقات كتير ان الكاتب بالغ في وصف شخصية اسماء واثرها على الناس
بس باعتبارها روايه تاريخيه ف كل المعلومات اللي فيها محتاجه تتراجع ويتعرف الجوانب كلها
لان الكاتب جايب الجانب اللي يوافق روايته بس ..
ثم اتكلم بشكل يخليك تكره فيه حد زي عمرو بن العاص ، معاوية بن أبي سفيان ، عثمان ابن عفان ذات نفسه وهو من العشره المبشرين بالجنة ..
بس اقل مايقال ويستنتج ان الصحابه اللي كانت اسماء ضدهم شخصياتهم بتدل ع ان الاسلام مدخلش قلبهم ولا عتبه - من طريقة الكاتب - واللي كانت اسماء بتساندهم - من طريقة الكاتب بردو - مكانوش ملتزمين لا بحجاب ولا بغض بصر
لا وكما بيتجسسو
وكل المعلومات اللي الكاتب بيذكرها ان اسماء بتقف تتصنت وبتسافر من غير محارم مع عبيد ومع اي حد ..
من الاخر كل المعلومات اللي كتبها مشكوك فيها حتى لو انت مش دارس تاريخ وده بمجرد مقارنة الزمن واخلاق اهل الزمن دا وتمسكهم بدينهم وانه بيتكلم ع خيرة الصحابه مش ع العامة يعني .. -
اراه يتكلم كمسلم وليس كراوى تاريخى وهو مسيحى الديانة ، يجامل الاسلام والمسلمين كثيراً واراه يتحمل عليهم فى بعض الأحيان .
اغلب قصصه تكون فيها القصص العاطفية محورية ومُحركة للأحداث .
دائماً يلقى بالأبيات الشعرية فى سرده .
ورغم انه راوى مسيحى ، إلا إنه مُتأثر كثيرا بالقرأن الكريم بحكم كتاباته فكان يتكلم بأسلوب القرآن وألفاظه فى الحوار بين الشخصيات -
لولا ذكر بعض الصحابة الأجلاء فيه لكنت قلت أنه من أسخف الكتب التي قرأتها,, كذب و إفتراء على صحابة الرسول لكريم (ص) . زياذة على ذلك إقحام الكاتب المقاطع العاطفية في مواضع يستلزم فيها الجد !! قصارى القول:لم يروقني بتاتا!! و
-
يا إلهي!
ما هذه الرواية..
النهاية غير مُتَوَقّعة أبداً، لم أتوقع إلا نهايةً سعيدة.
لَم أتوقع أن أبكي رُفقة أسماء...
أحببت كل تفاصيل الرواية، و اُسلوب الكاتب أيضاً.
Well, i wanted to say:
"الصمتُ في حرمِ الجمالِ؛ جمالُ" -
اول مرة اندم علي قراءة كتاب .. الكلام فيه مغالطات كتير ومطلعتش بالمعلومات اللي كنت متوقعة الاقيها فيه :(
-
كتاب غريب يروي قصة اكبر فتنة حلت بالامة ولكن عيب الكتاب استناده على روايات الشيعة .
-
صدر الإسلام هو كنز أدبي في رأيي لم يكتشف أدبيًا بعد، هناك شخصيات شديدة الدرامية وشديدة التركيب حتى لو مكانتش شهيرة زي شبث بن ربعي التميمي أو المغيرة بن شعبة أو زياد بن أبيه... دا طبعا إذا تم استثناء المؤرخين (ما قبل الطبري طبعا) الذين سطروا التاريخ بتقنيات أدبية بامتياز.. انظر مثلا نصر بن مزاحم في كتابه الرائع عن صفين!
لكن مشكلتي الرئيسية مع استراتيجية هذا الكتاب: هي إنه فشل في الوعد الذي يقدمه للقراء، وهو أنه سيكون عملاً أدبيًا وليس تأريخيًا، بدليل إن بطلة الرواية مختلقة وأن جرجي زيدان ألحق رواية سيف بن عمر التميمي عن عبد الله بن سبأ وحرب الجمل .. والجميع يعرف مدى اعتباطها:
للأسف الكتاب شديد الضعف سواء على مستوى الحبكة الساذجة أو ركاكة الحوار بين شخصيات تنضح بالفحولة اللغوية، كعلي بن أبي طالب وعبد الله بن عباس والحسن بن علي، غياب المنطق الجغرافي الذهاب من أنطاكية لدمشق ثم مصر .. رحلة بين مكة والمدينة .. رحلة ذهابًا وإيابا بين المدينة والكوفة والبصرة .. كلها تستغرق بضع صفحات !
المنطق السردي نفسه به اختلال .. فتارة نرى السرد ذاتيًا عند البطلة أو محمد بن أبي بكر أو حتى علي بن أبي طالب، ثم نراه سردًا موضوعيًا ينظر للأحداث من فوق .. بدون تبرير .. الشخصيات أحادية الأبعاد .. عرائس ماريونيت .. تحركها حتمية التاريخ الذي نعرفه جميعًا .. ودا خلى العمل شديد العدمية .. ونهايته للأسف كانت أكثر عدمية! -
صعب جدا اكتب review على الكتاب ده صعب فوق الوصف
مش اول مره اقرا لجرجى زيدان بس الروايه دى عملتلى حاله غريبه
اولا الصدمه مكنتش اعرف حاجات كتير جدا عن العصر ده بالعمق ده
مش قادره اصدق كنت كل ما اعدى بجزء لازم اروح لجوجل اتاكد ( وده يمكن سطحى شويه ) بس للاسف بلاقى الكلام موجود بغض النظر الى قالوا الكلام ده ناس نقلت بامانه اولا
معظم الاراء الى متبنيها الكاتب بقوه كانت لناس من الشيعه
ده لاينفى انه عارض كل الاراء بحياديه الى حد ما وامانه بس جزء كبير فيه من الشيعه
قعدت افكر كتير جدا فى الفتنه دى
شئ صعب صعب صعب. ولقتها موجوده وناس كتير اتكلمت عنها فعلا
اخيرا
انا شيفاه شخص ناقل كل الى حصل فى الفتره دى من جميع وجهات النظر الى اتقالت وقتها
من حقك تصدق اى وجهه نظر فيها
لغه الروايه جميله جدا برغم انها كانت اصعب شويه من الباقيين
فيها شويه وصف زياده لحد الملل
الا انها ككل عالميه
الحاجه الوحيده الى محبتهاش. ان يطله الروايه شخصيه وهميه
كان هيبقى شئ جميل لو الشخصيه كانت حد موجود
ولو ان لما جيت فكرت فيها لقتها شئ شبه مستحيل ان الشحصيه تبقى. حقيقه
اخيرا الروايه دى بالذات موقفتش معايا هنا اعتقد انى بعد وقت ما هرجع اكتب تعليق تانى بعد ما اطلع ع بعض مصادر الروايه .. -
كتاب لا يستحق القراءة
الكتاب عبارة عن كمية من الأكاذيب والمغالطات التاريخية وكأنه قرأ من كتب السابقين الرويات التي تهمه دون البحث أو الرجوع
لمصدر النقل
وما إذا كان مصدر النقل صحيحاً أم لا
وهنا نتكلم عن فترة غيرعادية من التاريخ بداية الفتنة
فإذا كان النقل يختلف فيه في الأوقات العادية فما بالك بوقت الفتنة
ًمثلا
في بداية كتاب الطبري قال
فما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهًا في الصحة، ولا معنى في الحقيقة،
فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أتى من قبل بعض ناقليه إلينا، وأنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدى إلينا -
رواية جيدة ومن يريد ان يعرف اكثر عن تلك المرحلة فعليه بأمهات الكتب التاريخية والابحاث والرسائل الرصينة التي تناولت احداثها وشخوصها بالدراسة والتحليل، الروايات لم تكن يوما مصدرا تاريخيا، اما اسماء فلم يدعي الكاتب انها صحابية بل هي ابنة احد الصحابة وقد قيل لها انه من كبار القوم لكنها قضت قبل ان تعرف من هو، اسماء تمثل شاهدا من ضمير الكاتب على تلك المرحلة وتكاد تكون اداة لمحاكمة اخلاقية في شكل انثى عربية مختلفة عن الاخريات.
-
أخيرا انتهيت من هذا الكتاب المحزن الذي يوقد ويعزز مشاعر الخيبة والألم، كيف لا يفعل ذلك وهو يحكي عن اقتتال الصحابة وألاعيب بني أمية.
الرواية فيها شخصية تخيلية وهي أسماء، وقصتها المتخيلة حاضرة، لكن أحداث التاريخ حاضرة بقوة وبشكل مفصل على عكس بقية الإخاء حيث تستحوذ القصة المتخيلة على معظم أجزاء الرواية. -
مالم يعجبني في رواية ان فيها مغالطات تاريخية،فيها تشهير بالمجموعة من الصحابة .
اعجبني في الرواية طريقة السرد و تتابع الاحداث . -
راااااائعة جداً
-
روايه ادبيه تاريخيه على قدر كبير من الدقه والامتياز فيها كثير من الحقائق والمعلومات تزيد معرفتك بكثير من الاحداث التي وقعت في تلك الفتره من تاريخنا وقد ادرجها الكاتب باسلوب روائي جميل وسرد بسيط
-
مع اسهابه في قصة العشق لهذه الفتاة المسيحية الجميلة، إلا أن تسلسل مجريات أحداث القصة كان منطقيا و يعبر عن الاضطراب الذي كان سائدا في ذلك الوقت
-
قيمت الرواية بافتراض أنها تحكي عن مكان وزمان غير الذي ذكرته , وشخوص غير الصحابة -رضي الله عنهم- ومن معهم , لا تصلح أبدا كمصدر للتاريخ , لكن الأسلوب مشوق .
