
Title | : | فتح الأندلس |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 248 |
Publication | : | First published January 1, 1903 |
فتح الأندلس Reviews
-
أحداث الرواية سلسلة مترابطة من الوقائع تجبرك على متابعة القراءة . إضافة إلى ذلك ، فإن الأسلوب الروائي شيق ممتع رغم بساطته . له أثر طيب على نفسية القارئ . كالعادة، يقدم جرجي زيدان واقعة من التاريخ من خلال قصة حب تتسم بتعدد العراقيل و بنجاحها في نهاية الرواية .
ما يعجبني في كتابات زيدان أنه يضفي عنصر التشويق على الوقائع التاريخية كي يحمل القارئ على دراسة التاريخ دون ملل ... -
كنت سمعت كثيرا عن انتقادات لجرجي زيدان ورواياته في تاريخ الاسلام ولذلك أحب أن أبدا من هذه النقطة
الرواية باطارها العام تستند الى حقائق تاريخية ولكن ليس كل تفاصيلها حقيقة فهي رواية قبل ان تكون تاريخية والكاتب يسمي هذه السلسلة بسلسلة روايات تاريخ الاسلام بمعنى انه يقر بذلك ولايدعي ان ما فيها كله حقائق
هناك بعض المواضيع التي اورد لها الكاتب مصدر او مرجعا ولكن حتى هذه المرجع قد يختلف مع غيره من المراجع في صحة اخباره
بشكل عام اذا نظرنا للكتاب بكونه رواية فهو معقول جدا لان اسلوبه بسيط وممتع وفيه بعض الفائدة التاريخية
وان كان قد اطال لدرجة الملل احيانا
ولكن لا يمكن النظر اليه كمرجعية تاريخية ابدا
كما انه لا يمكن النظر اليه كفكر او ادب عميق المحتوى والدلالات
ولعل المنتقدين له نظرو لرواياته على انها مرجعية تاريخية وهذا ما لا يصح.
ناتي الان الى هذه محتوى هذه الرواية
تتحدث عن الظروف التي سادت الاندلس في فترة ما قبل الفتح والكاتب خالف العديد من المصادر في بعض التفاصيل ولكن بشكل عام كانت الاوضاع في الاندلس غير جيدة نتيجة اضطهاد القوط الغربيين للسكان والاقليات الدينية الاخرى
هناك امر اخر وهو ان هذه الرواية بما ان فيها دراما غير حقيقية فقد حفزتني للبحث عن الحقائق التاريخة لما اقراه ووجدت ان بعض الحقائق على غير ما جاء في الرواية.
أمثلة عن بعض الفروق بين ما جاء في الرواية وما اجتمعت عليه معظم المصادر التاريخية
لذريق اعتدى على فلورندا بينما في الرواية حاول ولكنه لم يفعل
في معظم المصادر طارق بن زياد لم يلقي خطبة حرق السفن ولكنه في الرواية فعل
بعض المصادر تقول ان اوباس كان الى جانب العرب ولكنه في الرواية الى جانب
القوط
بحثت عن قصة بدر أخو طارق فلم أجد لها مصدرا
أكرر انه لا يمكن الاعتماد على روايات جرجي زيدان كمرجع تاريخي ولكن يمكن النظر لها كرواية مع بعض الفائدة التاريخية
هذا من خلال هذه الرواية, وانوي ان اقرا له ايضا روايات اخرى -
حتى قبل دخولي الجامعة لم أجد شيء في روايات جرجي زيدان. في كل رواياته الإسلامية عن استبداد المماليك، وعن الأندلس، وشجر الدر، وفتاة القيروان. جرجي هو هو الرجل الذي يترك الكتب الموثوقة ويتجه إلى مرويات الكتب المشكوك فيها يذهب إلي كتب التاريخ الهزيلة المهتمين أصحابها بالهزل والمسامرة فيستمد منهم مادته ولاشك ليس هو بغبي بل يعمد لبعض المرويات التاريخية الصحيح فيدعم ذالك بذاك فيخرج لنا رواية تعتمد التشويه. هذا ما فعله جرجي زيدان بشخصيات التاريخ الإسلامي جعلها مسخ وأنساق خلفه كل عديم معرفة إلا من رحم ربي وتنوعت مداركه.
وعن تقنيات الكتابة الروائية جدًا سيئة وباهتة هي تذكرني بكتب تتناول سيرة الصحابة والتابعيين كنا ندرسها في المرحلة الإبتدائية والمتوسطة لكن تلك كانت أصدق، وعن هذا كانت لا تعج بغير النساء وملاحقة الفتاة وكأن ذلك العربي الفاتح الذي يتناولخ جرجي لم يكن يشغله غير هذا.. حتى الشخصيات المصرية في رواياته لم تسلم منه. -
جرجي زيدان حوله علامة استفهام ومنارة تعجّب
في أكثر من كتاب, أجده يشذ بالغريب, بطريقة تبجحية عجيبه -
لأكون صريحة ,الصفحات الأولى شعرت معها بملل شديد وبعدم الرغبة في إتمام القراءة ,لكن سرعان ماقررت إنهاء الرواية وبتوالي الأحداث أصبحت أكثر حماسة ورغبة في إتمامها ومعرفة ماستؤول إليها الأحداث ,ابتدأت الرواية بسرد أحوال إسبانيا بعد تولي الملك رودريدك الحكم بعد ان اغتصب الحكم من ألفونس ابن السلطان غيطشة ,ومحاولته لإبعاده عن خطيبته فلورندا ابنة حاكم سبتة يوليان التابعة لملك الإسبان كذلك ,فلورندا التي خصص لها الملك قصرا تسكنه هي وخالتها والذي يتصل بقصر الملك عبر بوابة واحدة ,كانت انسانة مؤمنة ذات خلق وتاجها العفة مخلصة لحبها لألفونس ..تمر الأيام ليكاشف الملك رودريدك لفرولندا عن حبه لها ورغبته بأن تكون له ,امتناعها زاد الملك حنقا عليها وعلى ألفونس فأبعد الأخير وحاول مع فلورندا بالقوة على اجبارها بالخضوع له .. لكن الله حماها من بطشه وتمكنت من الهروب لتبتدأ سلسلة أخرى من الأحداث بعد علم والدها بمصابها واتحاده مع العرب ويتمكن طارق بن زياد من دخول اسبانيا وفتح الأندلس بدعم كل من يوليان وألفونس وجيشه ..ليموت الملك منتحرا وتعود فلورندا الى حضن أبيها وتكمل مراسيم عقد قرانها مع ألفونس ... الشيء الذي وجدت أن الرواية تفتقده والذي تخيلت أنها ستتطرق إليه هو تسليط الضوء أكثر على حياة البطل طارق بن زياد وتفاصيل أكثر حول الفتح ..الرواية الأولى التي أقرأها لجرجي زيدان وكانت شيئا ما مخيبة للآمال وجعلتني أطرح أكثر علامة استفهام حول صحة الوقائع والأحداث ...
-
في الرواية تزوير للتاريخ بين للعيان، واستبدال للوقائع بخيال كاذب يروي ما حدث دون تحقيق أو توثيق للحقيقة، وتحويل أبرز وأهم فتوحات المسلمين وهو فتح الأندلس من نصر عظيم بجيش صغير في العدد والعدة إلى مجرد نصر توافق مع نجاح دسائس اليهود في إيقاع الخلاف بين شخصيات من جيش العدو، وبناء الرواية على قصة حب بين الفونس وفلورندا واعتبارهم ابطلا للرواية جملة وتفصيلا، والتغاضي عن البطل الحقيقي طارق ابن زياد الذي لم يتم ذكره ضمن سياق الأحداث إلا مرتين أو ثلاث دون إسترسال في سبر أغوار تلك الشخصية، وإن هذا لعمري أكبر جرم في حق التاريخ. وهذا ما يثبت كل ما قد قيل عن كتابات جرجي زيدان التي تتسم بالتزوير وعدم تحري الصدق في تقديم اللأحداث على ما جرت وكما جاءت على لسان المؤرخين الذين اعتمدهم الكاتب كمرجع لروايته هذه.
-
لم يكن كما توقعت أبدداً
لم يعجبني كثيراً
بالرغم من أني كنت متحمسة جداً لقراءته
تحدث عن قصة حب بين ابن الملك غيطشة ملك الأسبان وابنة الأمير يوليان ومنها تسلسل بالأحداث إلى أن وصل للفتح
أحببتُ كيف تحدث عن عدل الإسلام وتسامحهم !
تمنيتُ لو أذهبُ سريعاً للأندلس !
ف أبكي طويلاً علينا !
أعاد الله لنا الأمجاد يارب =") -
القصة جميلة وأعجبتني كثيرا لكن أحيانا أزعجني أسلوب الكتاب في مخاطبته للقارئ، كنت أفضل لو أنّه تابع كتابة أحداث الرواية. أيضا أزعجتني أحيانا طريقته في وضع بعض الحكم أو شرح أسباب المشاعر التي أحست بها إحدى شخصيات الرواية.
-
أعجبت كثيرا بأسلوب هذا الرجل ، ذكي وله أفق خيالي عظيم.
-
بعد قراءة ثلاثية غرناطة والمآسي التي مر بها المسلمون من سفك الدماء وهتك الاموال والاعراض كان لا بد من قراءة هذا الكتاب لتوضيح كيفية فتح الاندلس والتي كانت مختلفة عن هكذا طرق وكان الفتح لا يجبر السكان على اعتناق الاسلام ولكن دفع الجزية ولهم كل الامان والسلام. اما كقصة كاملة ف ان جرجي زيدان يروي رواية وقصص غير حقيقية وسط احداث تاريخية حقيقية بحتة، القصة لطيف وتشد القارئ في النصف الثاني اكثر، اوباس كان رجلاً عظيماً ولكن جرجي بالغ في مثاليته والمدح به، عدا عن ذلك انصح بقراءة كتب زيدان واعطي الكتاب ٣،٥/٥
-
الكتاب طويل على الفاضي
اسم الكتاب فتح الاندلس.
ما يابوا سيرة فتح الاندلس الا جم فصل الباجي كله تحلطم على الحكومة والقوط والروم وحب وغرام. لوعتوا جبدي. -
بقالى 15 يوم بقرأها بس هى عجبتنى الحقيقة :)
-
اسلوب شيق و ممتع
أحب مثل هذه القصص التاريخية :) -
أسلوبه الروائي سلس و شيق و يشد القارئ. لكنني لست واثقة من اقتناعي بصحة الأحداث و من كونها وقائع تاريخية حدثت بالفعل!
-
للتحميل المجاني
http://www.hindawi.org/kalimat/books/... -
فتح الاندلس للكاتب اللبناني جرجي زيدان
بصراحة سمعت و قرأت الكثير من النظريات حول هذا الكاتب اللبناني الذي والداه مسيحيان و اتهامه بتزوير تاريخ المسلمين و تشويهه حتى هناك من قال بأنه كلف من الماسونية لهذا الغرض
فكيف لكاتب مسيحي أن يؤرخ الفتح الاسلامي ! و يبسطه من اجل المتلقي على شكل روايات و قصص و تلقى كتاباته دعم وسهولة النشر في ظل الاستعمار او الانتداب المفروض على معظم دول المشرق
فقررت ان أقرا ثم أحكم .. و لكني تفاجأت بما جاء به من سم مدسوس فالعسل و تشويه سمعة المسلمين بطريقة غير مباشرة حيث وصفهم بأنهم كانوا يحاربوا من اجل السبايا و عظم كثيرا من شأن اليهود و قال بأنهم محنكون وقفوا مع المسلمين بل ذهب إلى أن لهم الفضل الأكبر في فتح طارق بن زياد للأندلس ! -
حين رأيت أول الرواية يتحدث عن أحوال الناس أيام الملك رودريك قبل فتح العرب توقعت أن تتحدث بعد قليل عما يحدث في جانب العرب وتخطيطاتهم لفتح الأندلس، حتى لو في صورة روائية وليست حقائق تاريخية، لكن عوضًا عن ذلك أجدها تتحدث عن مجموعة من الشخصيات على الجانب الآخر تصف الحال قبل الفتح في أغلبها. حتى الفتح نفسه كان الحديث عنه ليس بالقدر الذي أردت أن تكون به.
هي أقرب في النوعية لفيلم "مملكة الجنة" الذي تحدث عن فتح القدس من ناحية الفرنجة وليس من ناحية صلاح الدين والعرب
لا أقول أن الرواية نفسها سيئة، ولكنها ليست كما توقعت -
جميلة كرواية وحبكة لكنها خيبت أملي إذ أن الكاتب عمد في أغلب الرواية إلى وصف حال القوط والإسبان قبل العرب وبشيء من التفصيل الذي أضاع برأيي من وصف أمور أخرى أهم ..ولم يصف لنا حال واستعداد العرب للفتح إلا اليسير..
ولم يذكر أي شيء عن حال الأندلس بعد الفتح...
توقعت أن يذكر أكثر عن أمر العرب وعن حياة طارق بن زياد..
لكن خلاف ذلك كان أبطال الرواية هم الإسبان وليس هو
توقعت أن أعيش أكثر مشاعر الفتح الاسلامي...
لكني عشت تفاصيل وخيبات الإسبان أكثر ... -
كان اختيار الكتاب توصية من (عمو محمد) صاحب المكتبة
لطالما كنت وما زلت عاشقة للأندلس وكنت أتوق لمعرفة التاريخ بطريقة مميزة ولكن خذلني الكتاب قصة حب رومانسية لدرجة أنها شككتني هل هذا صحيح وحقيقي أما ماذا وكنت أشعر أن هم الكاتب الأكبر ( happy ending)
أين التاريخ وأين كيفية الفتح وما فعله المسلمين من العدة والعتاد. -
من جملة الروايات التي قرأتها في سن متأخرة. أسلوب بسيط وأحداث قليلة جدا معظمها في دولة القوط قبيل فتح الأندلس. لوهلة أحسست أن الضوء كان مسلطا أكثر على قصة فلوراندا وألفونس رغم تطرقه لبعض الحقائق كدور اليهود في تسهيل دخول المسلمين وجماعاتهم السرية. أنصح به أكثر للشباب ما بين 12 و16 من العمر.
-
فتح الأندلس - جُرجي زيدان
تناول الرواية فترة الحكم الإسلامي في الأندلس. وبيان عن التاريخ الإسباني قبيل الفتح ، مع وصف للأحوال الاجتماعية والسياسية السائدة كما تتناول الوقائع التاريخية التي شهدت فتح الأندلس على يد القائد طارق بن زياد -
قرأت الرواية ورقيا ثلاث مرات وكل مرة أحبها أكثر مما سبق، أكثر ما يعجبني في أسلوب جرجي زيدان أنه يترك الشخصيات الرئيسة ويبني قصته على شخصيات ثانوية، وطريقته في تمجيد الحب والوفاء مميزة، فقط لا أحب دقة وصفه المبالغ فيها أحيانا
-
كتاب جيد وسرد رائع
-
كتاب كله مغالطات وتناقضات حتى وان كان خيالا فهو مجرد احقاد فقط.
لن اقرأ لهذا الكاتب مجددا -
رواية تحتوي العديد من المغالطات التاريخية، فكيف لطارق بنو الزياد الأمازيغي أن يخاطب جنده باللغة العربية، فضلا عن إستعمال لغة ركيكة، كذلك إغفال حقائق تاريخية عدة...
-
كتاب ممتع و مشوق