
Title | : | أرمانوسة المصرية |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 270 |
Publication | : | First published January 1, 1983 |
أرمانوسة المصرية Reviews
-
جميلة بالنظر إلى تاريخ كتابتها في نهاية القرن التاسع عشر.
-
تدخل رواية «أرمانوسة المصرية» ضمن سلسلة روايات تاريخ الإسلام، وتحكي الرواية عن أرمانوسة ابنة البطرك كيرس (المعروف في النصوص الإسلامية بالمقوقس) الحاكم البيزنطي لمصر في فترة الفتح الإسلامي، تلك الشابة التي أوتيت العديد من الخصال والصفات الحميدة، فكانت لينة الجانب، دمثة الخلق، جميلة الهيئة، لطيفة الروح، حتى كان يضرب بها المثال في الذكاء والجمال، ويسرد زيدان من خلال هذه الشخصية الروائية، تفاصيل فتح مصر على يد عمرو بن العاص في صدر الإسلام (٦٤٠م)، إبان حقبة الخلافة العمرية الراشدة، كما يتطرق إلى حال العرب وعاداتهم وأخلاقهم وأزيائهم، وحال الأقباط والرومان في ذلك العصر.
-
من الروايات الاولى التى قرأتها عن التاريخ ..اهدتها لى اختى وانا فى الاعدادية واحببتها كثيرا ^^
ولبثت عدة سنوات ابحث عن روايات اخرى لجرجى زيدان ولم اجدها :/ -
اسم الكتاب أرمانوسة المصرية
المؤلف :جرجي زيدان
عدد الصفحات : 211
تقيمي :5/4
رواية تاريخة جميلة فهي ثاني رواية في سلسلة روايات تاريخ الاسلام (لم اقرأ الاولى بعد)
تتحدث عن فتح اامسلمين لمصر، وعن حكم الرومان فيها وعلاقتهم بالاقباط ،تعرض فيها ما يعانيه الاقباط من تعصب واضطهاد من الروم
وتتناول الرواية أرمانوسة الاميرة بنت المقوقس وجمالها وعلاقتها بأركاديوس ابن قائد الاعيرج قائد الجيش في مصر وهلى رغم علاقة الحب بينهما الا ان أبي أرمانوسة تحالف مع العرب وكان يريدهم دخولهم لمصر لما سمع عنهم من طيبة ومساوة وتخلصلا من بطش الروم وتبدا القصة بينهما رغم اختلاف الاراء وبعد بين الاهلين
رواية تاريخية ومزجها بقصة واحتديث من خيال الكاتب ، تحدثنا عن تلك الفترة وعن أحوال مصر القديمة -
هذه الرواية الثانية في سلسلة روايات "تاريخ الإسلام"! كما أسماها كاتبها
لا أدري لمَ أعطى الكاتب تلك السلسلة ذلك الاسم! بينما هي روايات عاطفية اتخذت من بدايات دخول الإسلام البلاد توقيتًا لها بشكل متسلسل.. هذا ليس كافيًا بأي حال من الأحوال أن يعتبرها تأريخًا لهذا العصر خاصة وأنه صبغ الأحداث التاريخية بخياله وجعلها تخدم مجريات أحداثه بما يتراءى له
ـ الأحداث تاريخيًا مليئة بالتدخلات التي تخدم روايته
ـ الروايات كان يجب أن تأخذ اسم روايات عاطفية في زمن دخول الإسلام
ـ وضعه حوارات وأحاديث بين شخصيات حقيقية منهم صحابة شيء أكبره ولا أستسيغه
ربما لولا النقاط السابقة لكانت الرواية لا بأس بها -
من أحلى ما قرأت عن فتح مصر من قبل الأمير عمرو بن العاص -رضي الله عنه- وعن حُكم الرومان في مصر قبل الفتح الإسلامي لمصر وكيف كان يلاقي أهل مصر من الأقباط من الذل والمهانة من حُكام الروم وكيف كان يلاقي المقوقس حاكم مصر الروماني الذي إنحاز الى الأقباط المستضعفين لكي ينصرهم لما لاقوه من عذاب من الرومان أبناء وطنه .. وأكثر ما أحببته في هذه الرواية الشيقة رأي أقباط مصر وبعض الرومان في العرب المسلمين الذين جائوا لفتح مصر بقيادة عمرو بن العاص ، فقد شهد الأقباط أن المسلمون أكثر خلقاً وشهامة ومروئة فهم أناس يحافظون على العهد ويحترمون كافة الأديان مما آثر في نفوس من هم غير مسلمين ، فتذكرت قول عمر بن عبد العزيز رحمه الله: " كونوا دُعاة إلى الله وأنتم صامتون " فقيل: كيف ذلك ؟ قال: بأخلاقكم.
-
رواية ضعيفة للغاية , المفروض إنه بيأرخ التاريخ الإسلامي , مش شايف علاقة بين الرواية و بين التاريخ الإسلامي , ده غير إن أحداث الرواية مش قوية و مش مؤثرة و مش شيقة و لا مثيرة.
-
أحببت كثيرا قصة أرمانوسة هذه وتعاطفت معها جدا لا سيما أنني قرأتها وانا في سن المراهقة .. :)
-
رواية بنكهة التاريخ...ستخرج منها وأنت تعي من هم الأقباط وشكل الحياة وقت الفتح الٱسلامي لمصر والعادات والتقاليد...ومن هم الروم ؟
أرمانوسة هي بنت المقوقس حاكم مصر القبطي... ولكي نفهم معنى القبطي سأشرح لكم التالي :مصر كانت ديانتها وثنيه و عندما قام الفرس بقيادة قمبيز الثاني بغزو مصر والتغلب على فرعونها ، أصبحت مصر ولاية تابعة للإمبراطورية الفارسية وحكموها من خلال حصن بابليون الموجود إلى الأن في محطه مترو مارجرجس..ثم فتح الإسكندر الأكبر مصر وطرد منها الفرس !
و أنشأ مدينة الإسكندرية، وأصبحت هي العاصمة الجديدة لمصر، وظلت كذلك مدة ألف عام تحت حكم البطالمة لإن بموت الأسكندر المفاجئ في ريعان شبابه إتقسمت تركة البلاد إلتي قام بفتحها بين القاده وكانت مصر من نصيب بطليموس....
ثم توافد اليونانيون والمقدونيون الي مصر للعيش بها،
في تلك الفترة إنقسم المجتمع المصري الي قسمين،
القسم الأول وهم المصريون ذوي الجذور المصرية الأصيلة، وكانوا يسكنون القرى والنجوع.واسمهم الكيميت
والقسم الثاني هم المصريون ذوي الجذور الأجنبية من اليونان ومقدونيا وباقي البلاد الأخرى، وشكلوا بذلك هيكل المجتمع الإغريقي في مصر، وكانوا يسكنون الإسكندرية و كان يُعرف بــ الجبتي..بالمناسبه استقت منها كلمت إيچيبت وهي ترجمه مصر للإنجليزيه الأن...واشتقت منها أيضا كلمة قبطي.
المهم ظلت مصر وثنيه...الكيميت المصريين بيعبدوا آمون وسيرابيس والإيچبتين بيبعدوا ألهه الإغريق إلى أن هاجم الرومان مصر بقيادة أوكتافيوس وإنتصر على قوات أنطونيوس وكيلوباترا أخر حكام البطالمة وبدأ عهد الرومان في مصر.
بعدها بدأ عهد دخول المسيحية في مصر على يد القديس مرقس الذي جاء الي الإسكندرية، وبدأ هناك ينشر تعاليم الديانة المسيحية بين المجتمع الإغريقي، أى المجتمع الجبتي أو القبطي ثم إنتقل الي باقي المدن الإغريقية الأخرى في مصر.
وبالتالي ظل غالبية الشعب المصري وثنيين حتى عهد الفتح الإسلامي لمصر..
وهنا يتضح أن لفظ قبطي في الأصل لا يعني مسيحي أو مصري، ولكن تعني من سكن مصر من اليونانيين.
ولأن المسيحية إقتصرت فقط على مجتمع الأقباط.
أصبح عندنا الأن مصريين أصحاب الأرض لا يحكمون.
وقبط وأصلهم يوناني مسيحيون ويحكموا البلاد لكن تحت مظله الطرف الثالث وهم الرومان المسيحيون أيضا.
نعود إلى الرواية :الروايه ألقت الضوء على وقت الفتح الإسلامي وكيف أن الأقباط كانوا كارهيين للرومان بقيادة هرقل و كان بيحكم مصر من القسطنطينيه (إسطنبول حاليا) التي كانت هي أيضا تحت حكم الروم أو البيزنطيين...
الروم كانوا قساة الطبع وبيستعبدوا المصريين سواء كانوا أقباط أو كيميت والرواية مركزة على تلك النقطة بقوة...بالتالي كانوا يريدوا التخلص منهم بأي ثمن وفجاءة وصل لأسماعهم إن هناك دين جديد وهو الإسلام وإن القدس والشام أصبحوا تحت رايته وأيضا إنهم تقاه ورعيين ولا يوجد مشكلة بالبقاء على دين المسيحيه مقابل الجزية...يجب أن نراعي هنا إن الأقباط كانوا بالفعل منهوبين من قبل الروم وغير آمنين بالمرة بالتالي.أيضا كانوا بيهان بطاريكهم وبيتم نفيهم كما إز الروم دنسوا الأديرة والكنائس رغم ديانتهم المسيحية ولكنهم مءهب آخر غير المذهب اليعقوبي المتبع في مصر وقتها...بالتالي إتحالف المقوقس مع عمرو بن العاص على الروم ولم يقاومه وتم الفتح الإسلامي بعد ما حاصر عمرو بن العاص حصن بابليون حوالي سبعه أشهر لحد ما سقط...ثم حاصر العاصمة الأسكندريه وأسقطها...وغير العاصمة للفسطاط لإن سيدنا عمر بن الخطاب الخليفه وقتها لم يرغب في إن عاصمة مصر تكون ساحلية.
الرواية بتلقي الضوء على أخلاق عمرو بن العاص وشهامته ووفاؤة بالعهد للأقباط بدليل إن الكنيسة المعلقة التي شهدت العديد من الأحداث في تلك الفترة ما زالت موجوده ولم بحولها لمسجد بل بنى مسجده قربها
أيضا الروايه بتلقي الضوء على العلاقة المتوترة بين الروم والقبط في مصر وعلى قصة حب بنت المقوقس القبطي حاكم مصر وأركاديوس الفارس الرومي الل بسبب العدوات كان هيكون من الصعب إلتئام شملهم لكن بسقوط الدوله الرومانية إكتمل حبهم.....
الروايه إتهاجمت لإن مؤلفها مسيحي الديانة لبناني وكان قد قرر تأليف رويات عن تاريخ الإسلام مما جعل الكثير يستهجن هذا الوضع ...حتى إنه عندما ذاع صيت سلسلته عن الإسلام وقررت جامعه القاهرة أن يعطي للطلبه محاضرات عنها هاجت الدنيا وماجت وشككوا فيه...من وجهه نظري الكاتب أبدع في وصف العصر من خلال روايته التاريخية كما إني أحببت سيرته الشخصيه فرغم إنه لم ينه�� دراسته الجامعية إلا إنه كان شديد الثقافه وكان صاحب أشهر مجلة وقتها وهي مجلة الهلال الشهيرة.... -
أول مرة اقرا في التاريخ وانبهرت من العظمة ياخ😭💓
بتحكي عن قصة حب حصلت ف زمن فتح عمرو بن العاص ل مصر💓
وكيف كان المسلمين أقوياء وشهمين
تفاصيلها منتهى الإبداع..من أجمل الروايات على الإطلاق ومستعدة اعيدها مليون مرة. -
بها الكثير من التدخلات وتحامل على شخصيه عمرو بن العاص
-
As I feared, this novel wasn't as good as the previous one in this series. I did enjoy the largest part of it, but there weren't many historical events and the ending was a bit boring and unsatisfying. I was sort of hoping that somebody (Arkadius) would die at the end. Also three or four events didn't make sense and there were some mistakes in names.
Most of the book is about the relationship between the Romans and the Copts, not about Islam (which is not such a bad thing).
In general, it wasn't a bad novel, but it wasn't that good either.
Two down, twenty to go! -
اخذنى الكاتب فى رحلة لزمن عمرو بن العاص وعاصرت خلال صفحات الرواية حكم الرومان لمصر قبل الفتح الاسلامى ولكن تألمت جدا لمعاملة الاقباط من شعب مصر حينها انتهاك لانسانيتهم بشكل آثار ضجة انسانية بداخلى ..تعاطفت مع المقوقس لما لاقاه لمجرد تعاطفه مع الأقباط ..
ولكن ارتوى ظمأى وهدأت ثورتى حين شهد الأقباط بخلق الإسلام ومحافظة معتنقيه على الوعد -
الروايه المفروض انها مصنفه تاريخيه وهي فعلا لها خلفيه تاريخيه لكن الكاتب الحقيقه ما كانش موفق بالاحداث الدراميه للقصه والربط بين التاريخ والحدث الدرامي ضعيف والاحداث الدراميه فقيره في رايي
النظره التاريخيه كمان وجدتها سطحيه ومتحيزه
مضمونها قليل اوي بالنسبه لي -
من عجائب هذه الرواية فإن جميع الظروف تتابعت أن البطل الروماني الذي من المفترض أن يشارك في المعارك قرر الجميع من الأقدار إلى أبطال الرواية الآخرين أن يجنبوه المشاركة في المعارك !!، وأن يحرصوا على سلامته !!، وصولا إلى عمرو بن العاص نفسه !!
-
احداث عمرو بن العاص جميلة.. قصة أركاديوس و أرمانوسة ماسخه جداً. هذي هي الروايه الثانيه من سلسلة روايات الاسلام.. ويبدوا لي ان جرجي زيدان عنده ثيم واحد معين يطبقه في كتاباته. وهذا في الحقيقة ممل. اذا استمر بالطريقه هذي في بقية رواياته أشك في استمراري بقرائتها.
-
رغم حياد الكاتب قليلاً عن الأصل الذي كتبت الرواية له - التاريخ - إلا أنها كانت من أجمل الرواياتِ التي قرأت، و رغم أني قرأتها لأول مرة في سن العاشرة تقريبًا - من حوالي 5 أو 6 سنوات - ، إلا أن حبي لها و تذكري لأحداثها لا يزال جليّا.
-
هي روايه رومانسية درامية تدور في فلك احداث تاريخية و لكن ليست رواية تاريخية بالأساس ..الاحداث التاريخية لم يتم تسليط الضوء عليها بشكل كاف حتي ترقى الرواية لتكون ضمن سلسلة"تاريخ الاسلام" ، ما عدا ذلك فهي مشوقة، عذبة و قد أعجبني جدا وصف مصر قديما و ما كان لها من جمال الطبيعة و مكانة بين بلدان الروم
-
يستصلح ان تصنف الرواية على أنها رواية عاطفية على أن تصنف انها رواية تاريخية، قصة الحب المروية بين ارمانوسة ابنة مقوقس مصر القبطي اليعقوبي المذهب وبين اركاديوس ابن الحاكم العسكري الروماني لمصر هو كل ماتسرده الرواية التي لم تبين بالتفصيل حال المسلمين الفاتحين لمصر بقيادة عمرو ابن العاص
-
الأسلوب ذاته الذي يعتمده جرجي زيدان، أو على الأقل في ما قرأت له، رواية في مجملها جيدة
-
رواية جيدة بشكل عام, و لكنها رواية عاطفية أقرب منها إلى تاريخية!
-
ويظل السؤال ما علاقة الرواية بالتاريخ
كرواية خيالية هى اكثر من ممتازة -
رواية منصفة عن دخول العرب المسلمين فاتحين و مخلصين للقبط في مصر
لكن يعاب عليها اني أحسست بغياب الحبكة الدرامية في بعض التفاصيل -
عندمآ يتحدّى الحبّ بطش الرّوم ، وعندما تسبق الشّهامة الاختلاف الدّيني
وعندما يجتمع كلّ هذا في لفظٍ واحد" #الإسلام "
❤
عن سرّ النّصر وأعظم فتوحآت العرب يُحدّثكم هذا الكتاب ~ -
هي قصة عاطفية مع القليل من الأحداث التاريخية. ربما من اضعف اعمال جورجي زيدان
-
في كل رواية أنهيها لجرجي زيدان يترسخ شعور قوي انه الأب الروحي ليوسف زيدان