
Title | : | Artists in Times of War and Other Essays (Open Media) |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 1583226028 |
ISBN-10 | : | 9781583226025 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 112 |
Publication | : | First published January 1, 2000 |
Artists in Times of War and Other Essays (Open Media) Reviews
-
هوارد زِنْ كان جندي سابق في الحرب العالمية الثانية خاض الحرب وهو مؤمنٌ بفكرة الحرب العادلة ضد الظلم، وفي نهاية الحرب بدأ يشك في تبرير الخراب والدمار الذي لحق بمدينتي هيروشيما وناغازاكي. الذي أبيدتا بالقنابل النووية وقتل فيها ملايين من الأطفال والمدنيين، فأصبح فيما بعد مناهضًا للحروب التي تقودها أمريكا ضد الشعوب الأخرى لتحقيق كسب مادي ومعنوي على حساب الأطفال والمدنيين الذين يعتبرون هم أكثر ضحايا الحروب.
الكتاب يفضح الديمقراطية الزائفة في أمريكا، ويعدد الانتهاكات الذي خاضتها أمريكا ضد المستضعفين وضد كل من يجهر بقوله ضد الحروب.
اقتباسات من أقوال هوارد زِنْ
“فور أن تتحدث خارج الحدود المرسومة من السلطة وفور قولك أشياءً تخالف ما تقوله المؤسسة والإعلام والمفكرون الكبار فإن التساؤل والطعن في وطنيتك يبرز فورًا”.
“في الحرب تُفعل أشياء فظيعة في طرف وفي المقابل تُفعل أشياء فظيعة أخرى في الطرف الآخر ثم بعد فترة يـأتي التفكير: “ماذا فعلنا؟ ماذا أنجزنا؟“.
"المبدع الحقيقي يفكر ويمثل ويعزف الموسيقى ويكتب خارج الإطار الذي خلقه وحدده المجتمع”.
“إن التحدي الأعظم أمام الجنس البشري في عصرنا، هو حل مشاكل الإستبداد والعدوان دون اللجوء إلى الحرب. إنه عمل صعب ومعقّد، ولكن لا بد من مواجهته”. -
قصص لا ترويها هوليود مطلقاً
هوارد زن هو مؤرخ أمريكي يساري شهير، يستمد شهرته من كتابه (التاريخ الشعبي للولايات المتحدة) توفي قبل ثلاثة أعوام، يضم هذا الكتاب بعض المقالات له ومقابلة معه، زن روح شجاعة، من الرجال القلائل في عصرنا الذين لا ينجرفون مع التيار، شارك في الحرب العالمية الثانية عندما كان شاباً كقاذف قنابل، وعاد منها نابذاً ورافضاً للحروب بكل أنواعها، إن ما يفعله زن كمؤرخ هو أنه بتحدث عن الأحداث المهملة، المنسية، كل ما ينبذه التاريخ الرسمي، ينبشه زن ويستخرج منه المسكوت عنه. -
"إن التحدي اﻷعظم أمام الجنس البشري في عصرنا، هو حلّ مشاكل اﻻستبداد والعدوان من دون اللجوء إلى الحرب..إنه عملٌ صعب ومعقد، لكن ﻻبدّ من مواجهته" هوارد زن
هذه العبارة من الفقرة اﻷخيرة من هذا الكتاب الرائع والمهم..النقطتان المهمتان هنا، هما أن يكون التاريخ البشري ماثلا أمامنا كأداة لتلافي اﻷخطاء واكتشاف الصواب، وأﻻ تترك حتى الحكومة المنتخبة والشرعية دون مساءلتها عن أعمالها ومطالبتها بالكف عن أخطائها إذا أردنا إنهاء اﻻستبداد و البعد عن السقوط في دوامة الثورات، وﻻ بأس على الفرد الواعي أن يقدم التضحيات باستمرار أمام تعنت السلطات وصلفها لعله إذا أفلح أن ينجح في تجنيب البلاد الشر الكبير الذي احتجب عن الحاكم والمحكوم..تحية كبيرة للدكتور حمد العيسى معد ومترجم هذا الكتاب المعتبر -
الكتاب نظرة تاريخية سياسية فنية لمجتمع وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية
وهي مقالات منشورة للمؤلف أحدها بعنوان هذا الكتاب، آراء الكاتب تتناول الفن وهيمنته وأهمية عدم فصله عن السياسة و ربما جاءت غالبية آراؤه موافقه لما يقوله العامة ويناقشونه اليوم غير أنه كتبها منذ زمن طويل وربما انتشر اثرها قبل أن يصلنا الكتاب
كما أن هناك فصل يتناول حوار جميل وملهم حول دور المبدع في تغيير المجتمع قدمته مجلة ريسونانس بين زِن و عضو فرقة راديوهيد الموسيقية توم يورك وهو أكثر ما أمتعني في الكتاب
أخذت من الكتاب قائمة روايات جديدة أرجو أن أجدها وأجد الوقت و( المزاج) لقراءتها يوما ما -
مراجعة يوتوبية قريبا
رائع بصراحة -
.الوطنية لاتعني مساندة حكومتك إنها تعني مساندة بلدك...
.مجموعة من المقالات للمؤرخ هوارد زن..حول الفوضى والأفلام والحروب والكذب..الكتاب جيد لأنه يُقدم في كُل حوار لهوارد زن رسالة للقارئ.
الكتاب سيء من ناحية أن تقديم حمد العيسىأكبر من فصول الكتاب الحقيقي…٥٠ صفحة من مدح الغير واقعي لكُل العائلات الحاكمة..وتحية الى ال مسعود ومخلوف ومحلوف وسحلوف ودحلوف،
ترجمة جيدة، الكتاب رائع وخاصة فصل قصص لاترويها هوليود، وأيضًا دور المثقفين في الحرب. -
" أكثر فعل ثوري يمكن للمرء أن يقوم به في عصرنا هو قول الحقيقة "
يضم الكتاب خطب ومقالات الكاتب هوارد زن الذي يعتبر من أكبر المناهضين للحروب ومن الناقدين
للسياسة الأميركية في غزو العراق وحرب أفغانستان وفيتنام والكثير من الحروب
التي وقعت تحت ستار محاربة الإرهاب ونشر الديمقراطية وعنها يقول
" كيف يمكن أن تشن حربا على الإرهاب عندما تكون الحرب نفسها نوعا من الإرهاب "
في المقالة الأولى " المبدعون في أوقات الحرب " التي وجدتها من أهم المقالات
يسلط الضوء على الدور المهم الذي يجب على الفنان القيام به فالمبدع قبل أن يكون فنانا
هو إنسان بالدرجة الأولى وعليه أن لا يحصر دوره في المجتمع بفنه فقط
عليه أن يفكر وينتقد ويحاول التغيير.. أن يحاول إيصال صوته وقول ما لا يجرأ
المواطن العادي والإنسان البسيط على قوله
" المبدع الحقيقي يفكر ويمثل ويعزف الموسيقى ويكتب خارج الإطار الذي خلقه وحدده المجتمع "
الكتاب بالمجمل جميل والترجمة أيضا وحتى بعض إضافات المترجم والبعض الآخر
لم استسغه خاصة المقدمة التي تقارب الخمسين صفحة
(ويعود الفضل لقراءتي هذا الكتاب كتاب ( في صحبة الكتاب -
الربطُ بين كتابٍ وآخر مرانٌ رائعٌ للذاكرةِ، هذا الكتاب تطبيقٌ ومظهر وترجمة لمفهوم كتابِ المثقف والسلطة لإداوارد سعيد، فنحن هنا أمامَ مثقف ومؤرخ مستقل يصدحُ ب��أيه وبأعلَى صوتٍ، ضد الإمبريالية الأمريكية وضد الحربِ ومصادرة الحرياتِ، يتحدثُ عن دورِ المبدعين في التفكيرِ خارجَ الحدود المرسومة للمجتمعِ من أمثال إيما جولدمان واتجاهها الفوضوي ومعارضتها للدخول في الحرب العالمية الأولى ومن ثم سجنها ونفيها، عن النشرات وأثرها، عن الفن بصوره / المسرح والموسيقى والرواية والرسم في تغيير اتجاهات المجتمع تجاه سلطاته.يجعلك هذا الكتاب تفكر وتعيدُ التفكير في ديمقراطية أمريكا وإتاحة الحريات بها.
منَ الممكنِ تجاوز ٥٠ صفحة الأولى فهي حديثٌ غير مهم. -
الكاتب يعرض وجهة النظر المعارضه داخل الولايات المتحدة الامريكية ...صوت امريكى يعترف بالقصور فى النظام الامريكى وحقيقة مقاصده
-
«شاهدنا أفلاماً عن كريستوفر كولومبس، ولكنني لا أتذكر أي فيلم كشف صورة كولومبس الحقيقية، أي رجل تحكمه الأخلاق الرأسمالية المتوحشة، هل ستنتج هوليوود فيلماً عنه يهون من الأخلاق الرأسمالية في قتل الناس من أجل الذهب وهذا ما كان يفعله كولومبس والإسبانيون».
الأسطر السابقة التي اختار ناشر الكتاب أن يضعها على غلافه الخلفي، توضح فكرة الكتاب، وربما تشير أيضاً إلى الرؤية التي استمر المؤرخ الأميركي هوارد زن يتبناها في الكثير من أطروحاته، وهي فكرة مناهضة الحرب، كاشفاً أن الحجج التي تستخدم دائماً لشن تلك الحروب هي حجج واهية، وأن الرأسمالية المتوحشة هي المحرك الرئيس لتلك الحروب ومن أقواله في هذا الشأن: «لا يوجد قماش كبير بما يكفي لتغطية عار وخزي قتل الأبرياء في الحروب».
«قصص لا ترويها هوليوود مطلقاً» كتاب يجمع فيه المترجم البارع الدكتور حمد العيسىغ بعض ما لم ينشر من خطب ومقالات وحوارات هوارد زن في سنواته الأخيرة توفى عام 2010، وهوارد زن مؤرخ وناقد اجتماعي وسياسي أميركي يساري، ومن أعماله الشهيرة كتاب «تاريخ شعبي للولايات المتحدة» أصدره عام 1980 ويروي فيه تاريخ أميركا من وجهة نظر مختلفة وفيه يصور كفاح سكان أميركا الأصليين ضد الغزاة الأوربيين»، ولهوارد زن أكثر من 40 كتاباً، واشتهر بأنه عارض بقوة حرب فيتنام وله كتاب بعنوان «فيتنام منطق الانسحاب» وعارض بقوة الحرب التي شنها بوش ضد أفغانستان بعد أحداث أيلول (سبتمبر) ومن أقواله حولها: «كيف يمكن أن تشن حرباً على الإرهاب عندما تكون الحرب نفسها نوعاً من الإرهاب؟».
يترجم العيسى هذا الكتاب مواصلاً مشروعه الرائع في اختيار أعمال نوعية ومهمة وربما لم تتوافر لها فرصة الذيوع الذي تستحقه بسبب كونها على هامش الآلة العملاقة للإعلام والنشر و«الميديا» على مستوى العالم ككل.
والمتأمل في ترجمات العيسى يشعر بأنه يتبنى وبمجهود ذاتي مشروعاً للترجمة يهدف إلى اختيار نوعيات مما يترجم تتميز بكونها تقع غالباً على هامش المؤسسات وما يدور في فلكها وتتحكم فيه آليات السوق وربما يتضح هذا بمراجعة أعماله السابقة فله أيضاً كتاب «النصوص المحرمة»، وهي نصوص مترجمة لمالكوم إكس وآخرين، وكذلك كتاب «عقل غير هادئ» وهو سيرة ذاتية لكاي جاميسون، وكذلك كتاب «ضد النساء نهاية الرجال وقضايا جندرية أخرى» لحنا رسين وآخرين، وأيضاً كتاب «قضايا أدبية.. نهاية الرواية وبداية السيرة الذاتية» لدانيل مندليسون، وسبق للدكتور العيسى أن ترجم مسرحية وارث الريح لجيروم لورنس وروبرت لي. وحمد العيسى هو أيضاً قاص مبدع صدرت له مجموعة قصصية بعنوان «أسبوع ردي آخر».
في كتاب «قصص لا ترويها هوليوود مطلقاً»، نطالع مقالات «المبدعون في أوقات الحروب» و«عن إيما غلودمان» و«قصص لا ترويها هوليوود مطلقاً» و«النشرات في أميركا» و«واجب التعبير.. دور المبدع في تغيير المجتمع»، وهو حوار بين هوارد زن وتوم يورك، ثم نطالع أيضاً مقالة بعنوان «تغيير عقلية أوباما»، وفي الفصل الأخير من الكتاب هناك أيضاً حوار مع زن أجراه الصحافي الأميركي توم ديسباتش، ويتناول ما يسميه زن «تقهقر الإمبراطورية الأميركية».
ويجدر الحديث هنا حول براعة الترجمة واهتمام الدكتور العيسى بوضع هوامش تشرح الكثير مما قد لا يفهمه القارئ في خصوص مناسبات ووقائع كما يقدم تعريفات غنية عن كثير من الأسماء التي ترد عرضاً في سياق المقالات -
الكتاب به العديد من النقاط الجيدة التي تستحق التوقف عندها وتأملها:
المهنية: وهي الفزاعة التي تطلق في وجهة كل صاحب رأي عندما يعتقد "الخبراء" أن ليس من حق أي أحد غير المتخصص أن يتكلم، وهو أمر يتجاهل أن التخصص في أمر ما يكسب صاحبه في آحايين كثيرة جمود يجعله غير قادر على النظر الصحيح للامور وتجاوز تابوهات التخصص.
السمو المتعالي: الرغبة عن جد في الأحسن والأفضل وتحقيق الأحلام ويرتبط بهذه النقطة مسئولية المواطن في التفكير بوجهة نظره وليس بوجهة نظر السياسي حتى ولو كان انتخبه وأوصله لمنصبه.
الفوضوية: ككل الفلسفات والافكار يمكن أن تجد داخل الفلسفة الفوضوية نقاط تستحق الاعجاب والتشجيع.
الانتقاء الطبيعي للحوادث: أشار الكاتب للمفهوم عرضا، وتكمن أهميته في أن رفض أمر ما لابد وأن يمتد للسبب الرئيسي له.
فيما يخص الفن والسياسة أو الفنان الملتزم ففي وجهة نظري أن من هذا المنطلق من غير الممكن إنتاج فنا جيدا، الفن الجيد الذي يتماس دون قصد أو تعمد بالقضايا السياسية أو الاجتماعية هو فقط الجدير بالاعتبار.
المترجم لم يكتفي بمقدمة الكتاب ولا بالحديث عن نفسه بل وجدته "بينط لي" كل شوية بهوامش كثيرة وتأخذ حيزا كبيرا دون داعي. -
المبدع الحقيقي يفكر و يمثل و يعزف الموسيقى و يكتب خارج الاطار الذي خلقه و حدده المجتمع
انطلاقا من هذه المقولة فضل هوارد زن الخروج من اطاره التخصصي و هو التاريخ الذي يحاول المجتمع حصره فيه ليجهر بصوته و يناضل ضد الحروب التي تقام باسم الحرية و تحقيق السلام و هي لا تقوم الا بقتل الابرياء لتحقيق اهداف من هم في هرم السلطة
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات تناول فيها اسباب مناهضته للحروب و اعطاء امثلة عن من قاموا بثورات و كيف كان تعامل السلطات معهم و عن الفضائع التي قامت بها الولايات المتحدة بحروبها في مختلف انحاء العالم و التاكيد على ان التغيير لا ياتي ابدا بالحروب -
حسنًا , عادة انا لا احب الكلام في السياسة , ربما يمكنني اطلاق لقب
ملحدة سياسية , لكن هناك بعض الكتب السياسية التي تجعلك تقرأها
مثل الأمير ميكافيللي و هذا الكتاب
ربما كتب أشياء يقولها الشعب العربي على قلة قليلة من الثقافة
والوعي , لكن ان تقال في كتاب في كتاب موثق
لا ادري جلست أقول وانا اقرأ هذا الكتاب " الراجل دا اكيد اتقتل " و لا ادري
قرأت في هامش مقالة كتبها هوارد عن أوباما
ان هذه المقالة تعتبر اخر ما كتب هوارد زن
استمتعت , رغم انني خدعت باسم الكتاب
لكنني كنت اقرأ كتاب كنت اريد قول بعضه على الملأ
إحساس جيد ان تجد كتابا يعبر عن جزء صغير منك
"تم" -
في العادة احاول ان احصل على الكتاب بنسخته الورقية واخرى الكترونية، الاولى للقراءة والثانية لاقتباس وتصوير العبارات، الاولى للاستمتاع والثانية للتخزين. يكفي ان اقول ان هذا الكتاب كانت قراءته اغلبها الكترونية، لانني صورت الكتاب وخزنته واستمتعت بكل حرف فيه
-
عندما تسأل أحدهم بما يرد إلى ذهنك عندما تريد أن تصف إرهابي ؟
سيقول لك حتماً إنه سيتصور الإرهابي عبارة عن شخص (فقط) يرتدي لباس آسود أفغاني (الستايل) ويضع قناعاً على وجهه ، ويحمل سيفاً في يده اليمنى متنكب لبندقية كلاشنكوف وخلفه معلق بالجدار راية الإرهاب الأسود التي نُسبت إليهم زوراً ..
وقد يصل البعض بمخيلته ليتصوره (الإرهابي) المتخَيل يرتدي حزاماً ناسفاً على بطنه ويشير بسبابته إلى الأعلى ، وغيرها من التخيلات النمطية التي حرص الإعلام العربي والغربي والعالمي على تكريسه بذهنية مشاهديه ، وهم لم يكذبوا طبعاً لأن الإرهاب فعلاً كان هو كذلك صورة وتجسداً ، تخيلاً وواقعاً .
هوارد زن في كتابه هذا يقول إن صورة الإرهاب تكون أعم وأشمل أيضاً لأن الإرهاب يتجلى أيضاً بدولة تمتلك من الآلة العسكرية والجيش المرتدي لزي الجيش التقليدي ممكن أن يكون إرهابي لكن بصورة قانونية شرعية ، يستمد شرعيته من القوانين التي تفصلها الدول على قياسها .
الارهاب يولد الإرهاب والعنف يولد العنف والقسوة والحرب هي ولادة لقسوة وحرب أخرى .
ورغم صغر حجم الكتاب إلا أنه يحمل من المعلومات والأفكار المكثفة التي أبدع المترجم بإستقصاءها وكتابتها بالهوامش . -
كتاب يعرفك بالوضع السياسي الأمريكي ،بالدور الفعال للمبدعين والفنانين في تغيير فكر المجتمعات للأفضل من خلال الفن،السينما ،الكتابة ،المسرح .ومدى أهمية أن تكون المجتمعات واعية بكل ما يحدث في البعد السياسي ومدى قدرتهم في التأثير على بعض القرارات أو حتى تغييرها ،ويحدثك عن بعض الشخصيات المؤثرة في البعد السياسي والمبادرات التي قاموا بها ،امثال ; إيما غولدمان،مارك مارتن ،نعوم تشومسكي وغيرهم الكثير .
وأيضاً أكتشفت معلومات لأول مرة أعرفها والمذكورة في فصل (قصص لا ترويها هوليوود مطلقاً ،مثلاً : هيلين ليست مجرد إمرأة تغلبت على إعاقتها لا بل هي مناضلة وإشتراكية وأيضااً ناشطة ضد الحرب، وأن ديفيد ووكر هو أول من ألهم مازثر لوثر كينج ومالكوم إكس لكن تجاهلوه المؤرخين لعنف خطاباته !.
حقيقي ،خرجت بحصيلة رائعة من الكتب والشخصيات التي أود أن أقرأها أكثر ،والفضل كله يعود للهوامش . -
أين يكمن دور المبدعين في الحروب ؟! هل مع الحكومات والسلطة ويبرروا لها هذا العمل ؟! أم يجب أن يكون لهم موقف حاسم ومغاير يَصْب في مصلحة الشعوب الذين يعتمدون عليهم.
كتاب في فضح السياسيات الحكومية الأمريكية في بعض تصرفاتها في الحروب واستعمالها لمصالحها وإخفاء الروايات والأحداث التي لا تخدم مصالحهم.
كتاب جميل من ثلاثة فصول أساسية
زاد المترجم !!!
ثلاثة مقابلات على الكتاب ومقالة !! وغير العنوان بعد أن كان (( المبدعون في أوقات الحرب ))
رغم جمال الترجمة والإضافات التي وضعها المترجم لكن لا أجد له مبررًا في هذا الاعتداء على الكتاب !!
المترجم جعل له ترجمة في مقدمة الكتاب وفصل لمدحه !!
كتاب يُنصح به بشدة. -
كتاب ممتع جدا، رغم حجمه الصغير،ثري جدا ،تعرفت فيه لأول مرة على هوارد زن ، اراءه عن الحرب عن موقف الفنان بالمعنى الشامل للفن من القبح وضرورة محاربته سواء كان في صورة حروب أو ظلم أو استبداد وعبودية.
الفصل الثاني وحديثه عن ايما غولدمان المناضلة الامريكية المجهولة لدى الكثير كان آسر، ودفعني للبحث المستميت عن سيرتها أو عن أي فيلم يتحدث عنها وللأسف لم أجد..
الكاتب نموذج للمثقف الحر، الثابت دائما على مبادئه رغم تقلبات السياسة وسيطرة الاعلام الموجه.. -
كتاب رائع لمؤلف رائع ومترجم رائع.. عن سياسات أمريكا الداخلية العنصرية والمجحفة وسياساتها الخارجية الظالمة والعنيفة، كتاب مجمع من عدة مقالات قصير وممتع جدا لمؤلف يساري لله در ما كتب ..
-
الحروب .. العظمة والكبرياء .. الشجاعة والإقدام .. رفع الأعلام والاحتفال بالنصر
لكن ألا نزلنا إلي أرض الواقع لنرى الأمور عن قرب
7 محاضرات ولقاءات مع الكاتب يتحدث فيها عن تاريخ الولايات المتحدة مع الحروب وال��جج المزعمومة لغزو البلاد
العيب الوحيد بالكتاب ازدحامه باسماء الأشخاص والتورايخ لكنه بالمقابل يكشف الكثير من الحقائق المخفية
اشتريت كتاب "التاريخ الشعبي للولايات المتحدة" للكاتب نفسه واتمني قراءته عن قريب إن شاء الله -
Yes, this man is against war and against President Bush, and he’s quite vocal about it. This is a collection of speeches he’s given and essays he’s written on war, its effects on us, and the people who have stood against it. If you are also against war/Bush, you will most likely agree with Zinn, who is best known for his A People’s History of the United States, which is next in line to be read by me. If you think that Bush is doing a bang-up job and that the Iraq war is going swimmingly, what the Hell are you doing reading me? I mean, you won’t enjoy the book.
-
لايمكن ان يمر هذ الكتاب بدون إعادة ثانية مفصلة للعمل على ماجاء ولو بالتفكير . -
أولى الصفحات لا داعي لها، أما ما كتبه زن فعظيم، عظيم جدًا.
-
كتاب ذات موضوع مهم وترجمته رائعه مليئاًبالمعلومات المفيده
-
هوارد زن مؤرخ أمريكي يساري شارك في الحرب العالمية
مناهض للحرب والرأسمالية ومؤلف كتاب تاريخ أمريكي الشعبي الذي ينتقد فيه وجه أمريكا العنصري واحتلالها للشعوب رغم التبشير بالحرية والرفاه
هذا هو لب الكتابين
الكتاب الذي بين أيدينا هو مجموعة من المقالات التي تدور حول هذه الفكرة
يعرض فيها لتاريخ أشخاص حملوا مشعل الكفاح ضد الرأسمالية
كتاب جميل
وحتى الهوامش رغم كثرتها لكنها مفيدة للغاية
ربما لا يروق البعض هذه النوعية من الكتابات لكنني أحببته -
هذه المراجعة قد تحرق الكثير من الكتاب ***
بداية سأتكلم عن المترجم :
لا أعلم حقيقة ماسر هذه المقدمات التي كادت أن تبلغ ربع الكتاب-بل بلغت-
ابتداء في التعريف بالمترجم ومن ثم التقريظ له ومن ثم تقديم المترجم للعمل ومن ثم ذكر سيرة هوارد زن , وفي الحقيقة كان يكفيه أن يعرف بهوارد زن في ضمن مقدمته ولا داعي لكل هذه المقدمات التي استهلكت 46 صفحة من الكتاب وهو الربع تقريباً !
كما قام المترجم بأشياء تتعدى حق الترجمة وقد يعده البعض من حسناته وأعده أنا من سيئاته- اجمالاً والتفصيل في الاسفل-
تنويه: ثمة عبارة يرددها المترجم وهي " حسن الطالع" وهي من الشرك الأصغر كما ذكرت ذلك اللجنة الدائمة فارجع لها تجد التفاصيل وهذا ليس موضعاً للتفصيل فيها
مجمل لماقام به المترجم :
1- قام بتغيير عنوان الكتاب من المبدعون في أوقات الحرب إلى قصص لا ترويها هوليود مطلقاً , وقد ذكر ذلك لأنه أنسب , وأقول لا يخفى على اللبيب الفرق بين العنوانين في الجاذبية التسويقية
2- قام بإضافة بعض الفصول لإتمام فكرة الكتاب وقد كانت بعضها مفيداً والآخر جدلاً فلسفياً , ومسألة الإضافة والحذف في الكتاب المترجم غير حسنه بشكل عام !
3- قام بإضافات وحواشي بعضها (الحواشي)زائد عن الحاجة في التعريف بالشخصيات وكان بإمكانه إدراجها في آخر الكتاب لمن أراد التفصيل وبعض زياداته كانت موفقة جداً حيث يذكر الاسم الاشهر لما يتحدث عنه هوارد زن بالاسم المبهم وقد أحسن إحساناً بالغاً في ذلك
أشياء لاأدري هل الخطأ فيها من المؤلف أم من المترجم :
وهي بعض الإقتباسات من الفصول فمثلاً اقتباسه لكلامه عن كولمبوس في بداية الفصل وفي غلاف الكتاب قضى على الفصل تماماً حيث أنها من أقوى النقاط فيه
وقد ساءتني هذه الطريقة كثيراً وفي أكثر من موضع
رأيي في الكتاب :
الحقيقة أنه ليس الكتاب الذي كنت أتوقعه من عنوانه
ملاحظة: توجه المؤلف معادي لسياسات أمريكا الحالية وكثير من كلامه ينحو نحواً فلسفياً وكثير منه هو معتقد التنويرين هذه الأيام فعلى قارئه التفطن لمثل هذه المواضع الزلقة , وفي كثير من أفكار المؤلف معارضة للمفاهيم الإسلامية , كما أن فيه تعرية للسياسات الأمريكية وتعارضها مع ما يدعونه من الليبرالية وأنه حتى أمريكا تحكم بمستبد مثل جورج بوش وفيه تعرية لأوباما وهذه من حسنات المترجم حيث أضافها
خلاصة الأمر : هذا الكتاب هو كشف لحقيقة أمريكا ولا أريد التفصيل في الباقي لأني أخشى ألا أبقي لكم من الكتاب شيئاً تقرأونه :)
هل أنصح بالكتاب أم لا ؟
أنا في حيرة من أمري لكن من كان ذا بصر في شبهات التنويريين واستطاعته تمييز مايتفق مع الاسلام وما لايتفق معه فليقرأه أما من كان في هذه ضعيفاً فيخشى عليه التأثر بمذهب المؤلف ولا يغتر المرء بنفسه فدينه أهم عليه من هذه الكتب التي يستغنى عنها بغيرها -
قصص لا ترويها هوليوود مطلقا
كتاب صغير يضم مجموعة من المقالات للمؤرخ الامريكي الراحل هوارد زن
صاحب كتاب التاريخ الشعبي للولايات المتحدة الامريكية
معظم المقالات قديمة
اي بعد 11 سبتمبر وبعضها نشر في التسعينات
وكانت كلها ضد الحرب الامريكية على العراق وافغانستان وضد نظام بوش وضد السياسة الخارجية الامريكية
هوارد زن معروف عنه ميوله اليسارية ومساندته للنقابات العمالية في امريكا
ومن الصعب في بلد رأسمالية كبرى مثل امريكا أن تكون يساري
ولكن هوارد زن كان يسير ضد التيار السائد وتحدى المؤسسة الامريكية وقال رأيه بصراحة
وتحدث عن اهمية دور المبدع والمثقف في المجتمع ودوره في توعية الناس وفي قول كلمة الحق
والوقوف ضد الظلم وهذا ما جعله يقف ضد الحرب في العراق رغم ان الناس العاديين في امريكا كانوا يعتبرون هذا عمل غير وطني
المقالات جيدة ولكن عيب الكتاب هو وجود مقدمة طويلة للمترجم يتحدث فيها عن نفسه واعماله
كما ان الهوامش في الكتاب كثيرة وطويلة مما يمنع القارىء من التركيز في القراءة
اجمل فصل كان فصل حوار تم اجراءه مع هوازن وتوم يورك مغنى فرقة راديو هيد فأنا احب راديو هيد كثيرا واحترم فنهم
فائدة هذه المقالات هو انها ستجعلك تدرك ان حرية الرأي ليست مكفولة في امريكا كما نعتقد
صحيح من يعارض لن يتعرض للسجن والتعذيب كما يحدث في العالم العربي
لكن سيتم تهميشه ومنعه من الظهور في وسائل الاعلام الكبرى التي تسيطر المؤسسات الكبرى ورجال الاعمال المتحالفين مع السلطة
كما ان حرية الرأي لا تساوي شيء في امريكا اذا لم يكن هناك حرية اقتصادية فلو كنت فقيرا او لا تستطيع دفع اقساط منزلك
بسبب النظام الرأسمالي المتوحش فما فائدة حريتك في قول رأيك -
كتاب ممتاز وبسيط لمجموعة من محاضرات وحوارات المؤرخ الأمريكي ، الكتاب ترج للعربية بعنوان لا يعطي فكرة عامة حقيقة عن الكتاب ، الكتاب بلغته الإنقليزية بعنوان "فنانون في زمن الحرب" بالعربي العنوان هو "قصص لا تروينها هوليود مطلقاً" وهو جزء من الكتاب لكنه لا يعطي فكرة عامة عن محتوى الكتاب الذي يتحدث عن الفنانين ودورهم في المجتمع ، والفنان هنا بمعنى الممثل والكاتب والمغني والملحن والمثقف وكل من يملك الإبداع ، يتحدث زن عن دورهم الحقيقي في تغير العالم وفي رفض الحرب .
زن ينطلق في مطالبته من الفنانين من كونه يفترض أنه يجب عليهم أن يغيروا العالم ، ذكرني حديثه عن هذه الفرضية بكتاب د.عبدالاله بلقزيز نهاية الداعية - الممكن والممتنع في أدوار المثقفين ، حيث يرفض بلقزيز فكرة وجوب تغيير العالم على كاهل المثقف بل وظيفته تفسيره بسبب ما يحمله من رأسمال رمزي-ثقافي يستطيع به تفسير الأحداث في العالم . الفكرة التي طرأت علي بعد المقارنة مابين الرأيين أن المقولة الشهيرة بأن مهمه المثقف هو تغيير العالم يجب أن تستبدل المثقف بالفنان ، فالمثقف والمغني والموسيقي بصفتهم فنانين يجيب ان تكون مهمتهم تغيير العالم ويجب أيضاً ألا تلهيهم مهمتهم هذه عن يتوقفوا عن كونهم مبدعين سواء بإنتاج الثقافة أو الموسيقى أو الأفلام ..الخ . عموماً هي مجرد فكرة عابرة .
كتاب جيد والمترجم ساعد بشكل كبير على فهم الكتاب بشرح وتوضيح بعض الأحداث والشخصيات التاريخية .