القاهرة شوارع وحكايات by حمدي أبو جليل


القاهرة شوارع وحكايات
Title : القاهرة شوارع وحكايات
Author :
Rating :
ISBN : -
Language : Arabic
Format Type : Kindle , Hardcover , Paperback , Audiobook & More
Number of Pages : 527
Publication : First published January 1, 2008

هذا الكتاب جولة ثقافية تاريخية عبر شوارع القاهرة القديمة ، فالشوارع ذاكرة تبني في وجدان من يتجول في أروقة تاريخها ويتعرف علي أسرار تلك الشوارع وحكاياتها المرتبطة في كثير من الأحيان بحقب تاريخية تركت آثارها في ذاكرة الأيام ورغم تحديث وتطوير الشوارع ولكنها بقيت شامخة متشبعة برائحة الماضي ، وعبق الأصالة ، وتواكب الحاضر ، وترقب المستقبل ، وكم من خطي مشت عليها وكم من أجيال مرت في أزمتها وهي وحدها الشاهدة علي ما ضمته بين جوانبها من أحداث وشخوص وحكام شوارعنا هي ذاكرة أمتنا بكل ما تحمله من دموع وابتسامات ومن انكسارات وانتصارات باقية ما بقي التاريخ وما بقي الأثر


القاهرة شوارع وحكايات Reviews


  • باسنت خطاب

    ميزته انه بيجيب علومات على كل مكان فى القاهرة ممكن تدوسه برجلك

    اسلوب الكتاب كتحقيقات صحفية مش مسلى للاسف
    بس فى الواقع الكتاب مهم اووى

    ^_^

  • Ahmed Diab

    كتاب زى ده يعتبر كنز تاريخى فعلا
    و مرجع لمعالم القاهرة
    اول مرة احس انى بقرأ تاريخ نظيض مش مجرد تمجيد فى أشخاص و تهليل و تطبيل
    لا الكتاب بيتكلم عن تاريخ البلد نفسها و الشوارع و المبانى و كل حاجة فيها
    الكتاب المفروض يتوزن ذهب
    تخيل ثمنه 16 جنيه بس
    الكتاب ده اول ما اقابله لازم اجيبه و ابروزه و اعلقه فى البيت
    الكتاب ده عمل عبقرى بكل المقاييس

  • Mohamed Ateaa

    حمدي ابو جليل
    لف مصر بمعني الكلمة
    جاب من جوا الجوانيات
    تاريخ للشوارع فعلا
    جسر السويس
    القبةة الفداوية
    شارع بورسعيد
    طومنباي
    سليم الاول
    بما اني زيتوني فانا انبسط اوي اوي بتاريخ الشوارع الجميلة اللي جمبنا

    حاجة هنا
    يا ريت ينزل اجزاء تانية منه

    هتبقي حاجة حلوة


    محمد عطية
    فبراير 2014
    الزيتون القاهرة

  • حنان

    كتاب مهم ومفيد ، بيتكلم عن معظم شوارع القاهرة وأسباب تسميتها بإسمها الحالي والاسم السابق ليها وتاريخ الشارع وطبيعة سكانه وأبرز المنشآت فيه

  • Mohammed omran

    لم يستطع معول التنظيم الغشوم، ولا أكداس العمارات الشاهقة المسلحة بالأسمنت، ولا غوائل الشوارع الطارئة المفروشة بالأسفلت، ولا أحياء حجارة الدومينو تنبت كالفطر وتتضخم كالسرطان، شقًا إلى القلب كالطعنة النجلاء أو لفًا على الجوانب، غلافًا فوق غلاف، ولا ظل قبعة قميئة مستعارة وضعتها على الرأس يد عمياء متلهفة على التقليد – لم يستطع شئ من هذا كله أن يمس طابعها الأصيل وجلالها المكنون – هبة لها من حضارة الشرق، ونفحة من سماته، كلاهما خارج عن متناول الزمن وعواديه، إن كنت تأنس لجمالها حين يطوف به خيالك إذ هو بالأمس في قصره، في عز مجده فإنك أشد أنسًا به وأنت تزوره اليوم فتراه منكمشًا منزويًا في صومعته. بقى من الثمرة سر الحياة والديمومة في نواتها الصلبة، هيهات أن تتحطم، إنها صلابة الدفاع المستميت في آخر خندق، وهذا التجمل بالستر إذ الود فاتر ومنسى أشد نبلًا من أريحيتها وإغداقها إذ هى مأخوذة بالأحضان والدنيا مقبلة….
    لم تستطع الأسطح المتعالية يومًا بعد يوم أن تحجب مآذنها العديدة، باقية هى ناجية بشممها وشموخها، ولا الضجة الهائلة التي اتدلقت عليها أن تخنق ضراعات هذه المآذن، يخشع لها القلب وتطرب الأذن عند مولد كل فجر ..
    جدران عتيقة يتراكم عليها التاريخ، آية في فن العمارة في ذورة الصدق، تصون داخلها أمثلة رائعة للجمال، تحكي في صمت قصة آلاف من الفنانين بناة الحضارة عملوا في ورع وهم متطهرون ثم مضوا لا يعرف أسماءهم أحد، ولا يذكرهم أحد، حق لهم أن يتضاعف ثوابهم، جزاؤهم عند رب لهم عليم…
    وأسواق لا تزال متشبثة بأمكنتها، كأن لها جذورًا ضاربة إلى الأعماق، هيهات أن تنقصف أو تذوي، شاخت ولكنها لا تزال متشحة بأطياف من وسامة شبابها وزينة عرسها. تغير عن يمين، عن يسار، من حول كائن واحد لا يتغير، ابن البلد بكرمه ومروءته، بلطفه وظرفه، ببشاشته وخفة دمه، بنكاته وقفشاته، بذكائه وحضور بديهته، هو الذي رقق العامية على لسانه وأثراها بأبدع مجاز واستعارة، ساخر وحكيم، تحسبه لطيبته غرًا ولكنه ” حويط ” يلقط العملة الصحيحة ولو ممسوحة من بين عمله كثيرة زائفة ولو براقة، لا ينطلي عليه الكذب والنفاق ودموع التماسيح…
    هذه هى القاهرة، إن كنت لا تعرفها يا أخي فاعرفها، إذن ستحبها، ستعشقها، ستنضم إلى زمرة عشاق لها كثيرين، هاموا بها ولاء والتحامًا. منذ أن ألقى في نهر النيل عقدها ما تخلف عن ولادتهم من مشيمة مصرورة في منديل، عشق بالغريزة ” بالإرث ” بالقسمة والنصيب والحمد لقدر لا تعلل تصاريفه..
    لم أعرف عيدًا قوميًا تمثل لي فيه لقاء موعود مع حبيب كالعيد الألفي للقاهرة، بلدي الذي ولدت فيه، ونشأت في أحيائه العتيقة الشعبية، تحس أعصابي قبل عقلي بمقدم العيد، وددت أن أشارك أهلي في الاحتفال به فاخترت أن أترجم لهم عن الانجليزية كتابًا إن صدر سنة 1965 فهو لا يزال – بقدر علمي – أحدث الكتب التي ألفت عن القاهرة. كتبه ديزموند ستيوارت الذي يتكلم العربية وتعرفه أوساط الصحافة عندنا لأنه عمل بها وأقام بيننا طويلًا، وله في بلده إنتاج أدبي، متعدد متنوع. اخترت كتابه لأنه صغير الحجم ” ملموم ” فصوله محددة أحمل تحديد، موصولة ببراعة، أرجو أن تلحظ كيف كان أول تناوله للقاهرة من ناحية طابعها الصحراوي لأنها – بل الوادي كله – في حضن الصحراء، ثم من ناحية طابعها النهري، ثم يمضي يساير التاريخ في فصول يأخذ فيها اللاحق من السابق

  • Bebo

    هذا الكتاب رائع جدا
    فبصرف النظر اذا كنت من مؤيدي او ضد اسم صاحب الشارع او من عمروه سابقا فبقرائتك لهذا الكتاب تدخل في صميم تاريخ القاهرة في كثير من المجالات خاصة السياسية التي اثرت و بشكل واضح علي اسماء الشوارع في مصر

  • Mohamed Badawey

    الكتاب رائع وشيق . أتمنى أن تضاف له بعض الخرائط في الطبعات الجديدة

  • حسن  عدس

    الكتاب دة تحفة بجد

  • Mohamed Sawah

    الكتاب رائع جدا
    والكاتب عمل موسوعة عن شوارع القاهرة على مر العصور
    يستحق القراءة

  • Heba Hassab

    جميل جدا

  • ghada  MarȜe

    سلس اوى و جميل و يصلح جدا يكون كتاب صوتى و تعليق صوتى على صور الاماكن المذكورة فى الكتاب

  • Hossam Hossny

    القاهرة عبق التاريخ فعلاً يحتوى الكتاب على قصص وحكايات لكل شوارع وارجاء القاهرة فلكل شارع قصص تخلد ذكريات تاريخية لا مثيل لها الكتاب فى مجملة دسم للغاية وملىء بالمعلومات المفيدة لكن يعيبه اسلوب الكاتب فهو اسلوب تحقيقى غاية فى الملل حرمنى من متعة المعلومة الكتاب لا يقرأ على مره واحده او حتى 10 بسبب ذلك الخطأ متعته فى انتقاء قصة او اثنين بين الحين والاخر ..

  • Gamal

    كتاب مميز ومجهود
    مشرف